مستقيمة وصادقة جدا في نفسها ومع من حولها، وتكره الكذب وترفضه لأي سبب من الأسباب. تحب التنزه، وممارسة الرياضة، والسفر، والالتقاء بالأصدقاء.
برج القوس يعدّ برج القوس من الأبراج النارية، وترتيبه التاسع في الأبراج الشمسية، ويبدأ من الثاني والعشرين من شهر تشرين الثاني، وينتهي في الواحد والعشرين من كانون الأول، وسُمِي بالقوس لأن مواليد هذا البرج يشبهون وتر القوس المشدود، فهم متواضعون جدًا، وفي غاية الأناقة، وتوجد أسطورة عن رامي القوس تقول بأن نصفه كان على شكل بشر والنصف الآخر على شكل حصان، وقرر بأن يعلم الشعب اليوناني طريقة رمي القوس، ليحاربوا أعداءهم. [١] يتميز مولود برج القوس بأنه شخص سليط اللسان، يصيب بكلماته الجارحة كالسهم الذي يصيب هدفه دون أن يخطىء، كما أنه شخصية سريعة الغضب، وفي نفس الوقت سريعة الهدوء، هو أيضًا من الشخصيات الرومانسية جدًا، فهو عاشق لأجواء الشتاء بكافة أشكالها من مطر، وضباب، وغيرها، وهو شخص مغامر، صاحب قلب قوي لا يخاف من العواقب، يحب أن يتسلق الجبال، وأن يركب الدراجات، كما أنه فخور بنفسه جدًا، ويمتلك العديد من الإيجابيات التي تجعله شخصية متميزة ومتفردة عن غيرها. [٢] يتميزمولود برج القوس بأنه إنسان بسيط، يتعامل مع من حوله ببساطة دون تعقيد، فهو كالأطفال يتعامل ببراءة، دون أن يحلل دوافع من حوله، كما أنه شخص صريح جدًا، يعبّر عن كل ما يجول في داخله، دون تنميقٍ، وهو شخصية تتحمل المسؤولية، ومخلص جدًا في عمله وعلاقاته العائلية والعاطفية، كما أنه إنسان طموح جدًا، فهو مثابر لا يستسلم بسهولة حتى يحقق أهدافه.
امرأة القول والحب امرأة القوس هي امرأة مترددة كثيرا في الإقبال على الحب، وخصوصا عن اختيار شريك حياتها، وذلك بسبب أنها تبحث عن صديق قبل أن يكون حبيب. لا تتزوج إلا عندما تشعر بالحب والانجذاب لهذا الشخص كثيرا، فهي تسعي لمشاركة شريك حياتها في كافة تفاصيل حياته. تعتبره رفيق حياتها في الحب والصداقة وكافة نواحي الحياه، فهي تصل بها إلى اختيار ملابسه وعطره الخاص به، تتعامل معه بمنتهي العفوية كأنه أبنها وليس حبيبها. تتصف امرأة القوس بأنها بريئة جدا كالأطفال تتعامل بفطرتها الغريزية، فهي سريعة التأثر بالمواقف التي تحدث لها، وأيضا سريعة الغضب والانفعال، تضحك من أي تصرف عفوي يمر أمامها حتي ولو كان بسيطا، وتحزن وتبكي من المواقف العاطفية. ورجال الأبراج الأكثر توافقا مع امرأة القوس في الحب والزواج، هم برج العقرب يعتبر من أكثر الأبراج التي تتفاهم جيدا معاها، ويليه الميزان والجدي والحمل وأخيرا الدلو. تشعر امرأة القوس دائما بالاختناق والتقيد من فكرة العمل بجدول زمني محدد، لذلك تتهرب كثيرا من مسئوليتها، وتسعي لتحقيق أهدافها بطريقة تشعرها بالحرية، تبحث عن الشهرة والنجاح، وليس لهدف الحصول على المال، بل لإنها طموحة وطموحها يستطيع أن يصل بها إلى ما تريد.
وفاء عامر ضمن كواليس مسلسل «بيت الشدة» (صفحتها على «فيسبوك») ودافعت عامر عن فكرة العمل الذي لا تجد أن هناك مجازفة أو تعارضاً بين طبيعة فكرته كمسلسل رعب، وبين طبيعة شهر رمضان الكريم بقولها: «أنا لا أعتبره رعباً بالمعنى الحرفي، بقدر أنه يثير فكرة التحريك عن بُعد، وهي ليست مجازفة أبداً، فقد اعتدنا على مشاهدة وتقديم أعمال تدور حول قصص وحكايات أسطورية مثل مسلسل «ألف ليلة وليلة»، فضلاً عن أن معالجة الحدوتة مختلفة تماماً، لأننا لا نعرضها بشكل مرعب بل بشكل اجتماعي لطيف يستعرض قيماً جميلة في المجتمع، ونجعل المشاهد يشعر بها ويلمسها، وقد سعدت أن المسلسل يعرض على قنوات كثيرة تتجاوز الـ10 تقريباً». قدمت وفاء عامر على مدار مشوارها الفني عشرات الأعمال الدرامية، التي نجحت فيها بشكل لافت، وحصلت بموجب بعضها على كثير من الجوائز، ولعل أبرزها «إن كبر ابنك» و«بنات موسى»»، و«لحم غزال»، و«الطوفان»، و«جبل الحلال»، و«ابن الحلال»، و«كاريوكا»، و«الملك فاروق» وغيرها، وهذا الموسم الرمضاني 2022 يعرض لها أربعة أعمال دفعة واحدة وهي «راجعين يا هوى»، و«بيت الشدة»، و«جزيرة غمام»، و«السر». وعن أسباب ارتباطها مؤخراً بالأعمال ذات الطابع المصبوغ بالرعب، نظراً لتقديمها فيلم «خان تيولا»، نفت هذا الأمر قائلة: «لا على الإطلاق، فالمسألة محض صدفة، فقد قدمت فيلم «خان تيولا» قبل عام ونصف العام تقريباً، ولم أعتد على الأمر لأن التعود يأتي عندما أقدم عملاً في إطار رعب كل عام، ولكن الواقع عكس ذلك».
( هذا البيت الذي كانت تسكنه سكينة وقتلت هي وريا فيه بعضاً من الضحايا) جاء البلاغ الثاني في منتصف شهر مارس من العام نفسه تلقاه رئيس نيابة الاسكندرية من المواطن محمود مرسي يفيد باختفاء أخته زنوبه حرم حسن محمد زيدان، وعلى الرغم من ذكر صاحب البلاغ اسم "ريا وسكينة" في كونهما آخر اثنتين كانتا بصحبة اخته، إلا أن الجهات الأمنية استبعدتهما من الشبهات ودائرة التحقيقات. ( منزل ريا وسكينة بحارة النجا سكنت ريا مدة فيه قبل أن تنتقل إلى حارة علي بك الكبير) أما البلاغ الثالث فكان عن طريق "أم إبراهيم" فتاة تبلغ من العمر 15 عاماً، أكدت في بلاغها للجهات الأمنية بالأسكندرية اختفاء أمها زنوبة عليوة "بائعة طيور - 36 عاما"، وتشير الفتاة في بلاغها أن آخر من تقابل مع والدتها هما ريا وسكينة!. ( منزل ريا وسكينة الأصلي بعد تجديده من قبل صاحب المنزل) في الوقت نفسه جاء بلاغ من حسن الشناوي ويعمل جنايني بجوار نقطة بوليس يؤكد أن نبوية علي اختفت من عشرين يوما، لتدور حالة من الرعب والهلع والفزع في جميع أرجاء الأسكندرية بعد البلاغات التي تقدمت وجميع الملابسات تتشابه مع اختلاف الزمان والمكان. ريا و سكينة - القصة كاملة. جاءت المفاجأة المدوية بعثور عسكري الدورية في صباح 11 ديسمبر 1920 على جثه امرأة بها بقايا عظام وشعر رأس طويل بعظام الجمجمة وجميع أعضاء الجسم منفصلة عن بعضها وبجوار الجثة طرحة من الشاش الأسود وفردة شراب سوداء.
وبسؤاله عن مصدر معلوماته عن حقيقة قصة "ريا" و"سكينة"، يجيب "قالوا كده". أما مصطفى أحمد، الشاب العشرينيّ، وأحد أبناء صاحب واحد من دكاكين "الزنقة"، يبتسم في تردد بسؤاله عن حقيقة رواية "ريا" و"سكينة"، يردّ "والله شوية يقولوا إنهم قتالين قتلة وشوية يقولوا إنهم أبطال كانوا بيناضلوا ضد الإنجليز، وإحنا منعرفوش فين الحقيقة". صور ضحايا ريا وسكينه الحقيقين. الشاهد الوحيد يحسم الجدل بحثنا بحارّة السكاكيني عن خيط لا زال يصلنا بالماضي، خيط واحد يحسم الجدل ويرجح كفة رواية من اثنتين، لنجد أخيرا الشاهد الوحيد على الرواية الحقيقية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) بملامحه الهادئة وتجاعيد خطت على وجهه سنوات عمره التي جاوزت السبعين خريفا، يقول الحاج متولي، حفيد الجار الملاصق لمنزل الشقيقتين ريا وسكينة، والمجاور لقسم اللبان القديم، لـ"اندبندنت عربية"، إن "ريا" و"سكينة" كانا جيرانا لعائلته، عاصرهما جده، وكذلك والده صغيرا. يؤكد "متولي" أن الحديث عن قضايا ملفقة لريا وسكينة، الذي شاع أخيرا، ليس له أساس من الصحة، وأن الضحايا بالمحاضر التي أدانتهما، هن سيدات من عائلات معروفة بالإسكندرية ومعروف عناوينهن سواء بالمنطقة أو بالمناطق المجاورة، وذلك نقلا عن رواية جدّه، مشيرا إلى أن "كل اختفاء غامض لكل واحدة منهن كانت عائلتي تتابع ملابساته ويتناقل الجيران في خوف تطورات وتفاصيل حوادث الخطف والاختفاء والتي تطابقت مع ما جاء بالبلاغات الرسمية ووصف الضحايا بمحاضر الضبط والمعاينة لمسرح الجريمة بمطابقة مواصفات السيدات الغائبات مع الجثث التي أثبتتها محاضر المعاينة".
ذات صلة محاكمة رية وسكينة اعتراف رية وسكينة بالجريمة قصة ريا وسكينه قصة أرعبت جميع النساء ليس في مصر فقط بل خارج مصر ايضا وهي من اغرب القصص لامرأتين غريبتي الاطوار تقطنان في الاسكندرية هروبا من كفر الزيات لكثرة الشبهات حولهما تدعى الاولى ريا والثانية سكينة. كانت احداث هذه الوقائع في العشرينات حيث كان عملهما هو قتل النساء بعد تخديرهن ثم سرقة مصاغهم ودفنهم في ارض البيت الذي يقطنون به.
يدحض عيسى رواية الزيات من واقع أوراق القضية، إذ لم يعثر الطبيبان الشرعيان "سيدني سميث" و"عبد الحميد عمار" اللذان قاما بفحص جثث الضحايا على أية كسور في العظام اللامية، وهي عظام الرقبة التي يدل كسرها على أن الخنق هو سبب الوفاة، ورجحا أن تكون عمليات القتل تمت عن طريق كتم الأنفاس. إلى جانب ذلك لم يجد الطبيبان أي دليل على تمزيق الجثث التي عثر على هياكلها العظمية في حالة سليمة تماما، أما رواية الحرق فلم يدعمها واقع حياة ريا وسكينة كانت أفقر من أن يمتلكا فرن لطهي الطعام فيه. بالصور.. تفاصيل جرائم سفاحتي الإسكندرية ريا وسكينة!. الصحافة أيضا كانت في دوائر الاتهامات بالمبالغة، حيث ظلت لمدة شهرين تفرد زاوية يومية مخصصة للقضية، وقد تباري فئتان من المصريين في جدال طويل واحدة تتبنى رواية أن حالة الانحطاط الاجتماعي التي تصيب المصريين، وأنهم ليسوا مؤهلين لحكم أنفسهم، في المقابل واجه الوطنيين المصريين الذين يطالبون بالاستقلال هذه الرواية. وفي محاولة لتفسير سبب محاولة البعض إلصاق صفة البطولة على بـ "ريّا" و"سكينة"، يقول عيسى إن هذا المسلك لم يختلف عما حدث في كثير من الروايات الأسطورية العربية والأجنبية، ومن أشهرها قصة أدهم الشرقاوي، الذي وضعته السيرة الشعبية في مكانة الأبطال والمقاومين، على عكس حقيقته.
( شارع على بيه الكبير الذي كانت ريا وسكينة تسكنان به بحي اللبان) بدأت العصابة الاجرامية العمل في الإسكندرية لأكثر من ثلاث سنوات، وذلك بعد القدوم من صعيد مصر إلى بني سويف وكفر الزيات لتتزوج ريا من حسب الله سعيد مرعي، بينما شقيقتها سكينة عملت في بيت دعارة حتى سقطت في حب أحد الرجال. انتقلت ريا بصحبة زوجها، وسكينة بصحبة عشيقها للعديد من الأماكن التي كانت تستقطب فيهما الضحايا، حيث إن أربعة بيوت شهدت وقوع الجرائم ومنها سوق زنقة الستات القريب من ميدان المنشية هو الذي اصطادت منه السفاحتان معظم ضحاياهما، وعناوين البيوت هي: 5 شارع ماكوريس في حي كرموز، 38 شارع علي بك الكبير، 16 حارة النجاة، 8 حارة النجاة. وكانت ريا تذهب إلى السوق وتختار الشخصية التي في يدها الحلي والمجوهرات الكثيرة، وتقوم بالحديث إليها للتقرب منها، ومن ثم تعرض عليها أواني من المنطقة الجمركية تدعي أنها بأسعار رخيصة، وتأتي ريا بالضحية إلى المنزل لتقوم بقتلها بالاستعانة بزوجها وشقيقتها وعشيق شقيقتها، بالإضافة إلى عرابي حسان وعبدالرازق يوسف وهما أحد المعاونين. وجاءت بداية البلاغات عن طريق السيدة زينب حسن البالغة من العمر أربعين عاماً إلى حكمدار بوليس الاسكندرية في منتصف شهر يناير عام 1920 تشير في شكواها إلى اختفاء ابنتها نظلة أبو الليل البالغة من العمر 25 عاما، دون سرقة أي شيء من شقة ابنتها، وانتهى بلاغ الأم وسط إبداء مخاوفها من أن تكون قتلت ابنتها بهدف سرقة مشغولاتها الذهبية.
وتزوجت سكينة بعدها ثم تطلقت ولحقت بريا لتعيش في الإسكندرية، لتقابل رجلًا وتتزوج به. وهو محمد عبد العال الذي كان يعيش بالقرب من ريا وزوجها. الفصل الثالث الحرب العالمية الأولى كانت حياتهم في البداية رائعة وكانوا يعملون في جمع القطن إلى أن قامت الحرب العالمية الأولى، مما أدى إلى انتشار الفقر والجهل والبطالة. وبسبب هذا الأمر قامت ريا وسكينة بالاتجاه إلى الأعمال الغير مشروعة، مثل السرقة والدعارة وغيرها من الأعمال المشبوهة. الفصل الرابع نشاط ريا وسكينة فكرت الأختين في طريقة لجلب الأموال ومحاربة الفقر الذي كانوا يعيشون فيه. فبدأوا يفكرون في سرقة المجوهرات والمصوغات من النساء. ثم قتلهم ودفنهم في منزل ريا بشكل سري دون أن يعلم أحد بذلك. وبالفعل بدأت الأختين في تنفيذ نشاطهم الإجرامي، وكانوا يخطفون الضحايا من الأسواق. فكانوا يتحدثون بالكلام المعسول حول النشاط الخاص بهم والقماش الذي لديهم في المنزل. وعند خداع الضحية للذهاب معهم، كانت ريا تقوم بضيافة الضحايا عن طريق تقديم خمر قوي المفعول. مما يجعل الضحايا في حالة سكر تامة ويجعلها غير قادرة على التركيز. الفصل الخامس عصابة ريا وسكينة وعندما كانت النساء تبدأ في فقدان القوة والتركيز، كانت تقوم أفراد العصابة المكونة من ريا وسكينة وعبد العال وحسب الله بقتل الضحية عن طريق خنقها بقطعة من القماش المبللة في الماء.