مناحي ابو شعرتين اخاف مر الصبر ما عاد اطيقه - YouTube
#مناحي_ابو_شعرتين😹😹 - YouTube
كلش يفنى يكون الردى والا الجميل هذي الثنتن تبقى على طول الحياه ودي اكسر عضم ساقي ولا اطلب لي بخيل اتحمل كسر عضمي ولا منة عطاه من تجرا فزعة الضيق من راس الذليل مثل من يبغي المغارير من صم الحصاه
مناحي بو شعرتين الشهراني - YouTube
12 Apr 2011, 10:57 AM # 1 مكاوي جديد رقم العضويـــة: 34659 تاريخ التسجيل: 15 03 2011 الجــنــــــــس: مكان الإقــامة: السعودية المشاركــــات: 22 قوة التقييــــم: 0 نقطة نقاط التقييــم: 10 آخر تواجــــــد: 28 Dec 2011 (02:09 AM) المشاهدات: 425 | التعليقات: 0 كظم الغيظ كظم الغيظ إن العفو عند المقدرة من شيم الكرام والحلم وكظم الغيظ هما ضبط النفس وهما من اشرف السجايا واعز الخصال وهما دليل على سمو النفس وكرم الأخلاق وأيضا سبب للمودة 0. 0. 0. الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب من 8 حروف - ملك الجواب. وقد مدح الله الحكماء والكاظمين الغيظ وأثنى عليهم في محكم كتابه الكريم 000 فقال تعالى 000 [ وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما] الفرقان 63 [وقال تعالى: ( وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ).
ثانيًا: سعة الصدر وحسن الثقة؛ مما يحمل الإنسان على العفو. ولهذا قال بعض الحكماء: "أحسنُ المكارمِ؛ عَفْوُ الْمُقْتَدِرِ وَجُودُ الْمُفْتَقِرِ" فإذا قدر الإنسان على أن ينتقم من خصمه؛ غفر له وسامحه قال تعالى (وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) وقال صلى الله عليه وسلم لقريش:"مَا تَرَوْنَ أَنِّى صَانِعٌ بِكُمْ؟" قَالُوا: خَيْرًا! أَخٌ كَرِيمٌ وَابْنُ أَخٍ كَرِيمٍ. والعافين عن الناس. قَالَ: "اذْهَبُوا فَأَنْتُمُ الطُّلَقَاءُ". ثالثًا: شرف النفس وعلو الهمة بحيث يترفع الإنسان عن السباب، ويسمو بنفسه فوق هذا المقام. فلابد أن تعوِّد نفسك على أنك تسمع الشتيمة؛ فيُسفر وجهك، وتقابلها بابتسامة عريضة، وأن تدرِّب نفسك تدريبًا عمليًّا على كيفية كظم الغيظ رابعًا: طلب الثواب من عند الله. عَنْ سَهْلِ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: " مَنْ كَظَمَ غَيْظًا - وَهُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُنْفِذَهُ - دَعَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى رُؤوسِ الْخَلاَئِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ اللَّهُ مِنَ الْحُورِ مَا شَاءَ " خامسًا: استحياء الإنسان أن يضع نفسه في مقابلة المخطئ.
(الحادي عشر) أن يتفكر في السبب الذي يدعوه إلى الغيظ والغضب فان كان خوف الذلة والمهانة والاتصاف بالعجز وصغر النفس عند الناس، فليتنبه ان الحلم وكظم الغيظ ودفع الغضب عن النفس ليست ذلة ومهانة، ولم يصدر من ضعف النفس وصغرها، بل هو من آثار قوة النفس وشجاعتها واضدادها تصدر من نقصان النفس وخورها. والعافين عن الناس - ملتقى الخطباء. (الثاني عشر) أن يعلم ان الله يحب منه إلا يغضب، والحبيب يختار ألبتة ما يحب محبوبه، فان كان محباً لله فليطفىء شدة حبه له غضبه. (الثالث عشر) أن يتفكر في قبح صورته وحركاته عند غضبه، بأن يتذكر صورة غيره وحركاته عند الغضب. ومن علاجه عند الهيجان الاستعاذة بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، والجلوس إن كان قائماً، والاضطجاع ان كان جالساً، والوضوء أو الغسل بالماء البارد. تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع الساعة الآن 12:35 PM
لأن تطاوُلَ البعض بعد كظمِك الغيظَ ظنًّا منه أنك ضعيفٌ وغيرُ قادرٍ على الرد، أو عدم تبرير الفِعال التي هي مِن مَحْض حقوقك كنفس بشرية، فهذا التطاول الدائم هو مَا يَصعُب معه العفو، ولا أقول: يَستحيل؛ لأن التجارب الحياتية تؤكِّد أنه لا شيء يَستحيل عند الأخذ بأسبابه، والدعاء بالتوفيق من الله سبحانه الخالق الذي يَعلَم حال عباده، وما يَصلُح لهم وما يَقدرون عليه، لذا فإننا رُبَّما ما زِلنا نُجاهد؛ حتى نَصِلَ إلى هذه المرتبة العظيمة، وليتنا نَستطيع! ومِن ثَمَّ فقد رأيتُ عدمَ الاستطاعة آتِيَةً مِن عدم الإعانة من الأشخاص المستفيدين من العفو، فاللهم اعفُ عنا جميعًا.. دُمتُم طيبين.
فالتفت إليهم - صلى الله عليه وسلم - وقال: «من الوفد»؟ قالوا: ربيعة - نحن من قبائل ربيعة – قال: «مرحباً بالقوم غير خزايا ولا ندامى». ثم التفت إلى أشج عبد القيس، وقال: «إن فيك خصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة». قال: يا رسول الله، أخلقان جبلني الله عليهما أم تحليت بهما؟ قال: «بل جبلك الله عليهما» قَالَ: الْحَمْد لِلَّهِ الَّذِي جَبَلَنِي عَلَى خَلَّتَيْنِ يُحِبّهُمَا اللَّه. وضرب الأنبياء أعظم الدروس، وأبلغ العبر في كيفية التعامل مع الآخر، وبناء العلاقات، سواء كانت في الأسرة أو المجتمع، من الحلم والصبر وكظم الغيظ، فهذا سيدنا يوسف قد آذاه إخوته، وتآمروا على قتله، وفعلوا به ما فعلوا، وهو يدرك أن كل ما مر به من محن في تاريخه بسببهم، من بُعْدٍ عن أبيه، وَمِنْ رَمْيٍ في البئر، وَمِنْ سَجْنٍ، في قصة امرأة العزيز، ومرة أخرى يكررون تهمة باطلة: (قَالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ... )، «سورة يوسف: الآية 77». لم يتكلم، فضبط نفسه، وكظم غيظه، (... فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ).. ما أروعه من قدوة، وما أجله من درس، فلم ينطق لسانه ما يجرح مشاعر إخوته، بل قالها سراً في نفسه، ثم بعد ذلك مسامحاً لهم، عافياً عنهم، (... لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).