دلال عبد العزيز ما زال الحزن عليها قائماً على مواقع التواصل، منذ وفاتها أول أمس، وتذكر عدد من أصدقائها وزملائها مواقفهم الإنسانية والمؤثرة معها، ومنهم المخرجة هبة يسرى، والتي حكت موقف إنساني ومؤثر للراحلة في كواليس العمل. مخرجة "سابع جار" تحكي قصة إنسانية عن الراحلة دلال عبد العزيز المخرجة هبة يسري، مخرجة مسلسل "سابع جار"، الذي شاركت به الراحلة دلال عبد العزيز، نشرت تدوينة على حسابها بفيسبوك، حكت به موقف مؤثر شهدته مع الفنانة دلال عبد العزيز، وهو الموقف الذي كشف جانب إنساني في حياة الراحلة دلال عبد العزيز، وقالت:" دلال عبد العزيز تستحق أن نحكي عنها مالم تحكيه ابدا ولو كنت رأيت منه القليل بالصدفة.. ".
المجلة فنّ مسلسلات هل تذكر مسلسل السابعة مساءً على التلفزيون المصري قديمًا؟ الموعد المقدس الذي تنتهي عنده الالتزامات اليومية وواجبات المدرسة، وتشطيب المطبخ وشراء احتياجات المنزل وتجهيز ما يجب تجهيزه لغداء اليوم التالي، وكي ملابس الأولاد للمدرسة وشراء الفينو لسندوتشاتهم. كانت الدراما وقتها تتمحور حول الأسرة والعائلة ومشاكل المجتمع وصراعات المال والسلطة في قالب عائلي حميمي، غالبًا ما دارت المسلسلات قديمًا داخل بيوت الطبقة المتوسطة في الشوارع الشعبية أو في الحارة التقليدية، أمّا المسلسلات التي كانت تناقش مشكلات الطبقة الغنية كانت تدور في قصور وفيلات فخمة بصالونات مذهبة، وثريات فاخرة وأرواب دي شامبر والكثير من الكرافتات.
البحث المخصص الرئيسية الافلام افلام اجنبي افلام عربي افلام اسيوية افلام هندي سلاسل الافلام المسلسلات مسلسلات اجنبي مسلسلات عربية مسلسلات هندية مسلسلات تركية مسلسلات اسيوية أنمي وكرتون الانمي المضاف حديثاً افلام كرتون مسلسلات كرتون نيتفليكس – Netfilx افلام نتفلكس مسلسلات نتفلكس أخرى مصارعة حرة برامج تلفزيونية مسرحيات الأخبار التواصل والطلبات رمضان 2022 مسلسلات رمضان 2022 برامج رمضان 2022 اختر العام الكل.
كن علي اتصال بنا شارك صفحاتنا علي مواقع التواصل الاجتماعي ليصلك كل جديد
الآنَ أَعْرِفُ بَعْضَ الْمَعْرِفَةِ، لكِنْ (((حِينَئِذٍ سَأَعْرِفُ كَمَا عُرِفْتُ))). (1 كورنثوس 13: 12) – إِلَى أَنْ نَنْتَهِيَ جَمِيعُنَا إِلَى وَحْدَانِيَّةِ الإِيمَانِ وَمَعْرِفَةِ ابْنِ اللهِ. (((إِلَى إِنْسَانٍ كَامِل. لماذا خلق الله الانسان في المسيحية 2022. إِلَى قِيَاسِ قَامَةِ مِلْءِ الْمَسِيحِ))). (أفسس ٤: ١٣) ٥. المؤهلات المطلوبة: الميتانويا=تجديد الذهن، "تغير الفكر" أو " تغير العقل الباطن" أو "الفكر العميق في الإنسان"=التوبة. – وَلاَ تُشَاكِلُوا هذَا الدَّهْرَ، بَلْ تَغَيَّرُوا عَنْ شَكْلِكُمْ (((بِتَجْدِيدِ أَذْهَانِكُمْ))) (رومية ١٢: ٢) – فَأَطْلُبُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ بِرَأْفَةِ اللهِ أَنْ تُقَدِّمُوا أَجْسَادَكُمْ ذَبِيحَةً حَيَّةً مُقَدَّسَةً مَرْضِيَّةً عِنْدَ اللهِ، (((عِبَادَتَكُمُ الْعَقْلِيَّةَ))). (رومية ١٢: ١)
بل إنّ كلّ أذيّة وتجربة تأتي علينا يكون مصدرها الرئيسّي إمّا نحن باختياراتنا وقراراتنا الخاطئة، وإمّا إبليس بغوايته لنا وسقوطنا نحن في شرك الغواية هذا. التأديب يلزم وقوع فى خطأ والخطأ يلزم مخالفة تكليف أمرنا الله به وهى نفس الفكرة أننا موجودين لعبادة الله وليس لمجرد الأستمتاع بالوجود والدنيا هناك من يصاب بالسرطان وهو لا يدخن بل ويلعب الرياضة الخلاصة إذاً، لا يغضب الله عليّ فيضربني بالمرض.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: 21 أكتوبر 2010 #13 ألله يحبنا جدا و خلقنا لإسعادنا و لكن تذكر أننا نحن من ابتعدنا عن ألله و بالتالي ابتعدنا عن نعمته و عطاياه و اتجهنا نحو الخطيئة بأرادتنا التي تزيل السعادة و النعم و تجرنا إلى العذاب و الهلاك الأبدي. لو لم نبتعد عن ألله بأرادتنا لما صار فينا ما نشاهده من أمراض و آلام و عذاب و قهر. و لكن ألله من محبته الشديدة لنا لم يتخلى عنا بل أعطانا فرصة أخرى أن نرجع له بعد موتنا و حينها سيمنحنا السعادة و الفرح و السلام الأبدي رؤيا يوحنا الأصحاح 21 العدد 4 وَسَيَمْسَحُ اللهُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ، وَالْمَوْتُ لاَ يَكُونُ فِي مَا بَعْدُ، و َلاَ يَكُونُ حُزْنٌ وَلاَ صُرَاخٌ وَلاَ وَجَع ٌ فِي مَا بَعْدُ، لأَنَّ الأُمُورَ الأُولَى قَدْ مَضَتْ». #14 قد يسمح الله بالمرض وفقاً للقانون الطبيعي. وقد يستخدمه لتأديبنا وذلك لمصلحتنا وليس كعقاب لنا، كما يُؤدّب الأب ابنه، لكن الله لا يُؤذينا بأي حال من الأحوال. لماذا خلق الله الانسان في المسيحية بث مباشر. بل إنّ كلّ أذيّة وتجربة تأتي علينا يكون مصدرها الرئيسّي إمّا نحن باختياراتنا وقراراتنا الخاطئة، وإمّا إبليس بغوايته لنا وسقوطنا نحن في شرك الغواية هذا.
رابعاً: أن المسيح ـ عليه السلام ـ قد دلت الأدلة الكثيرة على بشريته، وأنه رسول الله، كما أوردت الأناجيل وصفه بأنه ابن الإنسان وابن داود وغير ذلك من الأوصاف الدالة على بشريته، ومن ذلك ما ورد في إنجيل متى:8ـ20 ـ فقال له يسوع: للثعالب أوجرة، ولطيور السماء أوكار وأما ابن الإنسان فليس له أين يسند رأسه.
فقيامة يسوع المسيح من بين الأموات هي مفتاح الأيمان المسيحي وهي تاج المعجزات ومحور كرازتنا في المسيحية، لأنّ القيامة هي رجاء الحياة الأبدية " واذ كان رجائنا في المسيح لا يتعدّى هذه الحياة، فنحن أشقى الناس " (1كورنثوس 15/ 19). مفهوم ابن الإنسان في المسيحية. ويذكر أيوب (قبل مجيء المسيح بمئات السنين) ، وهو يصوّر الفداء الذي سيكون بيسوع المسيح فيقول: "أعرف أنّ شفيعي حيٌّ، وسيقوم الآخير على التراب، وبعد ان يكون جلدي قد تمزّق، أُعاين الله في جسدي" (أيوب 19/ 25-26)، فما أعظم الأيمان الذي كان لأيوب حتى عرف ان الله لن يتركه، وسيفديه ويقيمه من الموت الى الحياة الأبدية. وهذا هو العالم الغير المؤمن بقيامة المسيح، والذي يبحث عن الحي وسط الأموات: " لماذا تطلُبنَّ الحي بين الأموات؟ " (لوقا 24/ 5). ولكننا نحن المؤمنون نبحث عن البكر بين الاحياء (رؤيا 1/ 5)، فالذين يبحثون وسط الأموات فهم أموات روحيا وأدبيا، أمّا الذين يبحثون عن الحي فهم احياء لأنّ الله الذي أقام المسيح يسوع المسيح للحياة، يُقيم جميع الذين يقبلون يسوع المسيح الحي القائم من الأموات والذي ازاح الحجر الذي الموضوع على قبره. وهذا الحجر، هو رمز للحاجز الذي كان بين الموت (الذي دخل إلى عالم الانسان بسبب الخطية) والحياة الجديدة، كما انه رمزاً للفصل بين ظلمة القبر ونور الحياة، فبالقيامة انفتحت عيوننا لنرى الحياة بمنظار اخر ولنفهم كلّ ما يقوله الكتاب المقدس عن مشروع الله الخلاصي لبني البشر من اجل القيامة من بين الأموات.