تخطى إلى المحتوى نخوة للسيدة صفية بنت الحسين بطور شريفة يابعد عيني صفيه يابنت الأمجاد 2 على بابچ نريد أمراد 2 ……. ………………… صفية يابنت الحسين يامهضومه يانور العين جيتك والقلب له سنين تعبان ويريد أمراد. 2 ………………………… قسمت عليچ ياحره بسبي الحرم والزهرا وكل محتار في أمره أمراد وبردي لفاد. 2 ………………………… صفية يابنت ياسين أدخيله بقطعت الكفين وبذبحة أبوك حسين وبتقيد زين العباد. 2 ………………………….. أجيت ورافعه الجفين أريد مراد لي تعطين وأنتي بحالتي تدرين. وبعدي عني الحساد. 2 ……………………………. صفية بحق مرار الشام وضرب الحرم والأيتام ملينا هضم والآلام عليش الله نريد أمراد 2 …………………………… أطلبچ وماترديني وأدري ماتخيبيني أجيت وماده أيديني ودمعي كالمطر بداد. صفية بحق شفيع الكون محبين الكم وتدرون حاشا لنكم تردون بحق الساده الأمجاد. 2 ……………………………… وحيده بأرض لبنان وكلن يقصدك تعبان وتفتحي ليهم البيبان كريمه والكرم الأجداد. نخوة للسيدة رقية مكتوبة pdf. 2 ……………………………….. بوداعة أمك الزهراء دخيله وعلتي تبرأ حزينة والحزن جمره لاتخلي القلب وقاد. 2 ……………………………….. تمت من تأليف العاشقه الزينبيه ١٤٤٢/١/٢٣ محرم /الجمعه أهدى ثواب هذا العمل لوالدي ووالد والدي ولا أجيز حذف الاسم في الذمه التنقل بين المواضيع
فرفعت المنديل فرات راساً فقالت ماهذ رأس ؟ فقالوا هذا راس ابيك.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
تاريخه [ عدل] ولد الحكم بن هشام في عام 154 هـ في قرطبة للأمير هشام بن عبد الرحمن ثاني أمراء الدولة الأموية في الأندلس من جاريته زخرف. [2] وقد بويع له بالإمارة بوصية والده في 8 صفر 180 هـ. [2] استهل الحكم حكمه عام 180 هـ بتوجيهه حملة عسكرية بقيادة عبد الكريم بن عبد الواحد بن مغيث لغزو ألبة والقلاع ، عاد منها محملاً بالغنائم. [3] وفي عام 181 هـ، استغل عمّـاه سليمان وعبد الله وفاة أبيه، وتسللا إلى الأندلس قادمين من منفاهما في المغرب، وتواصلا مع الثائرين في الثغر الأعلى. وفي العام نفسه، ثار عليه "أبو الحجاج بهلول بن مروان" في سرقسطة ، و"عبيدة بن حميد" حليف عمه البلنسي في طليطلة. فأرسل الحكم إلى عمروس بن يوسف -زعيم المولدين في طلبيرة - ليؤلب أهل طليطلة على الثائرين. فراسل عمروس مولدي طليطلة، فاستطاعوا دحر الثورة وقتلوا "عبيدة بن حميد"، فولّى الحكمُ عمروس بن يوسف ولاية طليطلة. [4] جمع سليمان بن عبد الرحمن -عم الحكم- جموعًا، وانضم إليه أخوه البلنسي، حاربا بها الحكم في إستجة وجيان وإلبيرة ، بين عامي 182 هـ - 184 هـ، إلا أنهما هزما فيها جميعًا، إلى أن ظفر الحكم بعمه سليمان أسيرًا، فأمر بقتله عام 184 هـ، فيما فرّ البلنسي إلى عام 186 هـ، حيث طلب الأمان من الحكم، فأمنه على أن يقيم ببنيه في بلنسية ، [4] بل وزوّج الحكمُ ابنَ عمه "عبيد الله بن البلنسي" من إحدى شقيقاته.
صـُبح رقـَّت المنصور ليصبح القائم على خزينة الخلافة. وقد اُبقـِيَ هشام الثاني بعيداً عن الحكم ولم يمارس أي نفوذ سياسي. وفي العام 997 اُجبر على تسليم مقاليد الحكم رسمياً للمنصور وتسمى بالملك المنصور وإن ظل الخليفة رمزاً. وطد المنصور ملكه ودولته وقد بلغت الخلافة في عهده أقصى اتساع لها ولاقت أعظم انتصاراتها على الممالك المسيحية بالشمال وبلغ تعداد المسلمين بدولة الخلافة 4%. وبعد موتِ المنصور في 1002م ولي إبنه عبد الملك (1002-1008) وَصلَ إلى السلطة وضَمنَ موقعَه في الخلافةِ بالحملاتِ الناجحةِ ضدّ نافار وبرشلونة قبل أن يقتله شقيقه عبد الرحمن شنجول ( 1008 - 1009). وفي عام 1009 عصفت بالبلاد إنتفاضة شعبية بقيادة محمد الثاني المهدي وهو من أمراء دولة بني أمية الناقمين على الدولة العامرية، وقد أطاحت بكل من شنجول وهشام الثاني، الذي سـُجـِن في قرطبة. وظل المؤيد خليفة اسميًا، حتى تجرأ عبد الرحمن بن المنصور بن أبي عامر بطلب ولاية العهد، فأجابه، فثار عليه أهل الدولة لذلك، سنة 399هـ، 1008م، ونادوا بخلع المؤيد، وبايعوا محمد بن هشام بن عبد الجبار بن الناصر لدين الله، ولقبوه المهدي بالله، وقتلوا الوزير عبد الرحمن.
الجواب الأخ بهاء الدين المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال النجاشي في رجاله ص 433: هشام بن الحكم أبو محمد، مولى كندة. وكان ينزل بني شيبان بالكوفة، انتقل إلى بغداد سنة تسع وتسعين ومائة ويقال: إن (إنه) في هذه السنة مات..... وأما مولده فقد قلنا الكوفة، ومنشأه واسط، وتجارته بغداد. ثم انتقل إليها في آخر عمره ونزل قصر وضاح. وروى هشام عن أبي عبد الله وأبي الحسن موسى عليهما السلام، وكان ثقة في الروايات، حسن التحقيق بهذا الامر. وفي اختيار معرفة الرجال ج 2 ص 526 قال: في أبى محمد هشام بن الحكم 475 - قال الفضل بن شاذان: هشام بن الحكم أصله كوفي، ومولده ومنشؤه بواسط، وقد رأيت داره بواسط، وتجارته ببغداد في الكرخ، وداره عند قصر وضاح في الطريق الذي يأخذ في بركة بني زرزر حيث تباع الطرايف والخلنج، وعلي بن منصور من أهل الكوفة، وهشام مولى كندة، مات سنة تسع وسبعين ومائة بالكوفة في أيام الرشيد. 476 - وقال أبو عمرو الكشي: روي عن عمر بن يزيد: كان ابن أخي هشام يذهب في الدين مذهب الجهمية خبيثا فيهم، فسألني أن دخله على أبي عبد الله عليه السلام ليناظره، فأعلمته أني لا أفعل ما لم أستأذنه فيه، فدخلت على أبي عبد الله عليه السلام فاستأذنته في ادخال هشام عليه، فاذن لي فيه.
ولد هشام; بالكوفة، وانتقل إلى بغداد. قيل: مات سنة 199 قال ابن شهر آشوب كان ممن فتق الكلام في الإمامة وهذّب المذهب بالنظر، ورفعه الصادق(عليه السلام)في الشيوخ وهو غلام وقال: هذا ناصرنا بقلبه ولسانه ويده. وقوله(عليه السلام): هشام بن الحكم رائد حقنا، وسائق قولنا، المؤيّد لصدقنا، والدافع لباطل اعدائنا، من تبعه وتبع أثره تبعنا، ومن خالفه والحد فيه فقد عادانا وألحد فينا([5]). -------------------------------------------------------------------------------- [1] ـ الجهمي الذي يقول بمعرفة الله وحده، ليس الايمان شيء غيره (مجمع البحرين). [2] ـ اثبات الهداة بالنصوص والمعجزات عن رجال الكشي. [3] ـ الكافي. [4] ـ فهرست أسماء مصنفي الشيعة، معالم العلماء. [5] ـ معالم العلماء. sigpic إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة* ولاطبعك بوجهي" بابك إ تسده" ياكاظم الغيظ" ويامحمدالجواد " لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي
وبعد أن خلع القرطبيون يحيى المعتلي بالله من خلافته الثانية في 20 ربيع الآخر 418 هـ، قرر أهل قرطبة رد الخلافة للأمويين، واختاروا هشام بن محمد بن عبد الملك فبايعوه في 25 ربيع الآخر، ولقّبوه بالمعتد بالله. بقي المعتد بالله العامين الأولين من خلافته في ألبونت، ثم انتقل إلى قرطبة في ذي الحجة 420 هـ. في خلافته، كان الأمر والنهي لرجل من وزرائه يدعى الحكم بن سعيد القزاز ، الذي أساء معاملة القرطبيين، واستأثر بكل سلطة. فاستغل أمير أموي يدعى أمية بن عبد الرحمن بن هشام بن سليمان بن عبد الرحمن الناصر والمعروف بالعراقي غضب القرطبيين، وفتك بالحكم القزاز في ذي القعدة 422 هـ، ثم هاجم القصر هو والعامة، ففر منه المعتد بالله بأهله، وهو يناشد المهاجمين حقن دمه. ثم رأى أهل قرطبة إبطال الخلافة بالكلية، [1] فخلعوا هشام في 12 ذي الحجة 422 هـ، [2] ونفي جميع الأمويين من المدينة. أما هشام المعتد بالله فلجأ إلى جوار سليمان بن هود صاحب لاردة حتى توفي في صفر 428 هـ. [1] مصادر [ عدل] عنان, محمد عبد الله (1997)، دولة الإسلام في الأندلس، الجزء الأول ، مكتبة الخانجي، القاهرة، ISBN 977-505-082-4. ، ابن عذاري, أبو العباس أحمد بن محمد (1980)، البيان المغرب في اختصار أخبار ملوك الأندلس والمغرب ، دار الثقافة، بيروت.
[5] وفي عام 189 هـ، تسرّبت إلى الحكم أخبار مؤامرة يدبرها بعض فقهاء وأقطاب قرطبة [6] -أمثال عيسى بن دينار ويحيى بن يحيى الليثي ويحيى بن مضر القيسي - الساخطين على سلوك الحكم مع بعض أقارب الحكم. فأمر بالقبض عليهم، وأعدم 72 رجلاً منهم "يحيى بن مضر القيسي" وعمّيه "أمية" و"كليب" ابنَـي "عبد الرحمن الداخل"، [7] وفر "يحيى الليثي" و"عيسى بن دينار". [8] وفي عام 190 هـ، ثار البربر في ماردة ، فسار إليهم الحكم بنفسه، إلا أنه ارتد سريعًا بعد أن بلغته أنباء التمرد في بعض ضواحي قرطبة، وأسكن التمرد. وظل البربر في ماردة على تمردهم يهزمون حملات الحكم المتوالية إلى أن أخضعهم الحكم عام 197 هـ. [9] وفي عام 191 هـ، رتب الحكم بالتنسيق مع "عمروس بن يوسف" -واليه على طليطلة- وليمة لوجوه طليطلة الذين كانوا ينزعون للثورة على حكمه، ثم دبرا مذبحة أودت بحياة المئات منهم. [10] وفي 13 رمضان 202 هـ، قام أهل قرطبة -خاصة سكان حي الربض الجنوبي- بثورة عظيمة ضد الحكم بن هشام، نتيجة زيادة الضرائب، وقيام الحكم بقتل عشرة من رؤوس المدينة وصلبهم، ثم قيام مملوك للحكم بقتل أحد أهل المدينة لأنه طالبه بثمن صقل سيفه. [11] فهاج أهل قرطبة -وخاصة أهل الربض الجنوبي- وتوجهوا نحو القصر لإسقاط الحكم بن هشام، فقاومهم الحكم بكل ما أوتي من قوة.
وتوفي الحكم بعد ذلك في 26 ذي الحجة 206 هـ، وصلى عليه ابنه "عبد الرحمن"، ودفن بالقصر. وقد أنجب الحكم من الولد ثمانية عشر ولدًا منهم هشام وهو أكبر بنيه وعبد الرحمن وأمية وعبد العزيز وسعيد والأصبغ والمغيرة ويعقوب، ومن البنات واحدة وعشرين. صفته وشخصيته وصفه ابن عذاري بأنه: « آدم شديد الأدمة، طويل، أشمّ، نحيف، لم يخضب. » أما عن شخصيته، فقد كان طاغية، شجاعًا، حازمًا، شديد الوطأة على خصومه والخارجين عليه، ومع ذلك تحدوه نزعة للإنصاف والعدل. وكان نقش خاتمه «بالله يثق الحكم وبه يعتصم» وهو أول من أظهر أبهة الملك في الأندلس، واستكثر من الموالي والبطانة، وكان ميالاً للهو مولعًا بالفروسية والصيد، مسرفًا، مجاهرًا بشرب الخمر. كان الحكم أيضًا شاعرًا مجيدًا، ومن شعره هذه الأبيات التي قالها في خمس جواري، كان يعشقهن وتمنعن عليه يومًا: أعماله كان الحكم أول من أظهر أبهة الملك في الأندلس، فاستكثر من الموالي والحاشية، واتخذ حرسًا خاصًا بلغ نحو خمسة آلاف من الصقالبة. كما كان يجمع من يستحسن شكله من الرعية، ويخصيهم ويضمهم إلى حاشية قصره. وقد ازدهرت الأحوال الاقتصادية في عصره، حتى بلغت جباية قرطبة وضواحيها في عصره نحو 110 ألف دينار.