سؤال السلطان العثماني الذي اسس الجيش الانكشارية هو، من المعروف ان علم التاريخ يحتفظ بالمعلومات ويوثقها ويترخها لوقت الحاجة إليها فهو علم واسع، يشمل كثير أشياء معقدة وعميقة في الأحداث ويحتفظ بمعلومات الأشخاص التاريخية المشهورة التي كان لها دور في الأحداث التاريخية القديمة، مثل الحضارة البابلية والحضارة الفارسية والآشورية والإسلامية فهذه حضارت ملمة بكثير من الأحداث والقصص. سؤال السلطان العثماني الذي اسس الجيش الانكشارية هو اعلنت قيام الدولة السعودية في ظل قيام الدولة العثمانية بقيادة محمد ال سعود والشيخ محمد عبد الوهاب، مما ادى الى غضب الدولة العثمانية من تفرد الحكم في شبه الجزيرة العربية واستدعى ذلك القيام بحملة على شبه الجزيرة تنهي حكم ال سعود الاولى. اجابة سؤال السلطان العثماني الذي اسس الجيش الانكشارية هو (السلطان مراد الأول)
السلطان العثماني الذي أسس الجيش الانكشاري هو،تعد العلوم التاريخية من أهم العلوم التي تخدم الشعوب في مستقبلها، وهو علم يدرس ويحلل الأحداث التاريخية القديمة لتجعلها شيء يخدم الأجيال ويوعيهم وينمي عقولهم حتى يحللون ويوثقون الأحداث أثناء حدوثها مما يجعل عندهم الخبرة التاريخية والسياسية للمواقف التي تحدث. السلطان العثماني الذي أسس الجيش الانكشاري هو الجيش الانكشاري هو اقوى الجيوش الذين عرفوا زمن العثمانيين،ويقصد بهم الجيش الجديد، واسسه والسلطان العثماني اورخان بن عثمان ليكون اقوي الجيوش قوة وصلابة وكانت فكرته بأنيقوم بتدريب الصبية المشردين والايتام بحيث ينشأوا نشأ عسكرية. حل السؤال:السلطان العثماني الذي أسس الجيش الانكشاري هو هو السلطان مراد الاول.
السلطان العثماني الذي أسس الجيش الانكشاري هو السلطان الذي كانت لديه نظرة قوية نحو هذا الجيش الذي أنشأه ليكون العون والمدد لهذه الامبراطورية التي توسعت في جنب وشرق أوروبا وشمال أفريقيا وغرب آسيا، حيث كان الفضل كله في هذا التوسع يعود لهذا الجيش كما أنه في وقت لاحق كان من ضمن الأسباب التي أدت إلى انهيار الإمبراطورية العثمانية، وفي مقالنا اليوم عبر موقع المرجع سوف نجيب على هذا السؤال المطروح ونتعرف أكثر على ما هو الجيش الانكشاري وكل ما يخص هذا الموضوع. ما هو الجيش الانكشاري يعرف الجيش الانكشاري على أنه عضو في فيلق النخبة في الجيش الدائم للإمبراطورية العثمانية، والذي بقي كذلك منذ أواخر القرن الرابع عشر إلى عام 1826، ويمتاز هذا الجيش بجنوده الذين أثبتوا براعتهم العسكرية في القرن الخامس والسادس عشر في المعارك التي خاضوها لتوسيع الإمبراطورية العثمانية في أوروبا والغرب من آسيا وشمال إفريقيا حتى أصبح الإنكشاريون قوة سياسية قوية داخل الدولة العثمانية، وأما في أوقات السلم فقد تم استخدامهم في حامية المدن الحدودية والشرطة في العاصمة اسطنبول ويعتبر المؤرخون هذا الجيش على أنه أول جيش دائم حديث في أوروبا.
وهذا الطرح مخالف للحقائق، ويشهد بعكسه ما عرف في كل العالم، عن تسامح الدولة العثمانية مع رعاياها من جميع الأديان. وكان أفراد الجيش الإنكشاري يدربون منذ الصغر على خدمة هدفين، الأوّل تشكيل فرقة وطبقة في المجتمع لا تتأثّر بالصّراعات القبلية وينتمون فقط للسلطان، والثاني بمنح الأطفال أفضل مستوى تعليم في العالم بضلك الوقت سواء التعليم الديني وغيره ، تدريباتهم خطيرة وصارمة لزراعة عدم الخوف والرهبة في نفوسهم، دُربوا على النظام والتعاون العسكري، كانت قوة ساحقة وعظيمة تهباها أعتى جيوش العالم. ومنذ نشأتهم التي تزامنت مع قيام الدولة العثمانية، لم يكن الإنكشاريون يخرجون إلى الحرب إلا برفقة السلطان العثماني، وهو الأمر الذي أبطله سليمان القانوني، حين أجاز لهم القتال تحت إمرة قائد منهم. هيكلية الفرقة وأهميتها خصصت الدولة لكل أورطة (فرقة من الجند) من الانكشارية، شارة توضع على أبواب ثكنتها، وعلى أعلامها وخيامها التي تقام في ساحة القتال، وكانت الدولة تمنعهم من الاشتغال بالتجارة أو الصناعة، حتى لا تخبوا عسكريتهم الصارمة. وكان لرئيس الانكشارية " آغا الانكشارية" مقر خاص في إسطنبول، ومكاتب في الجهات التي تعمل الفرقة بها، ويختاره السلطان من بين ضباط هذا السلاح، وهو يعد من أبرز الشخصيات في الدولة العثمانية، لأنه يقود أقوى فرقة عسكرية في سلاح المشاة.
[٢] ثورة الجيش الانكشاري عندما أدرك الجيش الانكشاري أهميته، بدأ يرغب في الحصول على حياةٍ أفضل، ممّا دفعهم لتنظيم ثورةٍ عام 1449، للمطالبة بأجورٍ أعلى، وتكرر ذلك عدّة مراتٍ في القرون التالية، وقد تحول الجيش تدريجياً إلى قوةٍ فاسدةٍ بسبب جمعهم للثروة، وحصولهم على القوة والنفوذ، إلى أن قام محمود الثاني بحلّ هذا الجيش قسراً في عام 1826، وتمّ تنظيم جيشٍ عثماني جديد قام بتدريبه مدربون أوروبيون. [٣] المراجع ^ أ ب "Janissary",, Retrieved 21-11-2017. Edited. ↑ "Janissary",, Retrieved 21-11-2017. Edited.
وبعد شعور الإنكشارية بأنه يتم تبديلهم تدريجيا، وسحب السلطات منهم، أعلنوا تمردهم، وانطلقوا في شوارع اسطنبول، يشعلون النار في مبانيها، ويهاجمون المنازل ويحطمون المحلات التجارية، وحين سمع السلطان محمود الثاني بخبر هذا التمرد عزم على وأده بأي ثمن والقضاء على فيالق الانكشارية، فاستدعى السلطان عدة فرق عسكرية من بينها سلاح المدفعية الذي كان قد أعيد تنظيمه وتدريبه، ودعا السلطان الشعب إلى قتال الانكشارية. نهاية الفرقة وفي صباح يوم 9 من حزيران/يونيو 1826، خرجت قوات السلطان إلى ميدان الخيل بإسطنبول وكانت تحتشد فيه الفيالق الانكشارية المتمردة، ولم يمض وقت طويل حتى أحاط رجال المدفعية الميدان، وسلطوا مدافعهم على الإنكشارية من كل الجهات، فحصدتهم، بعد أن عجزوا عن المقاومة، وسقط منهم ستة آلاف جندي انكشاري. وفي اليوم الثاني من هذه المعركة التي سميت بـ"الواقعة الخيرية"، أصدر السلطان محمود الثاني قرارًا بإلغاء الفيالق الانكشارية إلغاءً تامًا، شمل تنظيماتهم العسكرية وأسماء فيالقهم وشاراتهم، وهكذا أنتهت أسطورة فرقة عظيمة كانت سبباً قوياً في الفتوحات العثمانية.