لحوم العلماء مسمومة يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "لحوم العلماء مسمومة" أضف اقتباس من "لحوم العلماء مسمومة" المؤلف: ناصر بن سليمان العمر الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "لحوم العلماء مسمومة" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
توك شو الجمعة، 18 يونيو 2021 10:46 مـ بتوقيت القاهرة قال الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، إن هناك مجموعات من الأشخاص تريد تحقيق أهداف معينة وشخصية، فتضفي هالة من القداسة على أشخاص معينة ويصفونهم بأسماء، مثل: العلامة، والنحرير وغيرهما، وفي نفس الوقت يطعنون في العلماء المعتبرين والشخصيات العلمية المعتبرة ويقللون من شأنهم. هل لحوم العلماء مسمومة؟ - YouTube. وتابع خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا ينبغي أن يستعلي أحد بطاعته أو بعلمه، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: "رُبَّ أشعث أغبر ذي طمرين لو أقسم على الله لأبره الله". وعن تقسيم البعض أنفسهم إلى دعاة للمتدينين وآخرين للعوام وغيرهم لطلبة العلم كما قال حسين يعقوب في شهادته، أكد المفتي أن التخصص أمر مهم، والقائم بالإفتاء يخاطب كل من أراد الاستبصار لأمر ما، ونخاطب الكل بخطاب واحد وبشكل متساوٍ دون تفرقة. وعن عبارة «لحوم العلماء مسمومة» التي يتداولها البعض للدفاع عن غير المتخصصين ممن يمتهنون الدعوة دون تأهيل، أوضح مفتي الجمهورية أن هذا نوع من إضفاء القداسة على شخص ما، وأنه من العجيب أن هؤلاء لديهم ازدواجية، فهم يطلقون هذه العبارة لصالح أتباعهم، وفي المقابل يسيئون إلى غيرهم من العلماء الحقيقيين.
هل لحوم العلماء مسمومة؟ - YouTube
ومن هذا القبيل كان السلف الصالح يرد بعضهم على بعض باحترام وكذلك الأئمة الكبار، وكان علماء الحديث يبينون خطأ هذا الراوي وصحة رواية الآخر. - ولكن هناك أصناف ممن يسمون أنفسهم علماء، يجب الحذر منهم ومن صفاتهم: 1 - أنهم يُحرِّفون كلام الله تعالى ويفسرونه وفق أهوائهم ومراد نفوسهم، أو لمحاباة ومداهنة الآخرين. 2 - أو أنهم يكتمون كلامَ الله تعالى ليجلبوا لهم مَغنمًا، أو ليدفعوا عنهم مَغرمًا. 3 - يستغلون العلم والتدين طمعًا في زخارف الدنيا وحطامها. 4 - يفتون الناس بغير علم ويستحلُّون الأموال ويأكلونها بالباطل دون مُراعاة حرمة ولا عهد. منتدى العلماء | أخبار تخص الشأن الإسلامي والعلمائي | بحوث وكتابات إسلامية. 5 - يشوشون صورة الإسلام ويصدُّون عن سبيل الله بما يصدر منهم من سلوك معوج، أو بما يصدرون من أحكام شاذة وفتاوى مُضلَّة ما أنزل الله تعالى بها من سلطان. - وللمزيد يمكنك مراجعة: ( موقع قصة الإسلام)
<% book. load_nom%> <% sit_nom%> تاريخ الإضافة: <% d_date%> آخر تحديث في: <% book. up_date%> ديوي: <%%>/<%%> عدد الصفحات: <%%> مرات التنزيل: <% book. load_nom%> مرات العرض: <% sit_nom%> تحميل ملف Pdf: تحميل ملف Word: راسل المدير حول هذا الكتاب
رواه مسلم. ففضح الناس وتتبع عوراتهم عاداتٌ بغيضة تكون نتيجتها أن يفضح الله المغتاب ولو في جوف رحله ومخْدعه. هل لحومُ العلماءِ (فقط) مسمومة! | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية. فمن يأكل لحم أخيه ويقع في عرضه سيفضحه الله ولو بعد حين. والعَالِمُ الحقيقي هو من يكفُّ الغيبةَ عن نفسه ، ويَجُبُّ النميمة عن لسانه ؛ فلا يقول إلا حقا فالحق يدمغ الباطل ، وهوى النفس هو ما يجلب على صاحبه القيل والقال ، إننا في زمان كثرت فيه اللحوم المسمومة لكثرة الثرثرات بألسنة حِداد وآذانٍ مفتّحة وقلوب ران عليها كِبْرُ الأنا. وبعدُ، فالعلماء الرَّبانيون الذين هم أكثر الناس خشيةً لله لن تؤكل لحومهم ولن تنالَ منهم الألسنة ، فلِمَ يخافون إن كان كل صغيرة وكبيرة تحصى وتدَّخر في كتاب الله ليوم الحساب أو يُعَجل بها فينقم ؟ ولمَ يخوِّفون الناسَ من لحومهم وحسب ؟ فلحومُ الناس جميعا وعظامهم ودماؤهم مسمومة محرَّمة إلا بحقها
هذا الجدل الهائل أسفر عن موقفين مهمّين اجتماعيّاً، هما: المشاركة في أفق الثورة بما هي كذلك، أو التنكّر لها وتصدير الرواية الرسميّة للدولة لهذه الثورات (علينا أنْ نلاحظ أنّ كثيراً من الحقول المجتمعيّة في حالتنا العربيّة ليست سوى جزء من الدولة، بل يمكن أنْ أجازفَ فأقول إنّنا لم نعهد بعدُ عربيّاً هذا التفريق بين الدولة والمجتمع، نحن نعيش في دولة أبويّة، لا تقوم على التمييز بين المجتمع والدولة، ويبدو أنّ هذا التفريق ترف ميتافيزيقي ما زلنا نحلم به). والعلماء، كممثلين للحقل الديني، كانوا من أكثر الفاعلين الاجتماعيين تردّداً في واقعة الثورة لما يأتي: أولاً: أنّ ثمة صراخاً نظريّاً طويلاً تمّ تصديره من قِبلهم للمجتمع بأنّ الثورة فتنة، والمظاهرات خروج على وليّ الأمر، إلى آخر تلك المقولات، بحيث ترسّخت مجتمعيّاً، وصار تغييرها يحتاج إلى عقود نظريّة أخرى كي تأخذ الاعتراف إيّاه مرّة أخرى. ثانياً: أنّ الثورة هي حدثٌ سريع، خاصّة في حالة الثورات العربيّة، التي قامت بلا أجندة أو أيديولوجيا، أي بلا تفكير مخطّط ومسبق، ولم يتعوّد هؤلاء العلماء على الحدث السريع، نتيجة التقليد المسيطر على مخيالهم. ثالثاً: أنّ التفكير في مسائل مدنيّة ليس بشاغل للعلماء، بل هم يقيمون –ضمنيّاً- تمايزاً بين الدين والدنيا، بقصر الأول على الروح والثاني على المادّة، وهي نفس آفة العلمنة التي تفرّق المجموع، وتَفصل المتصل، بحسب طه عبد الرحمن.