السنة في صلاة ركعتي الطواف في القراءة بعد الفاتحة بسورتي انطلاقاً من مسؤولية الإرتقاء بنوعية التعليم في الوطن العربي والنهوض بالعملية التعليمية، نطل عليكم طلابنا وطالباتنا الغوالي لنفيدكم بكل ما هو جديد من حلول فنحن على موقع ما الحل نعمل جاهدين في تقديم الحلول النموذجية, وفيما يلي نعرض لكم إجابة السؤال الآتي: السنة في صلاة ركعتي الطواف في القراءة بعد الفاتحة بسورتي الإجابة الصحيحة هي: الكافرون والإخلاص
{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ} (١) فرضيت وسلمت. ٢٨٠٣ - * روى الترمذي عن عائشة قالت: لو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كاتماً شيئاً من الوحي، لكتم هذه الآية: {وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ}. تتمة الآية: {أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ} (٢). السنة في صلاة ركعتي الطواف هي القراءة بعد الفاتحة بسورتي - مجلة أوراق. أقول: من الظواهر البارزة في القرآن أن هناك كثيراً من الآيات تخاطب رسول الله صلى الله عليه وسلم خطاب المؤدب أو المعاتب أو المحاسب، فتجد أن هناك ذاتاً علياً تخاطب ذاتاً مكلفة بالعبودية وهذه إحدى الظواهر التي تدل على أن القرآن من عند الله تعالى. ٢٨٠٤ - * روى البخاري عن أنس بن مالكٍ (رضي الله عنه) قال: جاء زيدُ بن حارثة يشكُو، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "اتق الله، وأمسِكْ عليك زوجك" ، قال أنسٌ: لو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كاتماً شيئاً من الوحي لكتم هذه الآية، قال: وكانت تفخرُ على أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم، تقول: زوَّجكن أهاليكن، وزوجني الله من فوق سبع سمواتٍ.
فيستحب أن يقرأ فيهما بالسورتين يعني: في سنة الفجر، وسنة المغرب، وسنة الطواف بعد الفاتحة، وفي بعض الأحيان يقرأ بالآيتين في سنة الفجر آية البقرة في الأولى قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا [البقرة:136] الآية وآية آل عمران في الثانية: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ [آل عمران:64] الآية، فهذا هو السنة. ولا أعلم للنافلة سورًا مخصوصة غير ما ذكر، بل يقرأ في النافلة مثلما يقرأ في الفريضة ما تيسر، الله قال: فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ [المزمل:20] يقرأ في الفرائض وفي النوافل ما يسر الله بعد الفاتحة، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، يقول: ما صحة هذا الحديث: قال رسول الله ﷺ: «من قال حين يأوي إلى فراشه». الشيخ: تبع.. المقدم: نعم. في صلاة ركعتي الطواف هي القراءة بعد الفاتحة بسورتي - العربي نت. الشيخ: تبع السؤال الأول أيضًا. المقدم: أي بارك الله فيكم. الشيخ: ثبت في صلاة الفجر يوم الجمعة أنه كان يقرأ بعد الفاتحة بسورة (ألم تنزيل) السجدة، وفي الثانية بـ (هل أتى على الإنسان) هذا في الفريضة، يقرأ بهاتين السورتين بعد الفاتحة في صلاة الفجر يوم الجمعة، في الأولى بعد الفاتحة (ألم تنزيل) السجدة، وفي الثانية (هل أتى على الإنسان) وكان يقرأ أيضًا في صلاة الجمعة، في صلاة الجمعة بسبح والغاشية بعد الفاتحة، وربما قرأ بالجمعة والمنافقين في صلاة الجمعة، وربما قرأ بالجمعة في الأولى وبـ (هل أتاك حديث الغاشية) في الثانية، هذه أنواع ثلاث، أنوع ثلاثة في قراءته في صلاة الجمعة -عليه الصلاة والسلام- كلها محفوظة عنه -عليه الصلاة والسلام- في صلاة الجمعة.
بَابُ مَا جَاءَ مَا يُقْرَأُ فِي رَكْعَتَيِ الطَّوَافِ 869- حدَّثنا أَبُو مُصْعَبٍ قِرَاءَةً، عَنْ عَبْدِالعَزِيزِ بْنِ عِمْرَانَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِاللَّهِ رضي الله عنهما: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَرَأَ فِي رَكْعَتَيِ الطَّوَافِ بِسُورَتَيِ الْإِخْلَاصِ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ، وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ. 870- حَدَّثَنَا هَنَّادٌ: أخبرنا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّهُ كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يَقْرَأَ فِي رَكْعَتَيِ الطَّوَافِ بِـ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ، وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ. الشيخ: يعني كما فعل النبيُّ ﷺ، هذه السنة، وإن قرأ بغيرهما فلا بأس، ولكن هذا هو السنة: أن يقرأ فيهما بهاتين السُّورتين بعد الفاتحة، وهكذا تقرأ في سنة الفجر وسنة المغرب أيضًا. قال أبو عيسى: وَهَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِالعَزِيزِ بْنِ عِمْرَانَ، وَحَدِيثُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ فِي هَذَا أَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، وَعَبْدُالعَزِيزِ بْنُ عِمْرَانَ ضَعِيفٌ فِي الحَدِيثِ.
"وشيبة بن عثمان" أخرجه ابن عساكر عن عبدالرحمن الزجاج، قال: أتيتُ شيبة بن عثمان فقلتُ: يا أبا عثمان، زعموا أنَّ النبي ﷺ دخل الكعبةَ فلم يُصلِّ، فقال: كذبوا وأبي، لقد صلَّى بين العمودين، ثم ألصق بهما بطنه وظهره. كذا في شرح سراج أحمد. الشيخ: والصواب أنها تُشرع الصلاة لمن دخل الكعبة، أما الفريضة فخارج الكعبة؛ لأنَّ الرسول صلَّى الفرائض خارج الكعبة، ولو صلَّى فيها صحَّ مثلما قال مالك؛ لأنَّ الأصل صحّة النافلة والفريضة، هذا هو الأصل، لكن كون النبي ﷺ صلَّى فيها النافلة وخرج وصلَّى بالناس في الخارج، هذا هو الأفضل، هذا هو المشروع. س: هل ألصق بطنه؟ الشيخ: المعروف وضع كفّيه على الجدار من داخل، ودعا عليه الصلاة والسلام، من حديث أسامة. س: قوله: وأبي؟ الشيخ: إن صحَّ فهو خفي عليه الدليل، لكن في إسناده نظر، خفي عليه النَّسخ، كان يجوز الحلف بالآباء، ثم نُسخ، حرَّم اللهُ الحلفَ بالآباء وغيرهم. س: إذا صلَّى في الحِجْر يُصلي في أي اتجاهٍ؟ الشيخ: لا، إلى الكعبة، إلى الجهة القائمة. بَابُ مَا جَاءَ فِي كَسْرِ الكَعْبَةِ 875- حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ: أخبرنا أَبُو دَاوُدَ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ: أَنَّ ابْنَ الزُّبَيْرِ قَالَ لَهُ: حَدِّثْنِي بِمَا كَانَتْ تُفْضِي إِلَيْكَ أُمُّ المُؤْمِنِينَ.