عندما تكون القراءة منخفضة فهذا دليل على عدم وجود مقاومة. قياس المقاومة من كود الألوان يُمكن استخدام كود الألوان من أجل قياس المقاومة الكهربائية الثابتة المصنوعة من خليط الكربون، والذي يرتبط مفهومه بتحديد رمز اللون الذي يُناسب المقاومة اعتمادًا على النطاقات (الحلقات الدائرية الملونة الموجودة على جسم المقاومة) والتي تعكس تكوين المقاومة الكربونية. [٣] يُمكن استخدام حاسب رمز الألوان عن طريق ربطه مباشرةً بالمقاومات والنقر على اللون والرمز، بحيث يجري بعدها عرض قيمة المقاومة مع معامل درجة الحرارة. الأمبير وحدة قياس المقاومة الكهربائية. [٣] يُوجد العديد من النطاقات التي يُمكن العمل عليها فهناك، الرباعي والخماسي والسداسي، إلا أن خماسي النطاقات يُعد أحد أكثر النطاقات دقةً، نظرًا لاحتوائه على رقم ثالث للقراءة، أما النطاق السداسي فيزيد عن غيره من النطاقات بأن القراءة خاصته تعتمد على معامل درجة الحرارة أيضًا.
تولى مهام التنسيق السياسي في الاعداد لانتفاضة 6 شباط 1984 التي حررت العاصمة بيروت من القوات المتعددة الجنسيات وادت إلى إسقاط اتفاق 17 أيار ربطته بالرئيسين العماد إميل لحود ونبيه بري علاقة سياسية متينة، كما أظهر تعاطفًا كبيرًا مع الحركات الراديكالية الفلسطينية. نائب لبناني سابق مقرّب من حركة امل وحزب الله وسوريا، داعم للمقاومة. وثق علاقاته مع حركة «أمل» وعمل مستشاراً لرئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى الشيخ (الراحل) محمد مهدي شمس الدين. انتخب نائبًا في البرلمان اللبناني في دورة العام 2000 على لائحة الرئيس رفيق الحريري وانضم إلى كتلته البرلمانية عن المقعد الشيعي في مدينة بيروت، قبل أن ينفصل عنه ويستقل في خطه السياسي ونهجه ورؤيته الوطنية والقومية. في إطار نشاطه النيابي كان مقررًا للجنة الإعلام والاتصالات وعضوًا في لجنة الشؤون الخارجية والمغتربين. وحدة قياس المقاومة الكهربية. عضو كتلة قرار بيروت ومقرر لجنة الاعلام والاتصالات النيابية وعضو لجنة الشؤون الخارجية. أحد مؤسسي منتدى الحوار الاهلي الحكومي عام 2001 الذي يعنى بإدارة الحوار بين الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني حول القضايا الساخنة. حائز على مركز أحد الأوائل الاربعة لأفضل خطاب نيابي في مناقشات الموازنة حسب استطلاع رأي مركز الدراسات الدولية للمعلومات لعام 2003 والمنشور في جريدة النهار اللبنانية.
مؤشرات بالمشهد السوداني تشي بإمكانية الانتقال من مربع المبادرات إلى طرح مشاريع للحل في تحولات تمنح آمالا بحوار وشيك يمهد للحل. نقطة ضوء قد تنبعث من آخر نفق دخله السودان منذ 25 أكتوبر/ تشرين أول الماضي، حين أصدر قائد الجيش قرارات قضت بحل الحكومة، وفرض حالة الطوارئ، وتجميد بعض بنود الوثيقة الدستورية. أزمة استدعت مبادرات محلية، وجهودا إقليمية تقودها بعثة الأمم المتحدة بالخرطوم "يونيتامس" والاتحاد الأفريقي، عبر عملية تشاورية تستهدف الوصول إلى مرفأ آمن في بلد تطوقه التقلبات والتحديات. آفاق حوار وسط أجواء مشحونة، وقعت قوى سياسية ومجتمعية بالسودان، الثلاثاء، ما أسمته بـ"بالوثيقة التوافقية لإدارة الفترة الانتقالية" كمبادرة لحل الأزمة. ورغم التباين الملحوظ للمكونات السودانية حول الوثيقة، لكنها وفق حركت -وفق مراقبين- جمود العملية السياسية، وفتحت آفاق للحوار بين أطراف الأزمة بعد أن ظل التواصل السياسي منقطعاً لأشهر. هل يصبح العمل 4 أيام أسبوعيًا هو نظام العمل في المستقبل؟ – موقع قناة المنار – لبنان. وتقر الوثيقة شراكة الحكم الانتقالي بين المدنيين والعسكريين وتمديد الفترة الانتقالية والمضي قدماً في تنفيذ اتفاقية جوبا للسلام بالخرطوم، واتخاذ إجراءات تهيئة المناخ كإطلاق سراح المعتقلين السياسيين ورفع حالة الطواري، وغيرها، ويعول أصحابها على أن تشكل أساساً لعملية تفاوضية تُخرج السودان من أزمته.
أما المحلل السياسي شوقي عبدالعظيم، فيعتبر أن كافة القوى المشاركة في القوى المشاركة بتوقيع الوثيقة التوافقية ليست في خلاف مع السلطة الحالية بالبلاد إن لم تكن حليفة لها. وأشار عبدالعظيم في حديثه لـ"العين الإخبارية"، إلى حزب الأمة القومي المحسوب على القوى الثورية والذي قال إنه "سارع بنفض يده من الوثيقة مبكراً، وحتى رئيسه فضل برمة ناصر تراجع وذكر أن حضوره لهذه الفعالية كان بشكل شخصي ولايمثل موقف الحزب". ولفت إلى أن "هذه الوثيقة ستحدث ربكة (ارتباكا) في المشهد السوداني وربما يتم استغلالها من بعض الجهات في ضرب وحدة القوى السياسية عقب بروز عمليات التخوين وغيرها، لذلك قد تساهم بشكل كبير في زيادة السيولة، ومزيد من تعقيد الأزمة أكثر من حلها".
بدأت الولايات المتحدة وكندا تجربة عمل جديدة سوف تستمر ستة أشهر، وتستهدف تجربة آلية العمل أربعة أيام أسبوعيًا. وتشارك 38 شركة من الولايات المتحدة وكندا في التجربة التي أطلقتها جامعة Oxford وتستهدف مساعدة الشركات على قياس أبرز سمات العمل لمدة أربع أيام في الأسبوع. وتتراوح الشركات الأميركية التي تشارك في البرنامج التجريبي لمدة ستة أشهر، بين شركات ناشئة تضم 25 شخصًا إلى مؤسسات كبيرة تضم عدة مئات من الموظفين. وانطلقت التجربة في الأول من أبريل الجاري وتستمر حتى سبتمبر، وسط آمال بتطبيق تلك الآلية في حال نجاح التجربة. كيف سيتم تنفيذ التجربة؟ ستشارك المؤسسات المسجلة في التجربة في ورش عمل لاكتشاف طرق عمل أكثر فعالية ومحاكاة شركات قامت بذلك من قبل، كما سيتم العمل مع باحثين في Boston College لقياس التغيرات التي ستطرأ على الإنتاجية ورفاهية الموظفين بمرور الوقت. وتقلل معظم الشركات أسبوع العمل إلى 32 ساعة على مدار أربعة أيام بدلاً من العمل 40 ساعة في غضون أربعة أيام، وبموجب الخطة يتلقى الموظفون 100% من رواتبهم مقابل العمل 80% من الوقت والمحافظة على 100% من الإنتاجية. وقال جون ليلاند كبير مسؤولي الاستراتيجيات في Kickstarter المشاركة في التجربة، إن تجربة العمل لمدة أربعة أيام في الأسبوع هي الخطوة المنطقية بعدما أصبحت الشركات تعمل عن بعد بصورة كاملة العام الماضي.