استثمار الوقت بشكل صحيح وإدارته تعتبر من الأمور الأساسية في حياتنا. إذ إن الوقت قد يكون من أغلى ما يملك الإنسان، ومعرفة إدارته تحدد ما إذا كنت ناجحاً أم لا، تقول الدكتورة هبة علي خبيرة التنمية البشرية لسيدتي الوقت نعمة من الله وتعتبر الأعمال الناجحة هي تلك التي نتجت دون تضييع للوقت. من هنا، إليك طرق الاستفادة من وقتك الثمين: خطوات استثمار الوقت: كن مرحاً • يجب عليك الابتعاد عن المشتتات أثناء العمل، ومنها: المكالمات الهاتفية، الزوار من دون موعد مسبق، التردد كما التأجيل وغيرها من الأمور. على طريقة الأشخاص الناجحين.. كيف تستثمر الوقت؟ | الرجل. • عليك تحديد مهلة محددة ووقت زمني لكلّ مهمة بذلك يمكنك إنجاز كافة المهام واستثمار الوقت. • عليك تحديد الأولويات في مهامك، إذ يجب عليك التفريق بين المهم والأهم والاعتماد على أسلوب حياة ونظام يمكنك من استغلال الوقت بشكل صحيح. • المشكلة لم تكن يوماً بعدم امتلاكك للوقت الكافي، بل بعدم إدارته بشكل صحيح. إذا كنت تعرف استغلال وقتك بطريقة فعالة، واكتشاف صفات في الشخصية تضمن النجاح وتحقيق الأحلام. ولتستثمر وقتك بشكل سليم عليك اتباع الآتي: كن منظماً نظم مكانك (مكتبك) الذي تعمل فيه قبل نهاية دوام عملك يومياً، وذلك بالانتهاء من مهامك مبكراً وترك وقت في آخر اليوم (نصف ساعة مثلاً) لتنظيم المكتب ووضع قائمة لتذكيرك بمهام الغد والأسبوع القادم.
يبدو أن ملامح هذا العصر لم تعد حادة ودقيقة كما كانت في العصور والحقب الماضية، الأمر لم يعد كذلك، فمنذ بزوغ الألفية الثالثة، أي قبل عقدين من الزمن، أصبحت ملامح وتفاصيل حياتنا أكثر بساطة وسهولة، بل وأكثر فوضى واستباحة. لقد تغير كل شيء تقريباً، الأفكار والقناعات والقواعد والأساليب، كل شيء تقريباً. كتاب كيف تستثمر وقتك فهد بن محمد الحمدان PDF – المكتبة نت لـ تحميل كتب PDF. فنحن منذ ذلك الوقت، نعيش مخاضاً لا يقف وتحولاً لا يهدأ، سواء في بنية التفكير أو في طريقة التنفيذ، فالتطورات والتحولات كما يبدو لم تصل بعد لغاياتها أو تُلامس فضاءاتها. نحن نعيش الصدمة والدهشة في كل لحظة وفي كل موقف وفي كل حدث. لقد استطاعت العولمة بكل أدواتها وآلياتها ومصادرها أن تُبشّر بالكثير من الأفكار والرؤى وأن تفرض الكثير من التوجهات والتحديات، السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. ورغم الانقسام والتباين من المتفائلين والمتشائمين حول العولمة، إلا أنها أصبحت واقعاً حقيقياً في حياتنا. لقد شجعت العولمة بأدواتها الكبرى المتمثلة بالاقتصاد الحر والتجارة العالمية والانفتاح على كل الأسواق والحدود ووسائل وتطبيقات الإعلام الجديد ومنصات وشبكات التواصل الاجتماعي، كل من يُريد أن يُحقق الشهرة بأي وسيلة أو طريقة، ما عليه إلا أن يُقرر ذلك، أما الباقي فهو عادة لا يهم.
ويعتبر شراء السندات الحكومية هو الاختيار الأكثر أمانًا على الإطلاق في البورصة ولكن هو كذلك الأقل ربحًا، إذ إن الحكومات تعتبر الجهة الأكثر ثقة في السوق المالي، والتي يضمن المستثمر استرداد قيمة السند لديها حتى مع تدهور الاقتصاد؛ بالتأكيد هذا مبدأ عام، إذا كنا نتحدث عن بورصة نشطة بالأصل ودولة لديها رصيد من الثقة. 6. استثمر في البشر! كيف تستثمر الوقت والجهد. هذا هو المنفذ الأخير، الذي لا يصح تجاهله كحل اقتصادي متاح. أن تستثمر في تعليم أبنائك بشراء وسيلة أو درس تعليمي للغة أو مهارة أو حرفة جديدة لهم، أو تأمين فرصة سفر للخارج، أو الإنفاق الصحي عليهم، أو حتى إقراض الأفراد من أهل الثقة الذين تضمن أن يردوا إليك القرض بقيمته الأصلية وقت احتياجك له. * منقول بتصرف عن عنب بلدي مؤسس ومدير أسرار المال. مدير شركة Go Web Marketing المهارات والخبرات: - كاتب وباحث في الثراء المالي - مستشار ومرشد مالي - خبير تسويق بالمحتوى - خبير SEO
ثانياً: الأسرة: الأسرة هي أول مؤسسة تربوية فيها امتصاص طرق التفكير والتعبير، وفيها يكتسب الدين، واللغة، والتقاليد، والعادات، وطريقة الكلام، وللوالدين دور فعال في تكوين الميل إلى القراءة وتنمية الأبناء وبطرق واعية. ثالثاً: الصحافة: هناك الصحف الإخبارية التي تهتم بأخبار الرياضة، والسياسة والعلوم والفنون وشؤون البيت. جريدة الرياض | كيف تُصبح مشهوراً في دقيقة؟. رابعاً: البرامج الإذاعية: مما لا شك فيه أن للبرامج الإذاعية أثراً كبيراً في بناء الشخصية، فهي تنمي لديه القيم الإيجابية اللازمة، والعادات الصحيحة، وتزوده بالمعارف والمهارات. خامساً: البرامج التلفازية: للتلفاز قدرات كبيرة تجعله في مقدمة مصادر الاتصال، ولكل برنامج إيجابياته وسلبياتهº فعلينا أن نحرص على مشاهدة البرامج المفيدة. سادساً: القراءة: ولابد من السؤال الهام: ماذا نقرأ؟ النشاط الترويحي: ما مفهوم الترويح؟ هو نشاط يختاره الفرد، غالباً يكون بعد تعب وجهد \"معاناة جسدية\"، أو بعد حزن \"معاناة نفسية\"º فيزيل التعب ويبدله إلى نشاط، ويزيل الهم والغم ويبدله إلى فرح وسرور. وهو مفيد للفرد إما عقلياً بالمعرفة، وإما جسمانياً بالرياضة بأنواعها، وإما نفسياً بقيم الإيمان، كما أنه تحقيق لعبودية الفرد لله وليس انقطاعاً عنها.