تتشكل المعادن بعدة طرائق منها طريقة التبريد البطيء، تعتبر التخصصات العلمية من العلوم المهمة التي تدرس العديد من الموضوعات المختلفة على مستويات تعليمية مختلفة ومن الموضوعات التي تهتم بها التخصصات العلمية في البحث المعادن والمعادن مواد صلبة تتشكل في الطبيعة وتحتوي على مكونات كيميائية معينة وحدة صلبة ولا يمكن تقسيمها إلى وحدات أصغر، المعادن مهمة جدًا في حياتنا ولها مجموعة واسعة من الاستخدامات لأنها أحد الموارد الطبيعية الأساسية. هناك الكثير من الطرق المختلفة التي يتشكل بها المعادن حسب الغرض المطلوب منها والذي يحدث من خلال التعرض لعوامل جيولوجية مثل الحرارة والضغط وبخار الماء تقع الأرض، وهي مادة سائلة تحت قشرة الأرض وتتكون من مجموعة من العناصر مثل الحديد والألمنيوم وثاني أكسيد السيليكون والأكسجين نأتي إلى طريقة أخرى لتشكيل المعادن وهي التحول انه التغيير في بنية وخصائص الصخور بسبب تعرضها لعوامل مثل الحرارة والضغط وبخار الماء والتفاعلات الكيميائية والعديد من طرق تكوين المعادن مثل الترسيب وعوامل الطقس. تتشكل المعادن بعدة طرائق منها طريقة التبريد البطيء؟ الاجابة هي خطا
وفن تشكيل المعادن من المهن التي يتوارثها الأبناء عن الآباء والأجداد، كما يعمل بها جميع أبناء الطوائف الدينية دون تفرقة أو تمييز، كما يعمل بها بعض النساء خاصة في الأعمال التي لا تقتضي القوة البدنية العالية، وتقوم هذه المهنة على العديد من خامات المعادن والمواد المساعدة ومن أهمها الحديد، النحاس بأنواعه (الأصفر والأحمر والأبيض)، البرونز، الزنك، القصدير، الرصاص، والفضة. تعتمد مهنة تشكيل المعادن وتصنيعها على العديد من الحرف المساعدة, من بينها: حرفة سبك المعادن (فن الصب والصهر)، وتختص هذه الحرفة بعمل قطع معدنية مكررة لنماذج معينة أو محددة, والحدادة ويقصد بها عملية تقطيع المعادن إلى ألواح بعد وضعها في درجة حرارة عالية للغاية حتى يسهل تشكيلها وذلك بوضعها في فرن مملوء بالفحم ومزود بمنفاخ هوائى. وتنقسم الحدادة إلى نوعين هما (الحدادة بالطرق، والحدادة بالقوالب)، ولكل نوع منهما خصائصه وأهدافه ونتائجه، فالحدادة بالطرق تنحصر في فلطحة قطعة الحديد أو تربيعها أو إطالتها، بينما تستخدم طريقة الحدادة بالقوالب بهدف الحصول على إنتاج متكرر من المشغولات، فضلاً عن مهنة تبييض المعادن, ويقصد بها (عملية طلاء المعادن بالقصدير لتبييضها لمنع الصدأ/الأكسدة)، والهدف منها حماية النحاس وغيره من المعادن ومشغولاتها من الصدأ (الأكسدة) نتيجة تعرضها للماء والهواء، ولتفادي إصابة الآكلين بالتسمم من الأوانى المعدنية.
وتسمى المرحلة الأخيرة من تشكيل المعادن بمراحل التشطيب, حيث تقول الدكتورة منى كامل العيسوي في كتابها القيم الموسوم (المشغولات المعدنية في التراث الشعبي / 2012)، ومن أهم مراحل التشطيب التنعيم والتلميع، ويقصد بالتنعيم محو آثار الطرق، بينما يقصد بالتلميع إضفاء اللمعان والبريق للسطح المعدنى.
[١] التفاعل مع القواعد: (Reaction with bases)، تتفاعل أنواع محددة من المعادن مع القواعد مكونًة أملاح معدنية وغاز الهيدروجين، فمثلاً ينتُج عن التفاعل القوي بين الزنك مع هيدروكسيد الصوديوم ملح زنك الصوديوم بالإضافة إلى غاز الهيدروجين، وينتج عن تفاعل الأكاسيد اللافلزية مع القواعد مركبات الأملاح. [١] التفاعل مع الأكسجين: (بالإنجليزية: Reaction with oxygen)، ينتُج عن احتراق المعادن الفلزية بوجود الأكسجين أكاسيد تسمى أكاسيد المعادن والتي تُعد من العناصر الأساسّية الموجودة في الطبيعة، فمثلاً ينتُج عن حرق شريط المغنيسيوم بوجود الأكسجين مركب أكسيد المغنيسيوم والذي بدوره عندما يذوب في الماء يُنتِج هيدروكسيد المغنيسيوم، وينتُج عن تفاعل المعادن اللافلزية مع الأكسجين الأكاسيد الحمضية أو المتعادلة. [١] التفاعل مع المحاليل الملحية: (بالإنجليزية: Reaction with salt solution)، يحدث تفاعل المعادن مع المحاليل الملحية عند وضع معدن شديد التفاعل مع معدن آخر أقل شدة في محلول ملحي وينتج عن هذا التفاعل إزاحة المعدن الأشد تفاعلًا للمعدن الأقل تفاعلًا، فمثلاً عند تفاعل الزنك مع محلول كبريتات النحاس ينتُج محلول كبريتات الزنك والنحاس الصلب.
[٤] المعادن غير الفلزية تُمثّل المعادن غير الفلزية أو اللافلزية (بالإنجليزية: Non-metals) العناصر التي تكتسب الألكترونات بهدف تكوين الأيونات السالبة أثناء حدوث عمليّة التفاعل الكيميائيّ، وتتمتع هذه المعادن بشحنة كهربائية سالبة وطاقة تأيّن عالية، ويُمكن أن تتواجد في الطبيعة على هيئة غازات أو سوائل أو مواد صلبة، ومن خصائصها؛ أنها من الموصلات التي لا تتمتع بخاصية اللمعان، وقوامها هش، وموصليتها للحرارة والكهرباء ضعيفة نسبيًا باستثناء مادة الجرافيت، [٣] وتنتشر في الطبيعة، وجسم الانسان، والنباتات، ومن الأمثلة عليها الكربون، و الكبريت، والأكسجين، والنيتروجين. [٥] المعادن هي مواد تتشكّل في الطبيعة وتكون على هيئة خامات غير عضوية و تنقسم إلى فلزات ولافلزات بناءً على اختلاف خصائصها من حيث الموصلية للكهربائية، والحرارية ، وشدة اللمعان، والصلابة، وغيرها.
- ومن طرق تشكيل المعادن أيضاً الاستعراض والتشفير والإفراد، يقصد بالاستعراض والتفشير إظهار البروز في مقدمة الإناء أو عند قاعدته ويستخدم الحرفي في هذه الطريقة الدقماق (المطرقة)، بينما يقصد بالإفراد: عملية تحويل المعادن إلى أشكال مجسمة، وهي تخضع لعمليات حسابية ورسم هندسي دقيق. - الاستعدال: يستخدم في معالجة الالتواءات أو التموجات التي تحدث أثناء تشكيل الأواني، ويتم ذلك إما بالطرق على قطعة من الحديد تسمى زهرة الاستعدال أو باستخدام المطرقة أو بالتسخين في حالة استعدال القطع ذات التخانات السميكة، وينقسم الاستعدال إلى نوعين هما الاستعدال بالطرق أو الاستعدال بالتسخين. - البرد والإزالة: يقصد بالبرد تسوية الحواف المعدنية وكشط الزوائد الناتجة عن سوء القطع باستخدام المبارد المتنوعة، بينما يقصد بالإزالة (إزالة الرايش -البقايا- الذي تنتج عن تقطيع للألواح المعدنية). وبعد الانتهاء من هذه المراحل يقوم الصانع (الحرفي) بتوصيل المعادن بعضها ببعض بعدة طرق منها الوصل بواسطة اللحام باستخدام القصدير أو الفضة أو لحام المونة، أو الوصل بواسطة البرشام، أو الوصل بالربط، أو اللحام بواسطة استخدام المسامير، أو اللحام بالدسرة ويقصد بها (التعشيق بين معدنين دون استخدام أي مواد لحام).