تحميل قصيدة ازرع جميلا ولو في غير موضعه بصوت الشيخ مشاري راشد العفاسي مقاطع صوتية من خدمة العفاسي انشودة رائعة عن صنع الجميل وفعل الخيرات تحميل انشودة ازرع جميلا ولو في غير موضعه mp3 استماع: كلمات قصيدة ازرع جميلا ولو في غير موضعه إزرع جميلاً ولو في غير موضعه فلا يضيع جميل أينما زرع إن الجميل وإن طال الزمان به فليس يحصده إلا الذي زرع
".. قالت لنفسها فورا و هي تلقى بالرغيف ليحترق فى النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز احدث و وضعتة على النافذة. وكما هي العاده جاء الأحدب و اخذ الرغيف و هو يدمدم " الشر الذي تقدمة يبقي معك، والخير الذي تقدمة يعود اليك! " و انصرف الى سبيلة و هو غير مدرك للصراع المستعر فعقل المرأة. شعر أبو الفتح البستي - ازرع جميلا ولو في غيرِ موضعه - عالم الأدب. كل يوم كانت المرأه تصنع به الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا و طويلا بحثا عن مستقبلة و لشهور كثيره لم تصلها اي انباء عنه و كانت دائمه الدعاء بعودتة لها سالما، فى هذا اليوم الذي تخلصت به من رغيف الخبز المسموم دق باب المنزل مساء و حينما فتحتة و جدت لدهشتها ابنها و اقفا بالباب! كان شاحبا متعبا و ملابسة شبة ممزقة، وكان جائعا و مرهقا و بمجرد رؤيتة لأمة قال " انها لمعجزه و جودى هنا، علي مسافه اميال من هنا كنت مجهدا و متعبا و أشعر بالإعياء لدرجه الانهيار فالطريق و كدت ان اموت لولا مرور رجل احدب بى رجوتة ان يعطينى اي اكل معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي اعطانى فيه رغيف خبز كامل لأكله! وأثناء اعطاءة لى قال ان ذلك هو طعامة جميع يوم و اليوم سيعطية لي لأن حاجتى اكبر عديدا من حاجته". اصنع جميلا و لو فغير موضعه طريقة صناعة جميلا و لو فغير موضعه مفهوم اصنع جميلا و لو فغير موضعه ازرع جميلا ولو في غير موضعه اصنع جميلا ولو فى غير موضعه 486 views
وَعندُما عَلم بوحدتيَ انا وَ زوجَتيْ تفقدْ حَالنا حتىَ وهنَ جسدي واخذ زوجتيَ الىْ منزلة فيما جاءَ بيَ الىّ العـلاج بالمستشفىَ.. وعـنَـدما كُنتَ اســألـهْ: لـمَـاذا يا ولديَ تتكَبدْ هذا العنَاءْ معنَآ ؟ يبتسمْ وَ يقولْ: (ما زال طعم الحلوى في فمي يا عمي)!
كاتب الموضوع رسالة مصرية وبكل فخر عضو مجتهد عدد المساهمات: 33 السٌّمعَة: 1 تاريخ التسجيل: 27/06/2012 موضوع: اعمل جميلا ولو فى غير موضعه الأربعاء يونيو 27, 2012 4:24 am إزرع جميلا ولو في غير موضعــه.. رجل كبير يرقد في المستشفى يزوره شاب كل يوم, ويجلس معه لأكثر من ساعة, يساعده على أكل طعامه والإغتسال, ويأخذه في جولة بحديقة المستشفى, ويساعده على الإستلقاء, ويذهب بعد أن يطمئن عليه دخلت عليه الممرضة في أحد الأيام لتعطيه الدواء وتتفقد حاله, وقالت له: ماشاء الله الله يخليلك إبنك, يوميا يزورك نظر إليها ولم ينطق وأغمض عينيه وقال لها: تمنيت أن يكون أحد أبنائي!!