أبو العباس أحمد المستعين. أبو عبد الله محمد المعتز. أبو إسحاق محمد المهتدي. أبو العباس أحمد المعتمد. أبو العباس أحمد المعتضد. أبو محمد المكتفي. أبو الفضل جعفر المقتدر. أبو منصور محمد القاهر. أبو إسحاق جعفر المتقي. أبو القاسم عبد الله المستكفي بالله. أبو القاسم الفضل المطيع لله. آخر خلفاء الدولة العباسية هوشنگ. أبو بكر الفضل المطيع الطائع لله. أبو العباس أحمد بن إسحاق القادر بالله. أبو جعفر عبد الله القائم بأمر الله. أبو القاسم المقتدي بأمر الله. أبو العباس المستظهر بالله. أبو منصور المسترشد بالله. أبو جعفر الراشد بالله. أبو عبد الله المقتفي لأمر الله. أبو العباس الناصر لدين الله. أبو نصر الظاهر بأمر الله. أبو جعفر المستنصر بالله. وأخيرا أبو أحمد المستعصم بالله الذي يعد اخر خلفاء الدولة العباسية أخر خلفاء الدولة العباسية يعد أبو أحمد بن منصور بن احمد الملقب بـ المستعصم بالله هو اخر الخلفاء العباسيين يعد هذا الخليفة من سلالة هارون الرشيد ولد هذا الخلفية في عام 609 من الهجرة من أم تركية تدعى هاجر ولهذا السبب قد قام المستعصم بالله بإدخال العنصر التركي في الخلافة العباسية، وقام بالآتي: قام المستعصم بالله بتوليه حكم الخلافة في عام 1242 م وذلك بعد وفاة والده المستنصر بالله حيث تم اختياره للخلافة لأنه كان يشتهر بحسن دينه وكرمه الواسع.
وهكذا تم معرفة من هو اخر خلفاء الدولة العباسية ، وتم أخذ جولة تعريفية قصيرة حول الدولة العباسية وأبرز ما تميزت به وأهم الخلفاء الذين توَّلوا الحكم في هذا العصر، وكذلك تم التعرف على الطريقة التي سقطة بها دولة بغداد، وفي نهاية المقال تم التحدث عن مقتل الخليفة المستعصم بالله.
وفي هذا الوقت لما رأى الخليفة ما يحدث أرسل إلى هولاكو الهدايا إلا أن هولاكو رفضها وعندئذ اقنع ابن العلقمي المستعصم بالله بتسليم بغداد إلى المغول وبالفعل خرج الخلفية وسلم نفسه وبلاده للمغول بعد أن قام هولاكو بوعده بالأمان ودخل بعده المغول إلى البلد وقد قام بإحراق وسرقة كل غالي وكل نفيس. ختاما انتهت الخلافة العباسية على يد المستعصم بالله الذي يعد هو آخر خلفاء الدولة العباسية الذي توفي عن طريق قتله على يد المغول. للإستفادة من هذا المقال انسخ الرابط تم النسخ لم يتم النسخ
كانت بغداد تعج بالخلافات حيث كان الخلاف قد اشتد بين أمراء بغداد والذي كان من أبرزهم مجاهد الدين ايبك الذي كان يتبع مذهب أهل السنة وبين مؤيد الدين العلقمي الرافضي الذي كان يتبع مذهب أهل الشيعية. وكان في نفس الوقت وزير المستعصم مما ادى هذا الامر الى اشتداد الخلافات بين وزراء وامر الدولة العباسية الأمر الذي جعل المستعصم بالله لم يأخذ الاحتياطات اللازمة لحماية بلاده ومواجهة الجيش المغولي ومما زاد الامر سوءا ان الخلافات قد انتقلت من الوزراء والأمراء إلى سكان بغداد الامر الذي ادي الي زيادة التنازع والتناحر المذهبي في البلاد. وقد قام هولاكو بالتوجه نحو بغداد منتهز فرصة الخلاف في الدولة وقد قام بإرسال رسالة الى المستعصم بالله ينذره ويحذره من أن يقوم بإرسال مدد له للقضاء على الإسماعيلية. كما قام بإرسال رسالة أخرى له يطلب فيها من المستعصم بالله أن يقوم بهدم الحصون وأن يقوم بتسليم البلاد إلى ابنه إلا أن المستعصم ابي. الثورة العباسية " بقلم المؤرخ / تامر الزغاري. - جريدة النجم الوطني. ولكن هولاكو لم ييأس وارسل رسالة اخرى الى المستعصم فيها تهديد ووعيد وقد قدم فيها للمستعصم اخر انذار بانه سمله البلاد وفي هذه اللحظة قد قام ابن العلمي بتقديم اقتراح علي الخليفة. وهو أن يقوم الخليفة المستعصم بالله بإرسال الهدايا الي هولاكو وأن يقدم إليه الاعتذار الا ان مجاهد ابن ابيك رفض هذا الاقتراح واصر علي مقاومة المغول واستمر المقاومة بينهم حتى تمكن جيش المغول في عام 656 من الهجرة بالوصول إلى بغداد وقاموا بمحاصرتها.
ويقال: إن محمداً لما صار إلى ثغر السِّند، كتب يشكو ضيق الخلِّ عليهم، فبعث الحجاج إليه بالقطن المنقوع في الخل.
جاءت الرسالة المحمدية لتنشر الإسلام بين الناس جميعاً؛ وتدعوهم إليه، على أيدي شبابها وكهولها كمحمد بن القاسم، وقتيبة بن مسلم، وعقبة ابن نافع وموسى بن نصير، لم يكن هؤلاء القادة الأبطال إلا خلفاء ل سعد بن أبي وقاص ، وخالد ابن الوليد، وأبي عبيدة، وغيرهم من أولئك الأبطال رضي الله عنهم، فالرسالة النبوية لم تأت لتظل في مكة أو في المدينة، أو تكون مقصورة على جزيرة العرب، بل جاءت إلى الناس كافة، قال تعالى: {وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيراً ونذيراً} [سبأ: 39]. [الغامدي، الفتح الإسلامي لبلاد السند، ص 81]. كان انتصار المسلمين في معركة القادسية في عهد عمر بن الخطاب إيذاناً لهم بفتح السند، فقد استنجد كسرى الفرس ببعض ملوك البلاد المجاورة؛ ومنها: مملكة السند؛ حيث أمده ملك السند بالمال والرجال، الأمر الذي اضطر المسلمين بمهاجمة السند رداً على تدخلهم ضدهم في معركة القادسية، ولذلك فإن البلاذري يحدثنا عن حملات إسلامية مبكرة على السند كان أولها في عهد عمر بن الخطاب، وكان ثانيها في عهد علي بن أبي طالب، كما نفهم من رواية البلاذري: أن عثمان بن عفان كان أيضاً مهتمّاً بتقصي تحركات السند، كما أن البلاذري يوضح الأسباب التي حولت هذه الحملات إلى فتح منظم للسند في الأسباب الاتية.