زيارة علي الأكبر (ع) - YouTube
البحث الرقم: 190 المشاهدات: 67316 زيارة علي الأكبر (عليه السلام)... ثمّ قُم وصِر الى عند رجلي القبر وقِف عند رأس عليّ بن الحسين (عليه السلام) وقُل: اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ نَبِيِّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الْحُسَيْنِ الشَّهيدِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الشَّهيدُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْمَظْلُومُ وَابْنُ الْمَظْلُومِ ، لَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً ظَلَمَتْكَ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضَيِتْ بِهِ. ثمّ انكبّ على القبر وقبّله وقُل: اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ، لَقَدْ عَظُمَتِ الْمُصيبَةُ وَجَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنا وَعَلى جَميعِ الْمُسْلِمينَ، فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ، وَاَبْرَأُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكَ مِنْهُمْ.
6- وجاء في كتاب مصباح الزائر في زيارة أول رجب وليلته وليلة النصف من شعبان، تقف على قبر علي بن الحسين وتقول: "السلام على أول قتيل من نسـل خير سليل من سلالة إبراهيم الخليل، صلى الله عليك وعلى أبيـك، إذ قال فيك: قتل الله قوماً قتلوك يا بني، ما أجرأهم على الرحمن وعلى انتهاك حرمة الرسول، على الدنيا بعدك العفـا. أشهد انك ابن حجة الله وابن أمينه، حكم الله لك على قاتليك وأصلاهم جهنم وساءت مصيراً، وجعلنا يوم القيامة من ملاقيك ومرافقيك ومرافقي جدك وأبيك وعمك وأخيك وأمك المظلومة الطاهرة المطهرة. أبرء إلى الله ممن قتلك وقاتلك، واسأل الله مرافقتكم في دار الخلود، والسلام عليك ورحمة الله وبركاته"». 7- عن مزار الشيخ المفيد في النصف من رجب: توجه إلى علي بن الحسين وقل: "السلام عليك يا مولاي وابن مولاي، لعن الله قاتليك ولعن الله ظالميك. إني أتقرب إلى الله بزيارتكم وبمحبتكم، وأبرأ إلى الله من أعدائكم. السلام عليك يا مولاي ورحمة الله وبركاته". 8- عن الشيخ المفيد وابن طاووس والشهيد الأول في عيدي الفطـر والأضحى: تقف على علي بن الحسين وتقـول: "السلام عليك يا ابن رسول الله، السلام عليك يا ابن خاتم النبيين، السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة نساء العالمين، السلام عليك يا ابن أمير المؤمنين، السلام عليك أيها المظلوم الشهيد.
قصة غليص ولد رماح - YouTube
ولعل هذا هو المقصود من القصة أساساً ، وذلك من أجل تحري بذل المعروف ووضعه في موضعه الصحيح ومن هو أهل له ، وعدم بذله في من طبعه الجحود فينقلب شرا على أهل المعروف والطيبين. أما الحكاية الأخرى والتي صار غليص محورها الذي تدور حوله ، فهي أن غليص كان من ضمن قوم يغزون القبائل كما جرى من بعضها في فترة جهلها وتشوش مفاهيمها وفقدها لمقومات التعاون والوحدة ، و اعتبار ما تنهبه من الآخرين وما تستولي عليه ولو عدواناً يعد كسباً وباب رزق.