22 ابريل 2012 526 +6 اتفق معك مليون في المية ولذلك اتصل عليهم واسئلهم أفضل 17 مايو 2010 298 +4 أنا سويت مقابلة و ردوا علي أسبوعين بأنهم ما رفضوني و بعد ثلاثة شهور أرسلوا لي العرض هذا كلام جديد كلامك هذا عكس اللي اللي قالوا لي تماما لانهم قالوا انهم لو مايبونك راح يردون عليك بالرفض خلال 5 اسبوع بالكثيرررر زين يعني ممكن يردون ويعلمونك انك مو مرفوض بس انهم يردون بعد 3 شهور بالله جاني عرض من شركة ثانية قبل ماترد علي سابك شلون يعني اتصل عليهم وقالوا له اذا تم ترشيحك راح نكلمك الرد هذا غااااااااااااااااااااااااااااااامض يعني بتردون بعد اسبوع ولا بعد شهر ولا سنة!!!! ؟ يعني في ناقص عندك علشان كذا مو مكتمل الشريط حاول ترجع لبياناتك وتتاكد انك معبي كل شي 22 فبراير 2009 75 +0 طيب يا شباب ايش وضع الشريط الاخضر ، انا عندي مو مكتمل ومكتوب عليه Completed مافهمت صراحة!! الشئ الثاني فيه شئ طلع لي بالنص في رقم وطيفة ومسمى وظيفة ومكتوب ع اليمين Applied ايش الوضع بالضبط ترا منلحس من خﻻل ردي اعﻻه قلت لك حسب اﻻدارة فيه ادارات محترمة ترد عليك وتقول تم رفضك وادارات ماترد تسحب عليك اهم شي حصلوا اللي يبغونه كلمتهم قبل اسبوعين قالوا لي ع االهولد صار لي شهرين ونص من سويت المقابلة في واحد من الشباب يقول انه يعرف شخص جاه العرض بعد 3 شهور وشخص ثاني جاه العرض بعد سنة يعني ممكن يسحبون عليك لا بالرفض ولا بالقبول, وممكن يجي يوم فجأة تشوف جايك عرض منهم!!!!
مدة الانتظار بعد المقابله الشخصيه في سابك قد تستغرق من يوم لاسبوعين واعلم ان التأخير ليس بالضرورة رفض ربما تأخر في المقابلات الاخري او اي عطل اخر
متى يكون الرد بعد المقابله الشخصيه. اترك تعليقاً إلغاء الرد. كيفية النجاح في المقابلة الشخصية ؟ | المرسال هل عدم الرد على الشتائم يدل على ضعف الشخصية هل عدم الرد على الإهانة والشتيمة يدل على ضعف الشخصية فعلا فأنا -والحمد لله- أقوم باحترام الجميع ولم أتلفظ في يوم من الأيام بأي لفظ خارج عن الأدب لكني عانيت منذ طفولتي لمسؤولي التوظيف: طريقة إجراء مقابلة شخصية في خمس … تعد المقابلة الشخصية من أحد أهم الأمور التي يجب أن يهتم بها الفرد الراغب في الالتحاق بعمل ما حيث أنه ، و من خلال نجاحه في تلك المقابلة الشخصية سيتم قبوله للوظيفة أو للعمل الراغب فيه فمن خلال المقابلة الشخصية سيتم © 2008
قضية البدعة من القضايا المهمَّة في الإسلام؛ لتعلُّقها بأصل كبير من أصول الدين، ألا وهو أصل الاتباع، هذا الأصل الذي أسعدُ الناس به هم أهل السنة والجماعة المقتَفِين منهجَ السلف الصالح رضي الله عنهم. ومن القواعد الكلية في هذه القضية أنه لا تثبت عبادة إلا بدليل، فالأصل في العبادات المنع حتى يرد دليل يدل على خلاف ذلك، قال ابن تيمية: «باب العبادات والديانات والتقربات متلقَّاة عن الله ورسوله، فليس لأحد أن يجعل شيئًا عبادة وقربة إلا بدليل شرعي» ( [1]) ، وقال ابن القيم: «فالأصل في العبادات البطلان حتى يقوم دليل على الأمر، والأصل في العقود والمعاملات الصحة حتى يقوم دليل على البطلان والتحريم» ( [2]) ، وقال الصنعاني: «لا شك أن لنا أصلًا متَّفقًا عليه، وهو أنه لا يثبت حكم من الأحكام إلا بدليل يثمر علمًا أو أمارة تثمر ظنًّا، وهذا أمر متفق عليه بين العلماء قاطبة» ( [3]). وهذه القضية المهمَّة يتمُّ تناولها في كتب علم أصول الفقه عند الكلام عن استصحاب العدم الأصلي. ومن الشبهات التي يوردها المروِّجون البدع ويشغِّبون بها على هذا الأصل أن الجمهور يقولون بجواز القياس في العبادات، ويستدلُّون بهذا على أن قولنا: "إن العبادة لا تثبت إلا بدليل" قول خاطئ؛ لأنَّ لازمه منع إجراء القياس في العبادات، وهو مخالف لما عليه جمهور الأصوليين ( [4]) ، أو يجعلون البدع من قبيل القياس في العبادات ( [5]) ، ومنهم من يجعل إثبات القياس في العبادات دليلًا على أن القول بأنَّ الأصل في العبادات المنع خاص بالمجمع عليه فقط ( [6]).
{الأنعام:151}. واستدل لذلك أيضا بحديث: الحلال ما أحله الله في كتابه والحرام ما حرمه الله في كتابه، وما سكت عنه فهو مما عفا عنه. ولمزيد التفصيل ارجع لمذكرة الشيخ ولغيرها من كتب الأصول. وأما القائلون بقاعدة: إن الأصل في العبادات التوقيف فهم كثير من أهل العلم، ونسبه شيخ الإسلام لأحمد وفقهاء الحديث، ولا شك في أن مالكا والشافعي من كبار فقهاء الحديث.
الأصل في العبادات التوقف هذه قاعدة من القواعد الفقهية، ومعناها أن العبادات لا يجوز الزيادة عليها، فيتوقف عند الحد الوارد عن الشارع فيها ، لأننا متعبدون بما شرع الله تعالى لنا ، بخلاف المعاملات ، فالأصل فيها الإباحة والزيادة وعدم الوقوف على الصور الواردة فيها من الكتاب والسنة، وذلك أن العبادة لله ، والله تعالى يتعبدنا بما يشاء ، فهي حق خالص له، ومن هنا، فإن الاجتهاد في العبادات محدود جدا ، أما المعاملات ، فهي مبنية على الاجتهاد ، وتنوع الصور، واختلافها من زمان لزمان ، ومن مكان لمكان ، أما العبادة فهي واحدة مع اختلاف الزمان والمكان. وخلاصة القاعدة أن العبادات ثابتة ، والمعاملات متنوعة متغيرة ، هذا هو الأصل من حيث الإجمال لا التفصيل. يقول الشيخ عبدالرحمن السعدي في منظومة القواعد الفقهية بتصرف يسير: الأصل في العبادات التحريم. فلا يجوز للإنسان أن يتعبد لله -عز وجل- بعبادة، إلا إذا ورد دليل من الشارع بكون تلك العبادة مشروعة. ولا يجوز لنا أن نخترع عبادات جديدة، ونتعبد الله -عز وجل- بها، سواءً عبادة جديدة في أصلها، ليست مشروعة، أو نبتدع صفة في العبادة ليست واردة في الشرع، أو نخصص العبادة بزمان أو مكان.
وذلك مثل إيجاب صلاة سادسة. أما بالنسبة لإثبات فروع العبادات بالقياس فقد جوَّز ذلك جمهور الأصوليين. وحجة الجواز: "أن الشريعة إذا وجد فيها أصل عبادة لنوع من المصالح، ووجد ذلك النوع من المصالح في فعل آخر، وجب أن يكون مأمورًا به عبادة قياسًا على ذلك النوع الثابت بالنص تكثيرًا للمصلحة. والأدلة الدالة على القياس لم تفرق بين مصلحة ومصلحة" ( [10]). ومن الأمثلة على ذلك: جواز التيمم للنافلة قياسًا على التيمم للفرض، والجمع بين الصلاتين بعذر الثلج والبرد قياسًا على المطر، وإثبات الكفَّارة في اليمين الغموس وفي القتل العمد بالقياس على اليمين المنعقدة وقتل الخطأ ( [11]). قال القرافي: "والفرق أن أصل العبادة أمر مهم في الدين، فيكون بالتنصيص من جهة صاحب الشرع لاهتمامه به، والفرع بعد ذلك يُنبه عليه أصله، فيكفي فيه القياس" ( [12]). ومما يقرب من القياس في العبادات: مسألة القياس في الحدود والكفارات والمقدرات. قال الإسنوي: "الصحيح وهو مذهب الشافعي كما قاله الإمام أن القياس يجري في الشرعيات كلها، أي: يجوز التمسك به في إثبات كل حُكم حتى الحدود والكفارات والرخص والتقديرات إذا وجدت شرائط القياس فيها" ( [13]). المسألة الرابعة: الإلهام([14]): وهوما يقع في القلب من آراء وترجيحات وقد صرح الأئمة أن الأحكام الشرعية لا تثبت بالإلهام.
[١ - تحرير محل النزاع] وذلك في أمور ثلاثة: الأمر الأول: أن كلا من التعبد والتعليل له معنى عام ومعنى خاص. أولا: المعنى العام لكل من التعبد والتعليل: التعبد بمعناه العام هو: ما دل عليه قوله -صلى الله عليه وسلم-: «حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا» (١) ، وعبادته -سبحانه- هي: امتثال أوامره واجتناب نواهيه بإطلاق. وبهذا يعلم أن علة التعبد العامة هي: الانقياد لأوامر الله -تعالى- وإفراده بالخضوع والتعظيم لجلاله والتوجه إليه؛ كما قال -سبحانه-: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: ٥٦]. وبناء على ذلك فيمكن أن يقال: الشريعة كلها تعبدية. وأما التعليل بمعناه العام هو: ما دل عليه قوله -صلى الله عليه وسلم-: «حق العباد على الله إذا عبدوه ولم يشركوا به شيئًا ألا يعذبهم» (٢) ، وهذا (١) أخرجه البخاري (٧/ ٣٠٨) برقم (٢٨٥٦)، ومسلم برقم (٣٠). (٢) هو تتمة للحديث السابق ولكن بلفظ: «حق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئًا».