تشمل علاجات التهاب البروستاتا الأخرى المحتملة: الأدوية المضادة للالتهاب المتاحة دون وصفة طبية، والتدليك البروستاتي، والحمامات الساخنة، والأدوية التي تُسمى حاصرات ألفا والتي تعمل على استرخاء العضلات المحيطة بالبروستاتا. علاج حرقان البول بالطرق المنزلية بالإضافة إلى ما سبق، فإن هناك بعض الطرق والعادات المنزلية التي تساعد في تخفيف حرقان البول كما يلي: تجنب استخدام الصابون القاسي أو غيرها من المنتجات الكيميائية بالقرب من الأعضاء التناسلية التي قد تؤدي إلى تهيج، ولحسن الحظ غالبًا ما تزول أعراض حرقان البول بسرعة عندما يكون تهيج المواد الكيميائية هو السبب الكامن وراء ذلك. غالبًا ما تتضمن الرعاية المنزلية لحرقان البول تناول الأدوية المضادة للالتهاب المتاحة دون وصفة طبية مثل الإيبوبروفين. غالبًا ما يشجع الطبيب الشخص على شرب المزيد من السوائل لأن ذلك يخفف من البول، مما يجعل التبول أقل ألمًا. يمكن للراحة وتناول الأدوية حسب التوجيهات عادة أن تساعد في تخفيف معظم أعراض حرقان البول. علاج حرقان البول عند الحامل يتم عادة علاج عدوى الجهاز البولي للحامل عن طريق المضادات الحيوية الآمنة التي يصفها الطبيب لمدة 3-7 أيام أو كما يوصي الطبيب، وفي حالة وجود التهاب يسبب الألم وعدم الارتياح، قد يبدأ الطبيب العلاج قبل أن الحصول على نتائج فحص البول.
ذات صلة: علاج حرقة البول بالأعشاب من الطب البديل أسباب حرقة البول وألم أسفل البطن عند النساء أسباب حرقة البول والمهبل علاج حرقة البول عند النساء علاج حرقة البول عند البنات مخاطر حرقة (حرقان) البول أثناء الحمل قد تسبب حرقة البول بدون علاج للحامل إلى زيادة خطر الولادة المبكرة أو الإجهاض، بسبب التقلصات المتكررة للرحم. كما أنها قد تؤثر سلباً على المجاري البولية وتنتقل الالتهابات أعلى المجاري البولية فتصيب الكلى. لا يكون مخاطر أخرى على الطفل غير الولادة المبكرة أو الإجهاض (ولادة طفل ميت). فيديو توضيحي عن علاج حرقة البول للحامل وما هي المخاطر المحتملة؟ حرقان البول عند الحامل أمر شائع، وهو سهل العلاج في نفس الوقت. ولكن إن ترك دون علاج فقد يؤدي إلى زيادة خطر الولادة المبكرة بسبب انقباضات الرحم المتكررة، لذلك من الضروري زيارة الطبيب للتشخيص وعمل الاختبارات اللازمة لمعرفة الأسباب وعلاجها.
قد تعاني المرأة خلال فترة الحمل من الإلتهاب والحرقان في مجرى البول. فما هي أسباب هذه الإصابة؟ وما هي الأعراض التي ترافقها؟ تابعينا في هذا النص لتكتشفي ما هي أسباب حرقان البول عند الحامل. من الطبيعي أن تعاني النساء الحوامل في الأشهر الاولى والأخيرة من الحمل من كثرة التبول والذهاب المتكرر للحمام. فتشير الدراسات إلى أن التبوّل المتكرّر خلال فترة الحمل أمر طبيعي لكن اذا ترافق معه حرقة فهذا قد يكون سببه التهاب في البول. للمزيد: ما هي أعراض هبوط الضغط عند الحامل؟ في هذا السياق،تتعدّد كثيرًا أسباب شعور الحامل بحرقة في البول. أما الأسباب فتعود إلى وجود بكتيريا ضارة في المثانة وملامسة جدران المثانة المصابة بالإلتهاب ببعضها البعض.
وذلك حيث أن عدوى البول قد لا تشكل خطر على الأم أو الجنين ولكن إذا أثرت هذه العدوى على الكليتين قد يؤدي ذلك إلى ولادة مبكرة وانخفاض وزن الجنين عند الولادة. أعراض عدوى الجهاز البولي قد تشعر المرأة عند التبول بوجود حرقان. قد تشعر المرأة إلى كثرة التبول عدة مرات. قد تشعر أيضا تعاني من وجود الم وحرقان في منطقة أسفل البطن وأسفل الظهر. قد يكون بول المرأة التي تعاني من هذه المشكلة لونه غامق وله رائحة. لماذا تعد عدوى المسالك البولية هي أكثر شيوعا في أثناء الحمل وذلك حيث أن عدوى المسالك البولية قد تكون بسبب وجود تغييرات في بعض الهرمونات التي تعمل على وجود تغييرات في المسالك البولية وذلك يكون سبب كافي بإصابة المرأة بعدوى الجهاز البولي وان الرحم قد يكون ضاغط على المثانة. علاج حرقان البول عند الحامل المصادر والمراجع How to Treat a UTI During Pregnancy
يساعد الماء على زيادة تدفق البول وتنقية الجسم من السموم والمعادن والأملاح المترسبة في مجرى البول، كما أنه يمنع الجسم وكذلك المهبل من الجفاف ويحد من التهابات المسالك البولية. أفرغي المثانة باستمرار. يجب الذهاب مباشرة للتبول بمجرد الحاجة، فكثرة حبس البول يسبب حرقة البول ويفاقم مشكلة التهاب المسالك البولية والألم أثناء التبول. ارتدي ملابس قطنية ناعمة وفضفاضة. الملابس الضيقة، وتلك التي تحتوي على بعض الألياف الصناعية تسبب تهيج المهبل وتكاثر البكتيريا الضارة والفطريات وهذا بدوره يعمل على زيادة فرصة تسلل البكتيريا إلى المهبل وحدوث التهابات في مجرى البول أثناء الحمل. لا تستخدمي الصابون أو المنظفات لنظافة الأعضاء التناسلية. الصابون والمنظفات العطرية ومستحضرات التجميل عمل على التهاب في المسالك البولية وحرقان وألم التبول أثناء الحمل، فهي قلوية بينما المهبل حمضي وهو يطهر نفسه باستمرار ولا يحتاج لأي نظافة داخلية. تجنبي القلق والتوتر. تعمل الضغوط النفسية مثل القلق والتوتر والإجهاد على زيادة الالتهابات في الجسم، وتؤثر سلباً على الصحة في حين استمرارها لفترات طويلة. النوم بشكل كافِ. قلة النوم ترفع من مستويات الإجهاد وتضعف الجسم و المناعة ، وهذا بدوره يزيد من الالتهابات وعدم قدرة الجسم على التصدي للبكتيريا والالتهابات بشكل أفضل.