بسم الله الرحمن الرحيم اتحد العجمان وآل مره وبعض القبائل الأخرى ضد بني هاجر وأرادوا القضاء عليهم نهائياً. فاستنجدت قبيلة بني هاجر بقبيلة قحطان على لسان الشاعر دغش بن سالم بن حامد الهاجري ، من فخذ الكدادات وأرسلوا القصيدة التالية بإيعاز من الأمير شافي بن سفر الشباعين بالقصيدة التالية لابن هادي شيخ قبائل قحطان.
سجَّلت منصة وثِّقها أول المُلاك الموثِّقين لسلالات إبلهم اليوم عبر الفحل الأغلى في العالم "راكان". وكشف الإعلامي المهتم بقطاع الإبل في برنامج "الصياهد" راكان المغيري أنه تم اليوم تسجيل الفحل الأغلى في العالم "راكان" العائدة ملكيته إلى فهد بن حثلين في منصة "وثِّقها". يُذكر أن المنصة الإلكترونية "وثِّقها" التي وقَّع اتفاقيتها نادي الإبل مع مستشفى الملك فيصل التخصصي أمس الجمعة تحفظ سلالات الإبل عن طريق جمع معلومات عديدة، أهمها DNA، وتهدف إلى تنظيم السلالات، وتوثيق سِجلاتها.
من اجمل القصص في تاريخنا المعاصر و انا مستغرب ليه ما فيه فيلم مبني عليها. "راكان".. فحل الـ30 مليونًا أول المسجَّلين في منصة "وثِّقها". و القصائد في السجن دائما تكون الافضل، اتذكر قصيدته حمايض علومي يا ساتر لا سمعتها علي طووول غلقه. 23-04-2022, 12:42 AM المشاركه # 5 تاريخ التسجيل: Sep 2011 المشاركات: 15, 702 فارس مغوار من فرسان الجزيره العربيه المعروفين 23-04-2022, 12:52 AM المشاركه # 6 تاريخ التسجيل: Nov 2010 المشاركات: 18, 334 رحمه الله كان شاعرا وفارسا مغوارا هذه لا شك فيها … لكن هذه القصة هل يوجد مرجع وكتاب تاريخي يثبتها ام انها من مبالغات القصاصين والحكواتيه كما يسميهم اهل مصر …. ؟!
بالفعل انطلق الشيخ راكان تجاه مربط الخيل واختار منهم ما أعجبه ، فانتقى فرس زرقاء قوية الجسد ، وأخذ يعمل على تدريبها وتعليمها القفز الطويل والقصير ، لعدة أيام متواصلة حتى أكمل تدريبها على ما أراد ، ثم ارتدى بعد ذلك ملابس الحرب وانطلق متقدمًا الجنود الأتراك وصولاً إلى أرض المعركة. سالفة الشيخ راكان ابن حثلين مع البنت | المؤشرنت. حتى ظهر له الفارس الأسود بعد أن قفز بفرسه الحفرة الكبيرة كما اعتاد ، فبادرة الشيخ راكان من فوق فرسه أيضًا لمبارزته في ساحة المعركة ، واندهش الفارس الأسود من وجود هذا الفارس فجأة بين جنود الأتراك ، والذي تميز بالفعل عن باقي الجنود بمهارات القتال وفنونه ، ومع تقدم النزال بينهما أدرك لفارس الأسود أنه سوف يُهزم لا محالة أمام هذا الفارس الذكي الماهر. فاستدار بفرسه ولاذ بالفرار من أمام الشيخ راكان متجهًا نحو الحفرة الكبيرة ظنًا منه أنه لن يستطيع أحدًا غيره أن يعبرها ، ولكن ولدهشته لحقه الشيخ راكان بفرسه واختطفه من طرف جواده ، ثم عاد به متجاوزًا الحفرة صوب الجنود الأتراك. ما أن عاد الشيخ راكان إلى الجانب التركي حتى دُقت الطبول وارتفعت الأصوات مهللة بالنصر العظيم ، وهُزم جيش الأساقفة وانتصر الأتراك بعد أن دب اليأس في نفوسهم ، ثم ذهب الشيخ راكان إلى الوالي التركي وسلّمه الأسير ، والذي اعترف له بفضله بعد المولى عزوجل في انتصار جيشه ، وأخبره أن يطلب ما يريد فما جزاء الإحسان إلا الإحسان.
فطلب الشيخ راكان من الوالي التركي أن يعطيه الدهناء والصمان ، وقبيلتيّ عجمان ، فأمر الوالي يمنحه إياهم بعد أن علم بأن الدهناء والصمان هما إحدى عواصم الديار ، وتتميز الدهناء بأنها أرض رملية بها الكثير من الأشجار ، وهي مرعى لماشية البادية ، وأن الصمان أرض صخرية وهي تناسب رعاية الماشية في وقت الربيع ، ثم أمر بشراء جمل للشيخ راكان ليضع عليه ما سيحمله من الهدايا والأموال ، ويحمله حتى شبه الجزيرة العربية تجاه قبيلته عجمان. وعقب أن تم إطلاق سراحه وانطلق مُحمّلاً بالهدايا والأموال ، ومع وصوله إلى شبه الجزيرة العربية توجه الشيخ راكان إلى أهله ، وذهب يستمع إلى أخبارهم ، ومن يواجههم وموقعهم ، فهم كانوا معتادون على الترحال من وقت لآخر إما بحثًا عن المياه ، أو من أجل رعاية ماشيتهم ، وعلم أن زوجته قد تزوجت من الدويش أمير قبيلة مطير ، حيث ظل الشيخ راكان بالسجن في اسطنبول حوالي سبعة أعوام ، وتوفى الشيخ راكان بن حثلين في عام 1892م ، وهو يبلغ من العمر ثمانين عامًا ، وبهذا يكون قد تزعّم قبيلته عجمان لفترة ناهزت الخمسة وثلاثون عامًا.
وجاء في تلك العريضة المؤرخــة في 14 جمـادى الأول 1294هـ (1877م) ما نصه: " إن شيخ قبيلة العجمـان محمـد راكان المستقرة في داخل نجد قد نفي قبل سبع سنوات إلى نيش بسبب جنحـة مقترفـة ، وبحكم المجاورة لموقع الحرب التي دارت مع الصرب فإنه اندفع وخـاض غمارها وأبرز شجاعة مشهودة وبسالة مفتخرة ، وتقدم بعرض حاله المـرفق ملتمساً العفو وإطلاق سراحه ، وحيث أنه متقدم في السن نرى أنه جـدير بالمرحمة ولا بأس من تخلية سبيله ".