ان اخاك من واساك الموقع الاعرابي لكلمه اخاك؟ الأسماء الخمسة هي: (أب، أخ، حم، فو، ذو) وهذه الأسماء ترفع بالواو وتنصب بلألف وتجر باالياء، وهذه الأسماء لها شروط معينة حتى يتم إعرابها إعراب الأسماء الخمسة، وهذه الشروط هي: أن تكون مكبرة، أي ليست مصغرة مثل أُخَي، وأن تكون مفردة أي ليست مثناة ولا جمعا، وأن تكون مضاف، وأن تكون إضافتها إلى غير ياء المتكلم، وأن تكون (فو) خالية من الميم مثل فم، وأن تكون (ذو) بمعنى صاحب. الاجابة هي: أخاك: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة.
ان اخاك من واساك الموقع الاعرابي لكلمه اخاك؟ نتشرف بكم زوارنا الكرام، ويسعدنا أن نقدم لكم على موقعنا معلومات جديدة في كافة المجالات الدراسية، حيث يسرنا أن نقدم لكم على موقع كلمات دوت نت هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون التعرف على الحلول الكاملة للكثير من الأسئلة المنهجية، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، اجابة السؤال:ان اخاك من واساك الموقع الاعرابي لكلمه اخاك؟ الإجابة هي: إنَّ: حرف توكيد ونصب; أخاك: اسم إن منصوب بالألف, وهو مضاف, و( الكاف) مضاف إليه.
والمعنى من كلمة آساك شخصًا أنه قد جعله أسوة به أو مثله ، وقيل أخاك للحث على مراعاة الإخوه ، وكان أول من قال هذا المثل هو خزيم بن نوفل الهمداني ، وذلك عندما كان للنعمان بن ثواب العبدي ثلاثة صبيان وهم سعد وسعيد وساعدة ، وكان النعمان بن ثواب يحثهم على الشرف والحكمة ويعلمهم الآداب. وكان ابنه سعد كثير الشجاعة وبطل من أبطال العرب ، لم يكن يفوته أى فائته أبدًا ، أما سعيد فكان كريمًا وكثير الجود ، وساعدة كان شخصًا اجتماعي وله العديد والعديد من الأصدقاء والإخوان. نادى عليهم أبيهم في يومًا من الأيام وحدث إبنه سعد قائلًا: يا بني أن الصارم ينبو ، والجواد يكبو ، والأثر يعفو ، فإذا شهدت حربًا فرأيت نارها تسعر ، وبطلها يخطر ، وبحرها يزخر ، وضعيفها ينصر ، وجبانها يجسر ، فأقلل المكث والانتظار ، فإن القرار ليس عار، إذا لم تكن طالب ثار ، فإنما ينصرون هم ، وإياك أن تكون صيد رماحًا ، ونطيح نطاحًا. وحدث إبنه سعيد قائلًا: يا بني ، لا يبخل الجواد ، فأبذل الطارف والتلاد، وأقلل التلاح ، تذكر عند السماح ، وأبذل لإخوانك فإن فيهم قليل ، واصنع المعروف عند محتمله. وقال لابنه ساعدة: يا بني إن كثرة الشراب تفسد القلب ، وتقلل الكسل ، وتجد اللعب ، فأبصر نديمك ، وأحم حريمك ، وإعن غريمك ، واعلم أن الظمأ القامح ، خير من الرأي الفاضح ، وعليك بالقصد فإن فيه بلاغاً.