ذات صلة جابر بن عبد الله جابر بن سمرة جابر رضي الله عنه إنّ جابر بن عبد الله بن عمرو بن حرام الأنصاري السلمي، والمعروف بأبي عبد الله هو صحابي جليل من بني سلمة، وأمه من بني سلمة أيضاً وهي نسيبة بنت عقبة بن عدي، أما أبوه فهو عبد الله بن عمرو بن حرام، وهو أحد الصحابة الكرام الذين استشهدوا في غزوة أُحد.
عبد الله بن ثعلبة. ماعز التميمي. محمود بن لبيد. محمود بن عبد الرحمن التميمي من التابعين الذين قاموا برواية الأحاديث عن جابر بن عبد الله نجد: يزيد بن صهيب، الحارث بن رافع، واسع بن حبان بن قرمز وغيرهم الكثيرين. علم غيره من المسلمين ما تعلمه من نبي الله صلى الله عليه وسلم، وكان أهم المفتين في المدينة المنورة. تواجدت حلقة لجابر بن عبد الله بالمسجد النبوي الشريف ألقى بها الأحاديث الشريفة وعلم الآخرين بفضلها السنة النبوية وفقه الدين عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال من أشهر ما قاله جابر بن عبد الله ما يلي: "ما منا أحد إلا مالت به الدنيا ومال بها، ما خلا عمر وابنه عبد الله". أما حينما سمع عن موت ابن عباس: "مات أعلم الناس، وأحلم الناس، ولقد أصيبت به هذه الأمة مصيبة لا ترتق". عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا خطب أحدكم المرأة، فإن استطاع أن ينظر منها إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل". قال: فخطبت جارية من بني سلمة، فكنت أختبئ لها تحت الكرب حتى رأيت منها بعض ما دعاني إلى نكاحها، فتزوجتها). من هو جابر بن عبدالله الانصاري. بالحديث السابق عن جابر بن عبد الله الذي رواه عن النبي صلى الله عليه وسلكم الطريقة الصحيحة للزواج، فإذا رأى أحدكم فتاة ولفتت انتباه وشعر بالقبول تجاهها ووجد نفسه قادرًا على أن يعاشرها فليتزوجها، وهذا ما قام به جابر بن عبد الله من أجل زواجه.
الاجابة الصحيحة هى: شهد بيعة العقبة مع السبعين الذين بايعوا النبي وغزا 17غزوه. اشتغل مفتيا للمدينة في زمانه. يُعد من المكثرين رواية الأحاديث عن النبي.
سيار [5]: اسمه: سيار أبو الحكم العنزي الواسطي، وأبوه يكنى أبا سيار، واسمه وردان، وقيل: ورد، وهو أخو مساور الوراق لأمِّه، قالوا عنه: صدوق ثقة ثبت، روى له الجماعة، توفي سنة 122 هـ. يزيد هو ابن صهيب الفقير [6]: اسمه: يزيد بن صهيب الكوفي، المعروف بالفقير، قيل له ذلك؛ لأنه كان يشكو فقار ظهره، كنيته: أبو عثمان، قالوا عنه: ثقة صدوق عزيز الحديث، يُكتَب حديثه، روى له الأئمة الستة سوى الترمذي. جابر بن عبدالله [7]: الصحابي الجليل، اسمه: جابر بن عبدالله بن عمرو بن حَرام بن كعب الأنصاري السلمي، كنيته أبو عبدالله، أو أبو عبدالرحمن، يُعَدُّ مِن المُكثِرين من رواية الحديث، روى عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم 1540حديثًا، وروى عنه جماعةٌ من الصحابة، وله ولأبيه صحبةٌ، شهِد بيعة العقبة الثانية مع أبيه وهو صبي، ورُوِي عنه أنه قال: غزوتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم تسعَ عشرةَ غزوةً، وكان ممن يُؤخَذ عنه العلم، وله حَلْقة في المسجد النبوي. من صفات جابر بن عبدالله رضي الله عنه - منبع الحلول. توفي في المدينة سنة 73 أو 74 هـ وعمره 94 سنة، كان آخر مَن مات مِن الصحابة في المدينة. ♦ في غريب الحديث: ((نُصِرت بالرعب مسيرة شهر)): الرعب [8]: الخوف والفَزَع، كان أعداء النبي صلى الله عليه وسلم قد أوقع اللهُ تعالى في قلوبهم الخوفَ منه، فإذا كان بينه وبينهم مسيرة شهر هابوه وفزِعوا منه.