مودي خلال زيارته للإمارات (المصدر: indiadivine) وبغية توثيق الاقتصاد الهندي مع اقتصاد الإمارات القائم على النفط، أشرف رئيس الوزراء الهندي «نارندرا مودي» في الثاني عشر من فبراير (شباط) الحالي على شراء شركات هندية لحصة تصل إلى 10 في المائة من امتياز نفطي بحري تابع لشركة بترول أبوظبي، وهو الحدث الذي وصفه الإعلام الإماراتي بالأول من نوعه. ويبدو أن الإمارات معنية أكثر بالتقرب من الهند باعتبارها حليفًا اقتصاديًّا قويًّا بالنسبة لها، فهي ثا لث أكبر شريك تجاري للهند ، والشراكة التجارية بين البلدين، عززت مستوى التبادل التجاري غير النفطي خلال السنة المالية 2016-2017 بنحو 194. 5 مليار درهم (53 مليار دولار)، بنسبة 60 في المائة خلال السنوات الخمس المقبلة، فقيمة التجارة غير النفطية بين الإمارات والهند بلغت نحو 131. 7 مليار درهم (36 مليار دولار أمريكي) في 2016 وحدها، وبلغت واردات الإمارات من الهند نحو 82. 9 مليار درهم (حوالي 22. 7 مليار دولار)، والصادرات الإماراتية إلى الهند نحو 18 مليار درهم (4. 9 مليار دولار تقريبًا). عيال زايد في المعبد الهندوسي في الإمارات: أعبد "رام" وتوكل على الله.. فيديو | وطن الدبور. ويبلغ النفوذ الاقتصادي الهندي في الإمارات لحد تأكيد «المجلس الهندي لرجال الأعمال والمهنيين في دبي» الذي يضم في عضويته 800 ما بين شركات ورجال أعمال على: «وجود 30 ألف شركة هندية في دبي وأكثر من 40 ألف شركة هندية في أبوظبي باستثمارات تقدر بأكثر من 200 مليار درهم (55 مليار دولار)».
وأضافت في مقال، نشر في صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية، أن منظمتها نشرت ثلاثة تقارير عن ورشات البناء في جزيرة السعديات؛ أحدها عن متحف اللوفر، قبل أن تمنع السلطات الإماراتية دخولها إلى أراضيها. وفي أغسطس 2018، نشرت قناة "NDTV"، وهي قناة هندية إخبارية تبث من نيودلهي، برنامجاً وثائقياً حمل عنوان "الوجه الآخر لدبي"، سلطت فيه الضوء على معاناة العمال الهنود في الإمارات. *الخليج اونلاين
Nov 2, 2007 هذه بذرة مقالة عن موضوع له علاقة بإمارة دبي بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها. بوابة الإمارات العربية المتحدة
فاطمة العاجي، الباحثة الحقوقية في مركز "هولندا للدراسات الدولية" بمدينة أمستردام، أشارت إلى أنه لا يمكن لعاقل أياً كان على وجه الأرض أن يقول إنه ضد التسامح، فكل الأديان السماوية جاءت بمنهجية التسامح باعتبارها أقصر الطرق للوصول إلى الخلاص. واستدركت العاجي في حديثها لـ"الخليج أونلاين": "لكن أن يُستخدم التسامح دعاية للعلاقات العامة، ووسيلة للمتاجرة بحقوق الآخرين وبيع من لا يملك لمن لا يستحق فهذا هو التحايل على المصطلح". معبد الهندوس في الامارات الان. وتابعت قائلة: إن "بناء معبد للهندوس في بلد لا يوجد في مواطنيه هندوسي واحد أمر يمكن أن يفهَم على أنه مجاملة للشريحة الكبرى من الأجانب في الإمارات، حيث يصل عددهم إلى 2. 6 مليون نسمة، أو 30% من سكان الدولة، لكن كيف يمكن أن نفهم في المقابل هدم الهندوس لمسجد البابري الذي هو أقدم مسجد في القارة الهندية، حيث يعيش 200 مليون مسلم هم أكثر من ربع سكان الهند الذين يشكلون 17٪ من سكان العالم؟". وتساءلت العاجي: "هل حاولت أبوظبي أن تطلب من الطرف المقابل أن يكون على نفس المستوى من التسامح المزعوم؟ الجواب لا يحتاج إلى الكثير من البحث في أرشيف الأخبار، فالتسامح الإماراتي والمصري وصل إلى حد بيع حقوق الفلسطينيين في القدس، وحق العودة، والدولة المستقلة على أراضي 1967، فيما يتم تسريبه يوماً بعد يوم فيما يعرف بصفقة القرن".
يوجد معبدين هندوسيين في العاصمة مسقط: معبد كريشنا في روي، و معبد شيڤا في المطرح. يعتقد أن معبد الشيڤا بُني منذ أكثر من مئة عام، كما ويوجد معبد هندوسي آخر في صحار. وفقاً لتقديرات من عام 2010 كان حوالي 9. 8% من سكان سلطنة عمان هم من أتباع الديانة الهندوسية، وهي ثالث أكثر الأديان انتشاراً بعد الإسلام والمسيحية على التوالي. [6] قطر [ عدل] وفقاً لتقديرات من عام 2010 كان حوالي 13. معابد الهندوس في الامارات. 8% من سكان قطر هم من أتباع الديانة الهندوسية. [4] [5] اليمن [ عدل] في القرن التاسع عشر، بُني في عدن ما يزيد عن خمسة معابد هندوسية. معبد شري تريكامراجي-هاڤلي تم بناؤه عام 1862، بعد بناء معبد الشيخ العثماني هانومانجي، معبد شري رامچاندرجي، معبد شري هنگراج ماتاجي مندير ومعبد شري شنكار هانومان. يوجد أيضاً معبد جياني وسيخي في عدن. بحسب دراسة مركز بيو للأبحاث عام 2010 تُعد الهندوسيَّة ثاني أكثر الديانات انتشاراً في اليمن، ويتبعها حوالي 120, 000 نسمة. [7] [8] ومعظمهم من أبناء الجالية الهنديَّة القاطنة في البلاد. المراجع [ عدل] ^ دول: التكوين الديني حسب البلد، بالأرقام نسخة محفوظة 2020-06-15 على موقع واي باك مشين. ^ الإمارات تهدي الهند خلال زيارة رئيس وزرائها قطعة أرض لبناء معبد هندوسي - RT Arabic نسخة محفوظة 23 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
ومن ضمن الطقوس التي يؤديها الهندوسين "الضحية والتطهير"، ويقدمون في هذا الطقس القربان للإله، لأنهم يعتقدون أن الإله قد يموت جوعا، وطقس "المياه المقدسة"، فتفرض عليهم ديانتهم الاستحمام بشكل يومي.
ويشكل الهنود الشريحة الأكبر من الأجانب في الإمارات، حيث يصل عددهم إلى 2. 6 مليون نسمة، أو 30% من سكان الإمارات، بحسب إحصائيات السفارة الهندية في أبو ظبي. بينما تحرص الإمارات على تقديم الوجه الحضاري للدولة من خلال البنيان الشاهق، ومن خلال الترويج لفكرة إسعاد المواطن فيها عبر فكرة "وزارة السعادة"، تكشف تقارير إعلامية دولية، وتقارير منظمات حقوقية أممية، ممارسات غير إنسانية تجري بحق الوافدين، الذين يشكّلون 80% من سكان الدولة. معبد الهندوس في الامارات ٢٠٢١. وكانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية استنكرت المعاناة اللاإنسانية للعمال في موقع بناء متحف اللوفر أبوظبي عشية افتتاحه، مذكرةً بحجم الانتهاكات التي تقترفها دولة الإمارات بحقهم. وقالت مديرة المنظمة في باريس، بنديكت جانرو، إن هذا المشروع شابته منذ البدء ببنائه في جزيرة السعديات انتهاكات لحقوق العمال المهاجرين الذين شيدوه. وأضافت في مقال، نُشر في نوفبر الماضي، في صحيفة "ليبراسيون"، أن منظمتها نشرت ثلاثة تقارير عن ورشات البناء في جزيرة السعديات؛ أحدها عن متحف اللوفر، قبل أن تمنع السلطات الإماراتية دخول "هيومن رايتس ووتش" أراضيها، عام 2014. كما أن الإمارات قد رحّلت في عام 2013 عدة مئات من عمال البناء في جزيرة السعديات بشكل تعسّفي، ومنعتهم من دخول البلاد لمدة سنة؛ لأنهم مارسوا حقهم في الإضراب، كما أن ظروف المعيشة والعمل المؤسفة هذه تعتبر المسؤولة جزئياً عن زيادة معدل الانتحار بين هؤلاء العمال.