1تدعيم جهود المتعلمين بعضها لبعض.. 2مواصلة دعم المعلم للمتعلمين بمجرد البدء في أداء المهام.. 3تضاؤل دعم المعلم للمتعلمين كلما قطعوا شوطا في التعلم.. 4تتعدد مجالات استخدامه سواء زاد عدد المتعلمين أو قلوا ، ولقد استخدم التدريس التبادلي في الحالات الآتية: التدريس للمجموعة كاملة؛ التدريس لمجموعات صغيرة؛ التدريس لطالب طالب ؛ التدريس لمجموعات صغيرة يقودها الرفاق مميزات التدريس التبادلي:.
Predictingالتنبؤ/النشاط الرابع: التوقع وفيه يوجه الطلاب إلى طرح بعض توقعاتهم /تنبؤاتهم حول ما سيطرحه مؤلف النص من أفكار أخرى في الجزء التالي من النص الذي لم يقرأوه بعد ،الأمر الذي يوفر هدفا أمام القارئ ،ويضمن التركيز أثناء القراءة. ويمكن للمعلم أن يساعد طلابه على أن يتوقعوا ما سيتناوله نص ما من خلال المساعدات الآتية: @قراءة العنوان الأصلي والعناوين الفرعية. @الاستعانة بالأسئلة التي يضمنها الكاتب متن النص. @قراءة بعض الجمل في الفقرة الأولى. استراتيجية التدريس التبادلي - منصة ريشتي التعليمية. @قراءة السطر الأول من كل فقرة في النص. @قراءة الجملة الأخيرة من الفقرة الأخيرة. ويجب على المعلم أن يوضح للطلاب:أنه يمكنه الاكتفاء بواحدة فقط من هذه المساعدات. خطوات إستراتيجية التدريس التبادلي 1- في المرحلة الأولى من الدرس يقود المعلم الحوار مطبقا الاستراتيجيات الفرعية على فقرة من نص ما0 2- يقسم طلاب الصف إلى مجموعات تعاونية (كل مجموعة خمسة أفراد)،طبقا للاستراتيجيات الفرعية المتضمنة. 3- توزع الأدوار التالية ما بين أفراد كل مجموعة بحيث يكون لكل فرد دور واحد منها الملخص – المتسائل – الموضح- المتوقع. 4- تعيين قائد لكل مجموعة(يقوم بدور المعلم في إدارة الحوار)مع مراعاة أن يتبادل دوره مع غيره من أفراد المجموعة.
– ينبغي أن يتذكر الطلاب باستمرار أن الاستراتيجيات المتضمنة وسائط مُفيدة تساعدهم على تطوير فهمهم لما يقرءون ، وبتكرار محاولات بناء معنى للمقروء يتوصل الطلاب إلى التحقق من أن القراءة ليست القدرة على فك رموز الكلمات فقط ، وإنما فهمها وتمييزها والحكم عليها أيضًا. الإجراءات التفصيلية لتطبيق التدريس التبادلي باستراتيجياته المختلفة: 1- في المرحلة الأولى من الدرس يقود المعلم الحوار ، مُطبقًا الاستراتيجيات الفرعية على فقرة قرائية من نص ما. 2- خلال النمذجة يعرض المعلم على الطلاب كيفية استخدام الاستراتيجيات ، من خلال التفكير بصوت مُرتفع ؛ لتوضيح العمليات العقلية التي استخدمها في كل منها على حدة ، مع توضيح المقصود بكل نشاط ، والتأكيد على أن هذه الأنشطة يمكن أن تتم في أي ترتيب. استراتيجية التدريس التبادلي doc. 3 – توزيع بطاقات المهمات المتضمنة في الاستراتيجيات الفرعية على الطلاب في أثناء جلوسهم في الوضع المعتاد. 4- بدء مرحلة التدريبات الموجهة ، حيث يقوم الطلاب بالقراءة الصامتة لفقرة من النص ، على أن يتبادلوا بعدها الحوار بشكل جماعي طبقا لبطاقات المهمات التي مع كل منهم. 5- مُراجعة المهمات المتضمنة بالاستراتيجيات الفرعية ، من خلال طرح الأسئلة التالية: * التنبـــــؤ: ماذا تتوقع حول الفقرة التالية من النص ؟ * التوضـــيح: هل توجد كلمات في الفقرة ليست مفهومة بالنسبة لك ؟ * التصور الذهني: ما الصورة التي أتت إلى عقلك عندما قرأت هذه الفقرة أو سمعتها تقرأ عليك ؟ * التســــاؤل: صغ أسئلة بنفس جودة أسئلة المعلم على الفقرة المقروءة.
3- توزع الأدوار التالية ما بين أفراد كل مجموعة بحيث يكون لكل فرد دور واحد منها الملخص – المتسائل – الموضح- المتوقع. 4- تعيين قائد لكل مجموعة(يقوم بدور المعلم في إدارة الحوار)مع مراعاة أن يتبادل دوره مع غيره من أفراد المجموعة. 5- بدء الحوار التبادلي داخل المجموعات بأن يدير القائد/المعلم الحوار ،ويقوم كل فرد داخل كل مجموعة بعرض مهمته لباقي أفراد المجموعة ،ويجيب عن استفساراتهم حول ما قام به. 6- تدريب الطلا ب من قبل المعلم على ممارسة الأنشطة السالفة الذكر لمدة أربعة أيام متعاقبة وفي كل يوم يتم تعريف الطلاب بواحد من هذه الأنشطة وكيفية تنفيذه من خلال بيان عملي يقوم به المعلم ثم التدريب على ممارسته من قبل الطلاب. استراتيجية التدريس التبادلي جاهزة للطباعة. 7- توزع قطعة قراءة من كتاب.. صحيفة ……و أن يكون النص المستخدم في التدريس التبادلي مناسب من حيث الاتساع خاصة مع تلاميذ الصفوف 1-4 من التعليم الأساسي و في مستوى فهم الطلاب حتى تسمح بحرية الحركة الفكرية وإتمام المراحل بصورة جيدة. 8- إعطاء الفرصة لكل فرد في المجموعة لقراءة القطعة قراءة صامتة ووضع ما يشاء من خطوط أسفل الأفكار الأساسية، أو يكتب في ورقة مستقلة بعض الأفكار التي سيطرحها على زملائه في المجموعة فيما يعقب ذلك قيام الملخص بدوره ثم المتسائل ثم الموضح ثم المتوقع ويتخلل ذلك مناقشة بين أفراد المجموعة الواحدة في حين يتابع المعلم ما يجري في كل مجموعة ويستمع لما يجري من حوارات ويقدم العون والدعم متى كان ضروريا.
عن حسن الزهراني معلم تربية فنية بمدرسة عبدالرحمن الغافقي المتوسطة بالندى - الدمام التدريس التبادلي: هو نشاط تعليمي يتخذ شكل الحوار بين المعلم والطلاب أو بين الطلاب بعضهم البعض فيما يتعلق بقطع من نص ما بغرض توصيل معناه. بحيث يتبادلون الأدوار طبقًا للاستراتيجيات الفرعية المُتضمنة ( التنبؤ – والتساؤل – والتوضيح – والتصور الذهني – والتلخيص) بهدف فهم المادة المقروءة ، والتحكم في هذا الفهم عن طريق مراقبته وضبط عملياته. والتدريس التبادلي يعد أسلوبًا للقراءة يُعتقد أنه يعزز من عملية التدريس، يعتقد بالينسر (1986) أن الغرض من التدريس التبادلي تسهيل الجهد الجماعي بين المعلم والطلاب وكذلك بين الطلاب بعضهم البعض لفهم معنى النص. أسس التدريس التبادلي: يوضح ( Jeffrey, M, 2000, 92) أن هناك أسسًا للتدريس التبادلي ينبغي التأكيد عليها ، وأهمها: – أن اكتساب الاستراتيجيات الفرعية المتضمنة في التدريس التبادلي مسئولية مشتركة بين المعلم والطلاب. – بالرغم من تحمل المعلم المسؤولية المبدئية للتعليم ونمذجة الاستراتيجيات الفرعية فإن المسئولية يجب أن تنتقل تدريجيًا إلى الطلاب. استراتيجية التدريس التبادلي - تو عرب. – يتوقع أن يشترك جميع الطلاب في الأنشطة المتضمنة ، وعلى المعلم التأكد من ذلك ، وتقديم الدعم والتغذية الرجعة ، أو تكييف التكليفات وتعديلها في ضوء مستوى كل طالب على حدة.
عرف بلانيسر وبراون (1984) الإستراتيجيات الأربع الرئيسية التي يمكن أن تساعد الطلاب في التصرف حيال علامات انهيار الفهم: التساؤل والتوضيح والتلخيص والتنبؤ. وتخدم هذه الإستراتيجيات غرضين هما تعزيز الفهم ومراقبة الفهم؛ أي أنها تدعم الفهم وفي نفس الوقت تقدم الفرصة للطلاب للتحق من حدوث الفهم. ويتبع القائد هذه الخطوات الأربع بالترتيب المحدد التالي: التنبؤ [ عدل] تُشرك مرحلة التنبؤ القراء في عملية نشطة لجمع معارفهم السابقة وضمها للمعرفة التي يتلقونها من النص. وعندما يكون النص روائيًا يتخيل الطلاب الأحداث اللاحقة. استراتيجية التدريس التبادلي | ejooz. وعندما يتضمن النص معلومات، يتوقع الطلاب ما يمكن أن يتعلموه أو يقرأوا عنه في الفقرات التالية. ويتضمن التنبؤ ضم المعرفة السابقة للقارئ إلى المعرفة التي يستقيها من بناء النص لوضع الافتراضات المتعلقة باتجاه النص وما يقصده المؤلف مما كتبه. يوفر التنبؤ الأساس المنطقي العام للمضي في القراءة - لتأكيد أو عدم تأكيد الافتراضات الناشئة داخلك (دوليتل وآخرون, 2006). يمكن للشخص المتنبئ تقديم تنبؤاته حول ما سيقوله المؤلف أو إن كان عملاً أدبيًا قد يقترح المتنبئ الأحداث اللاحقة في القصة. ويشير ويليامز إلى أنه ليس من الضروري أن تكون هذه التنبؤات دقيقة، لكن يجب أن تكون واضحة (2011).