ذكر ، أنثى ، آخر.... 1610567628 في أغلب الأحيان ، يسري الانتماء السياسي و الديني داخل الأسرة -... 7 أشخاص بتأييد الإجابة تعرضت للإبتزاز على يد شخص أحببته, لم أكن أعرفه حق المعرفة كما... 3 أشخاص بتأييد الإجابة صانع محتوى. 1612363144 - بالبداية بدك تحدد المجال اللي متمكن منه أو المهاره اللي عندك،... 12 شخص ناقد سينمائي. 1609105139 كمية جماهير نيتفليكس تنمو مع الوقت بشكل كبير في الولايات المتحدة... 10 أشخاص بتأييد الإجابة أضف سؤالاً ليتم الإجابة عليه من أعضاء المجتمع الفاعلين أضف سؤال
من هو قاتل ابو جهل قتل أبو جهل في غزوة بدر الكبرى التى حدثت في السنة الثانة للهجرة، فقد كان الصحابة الكرام يتنافسون على قتل أبو جهل وذلك لأن له مواقف مؤذية ضد النبي والمسلمين وعندما بدأت معركة بدر قام معاذ ومعوذ ابنا عفراء بالبحث عن أبو جهل وسؤال الصحابة الكرام في المعركة عنه فسألوا الصحابي الجليل عبد الرّحمن بن عوف عنه فدلهم عليه فقاما وانقضا على أبو جهل بسيفهما حتى قتلاه.
[٧] المراجع ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2797، صحيح. ↑ سورة الجاثية، آية: 23. ↑ سورة العلق، آية: 17-18. ↑ "عداوة أبي جهل للنبي ـ درس وعِبْرَة ـ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 24-5-2018. بتصرّف. ↑ سورة الأنعام، آية: 33. ↑ ابن كثير، "تفسير سورة الأنعام" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 24-5-2018. بتصرّف. ↑ "مقتل أبي جهل في يوم بدر" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 24-5-2018. بتصرّف.
وقام أبي لهب بالجهر عن عداوته للإسلام وقام بالعديد من الأعمال الكائدة التي أكدت عن معارضته الصريحة، وهذا بالإضافة إلى أنه عبر عن عداوته للدين الإسلامي بالعمل والكيد، وقام بممارسة العديد من أعمال العذاب والأذى المختلفة للرسول صلَّ الله عليه وسلم، وقام باستئجار العاص بن هشام من أجل قتال الرسول صلَّ الله عليه وسلم في غزوة بدر ودفع له مبلغ كبير وصل إلى أربعة آلاف درهم، مقابل أن يقاتل الرسول صلَّ الله عليه وسلم. أولاد أبي لهب: كان أبي لهب له زوجة غاية في الجمال والأناقة وكان أسمها أروى بنت حرب، والتي كانت تتميز بأنها تساعد زوجها في التصدي أمام الرسول صلَّ الله عليه وسلم ومحاربته والعمل على تعذيبه من خلال جلب الأشواك ووضعها أمام بيته حتى تأذى الرسول صلَّ الله عليه وسلم و نزفت اقدامه الشريفة دماً من شدة الالم و حدة الاشواك. وكان لأبي لهب أولاد هم معتب وعتيبة وعتبة، ولكن قد أسلم أبنه عتبة ومعتب ودخلوا في دين رسول الله صلَّ الله عليه وسلم وهذا في يوم فتح مكة، وأنزل الله سورة المسد لتعبر عن معجزات الله عز وجل التي حملت التهديد لأبي لهب بالعذاب في النار خالدين فيها للأبد، وتوفى أبي لهب بعد أن انتهت غزوة بدر بسبع ليال بمرض يسمى بمرض العدسة الذي عُرف حديثاً بمرض الطاعون.
[٢٠] موت أبي جهل قُتل أبو جهل في غزوة بدر من ابنا عفراء عندما جاءوا إلى عبد الرحمن بن عوف -رضي الله عنه- عن يمينه ويساره، وسألوا عنه، فقتلوه؛ لأنهم سمعا أنّهُ يسبُّ النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-، فدلّهما عبد الرحمن عليه، فابتدراه بسيفيهما، فضرباه وتعاونا عليه حتى قتلاه، وهُما: معاذ بن عفراء، ومعاذَ بن عمرو بن الجموح، [٢١] [٢٢] وكان مقتلهُ في يوم بدر، وكان قد بلغ السبعين من عُمره. [٢٣] المراجع ↑ لجنة الفتوى بالشبكة الإسلامية (2009)، أبو جهل ليس من آل الرسول صلى الله عليه وسلم ، صفحة 3875، جزء 1. بتصرّف. ↑ مجد الدين ابن الأثير، جامع الأصول في أحاديث الرسول (الطبعة الأولى)، مكتبة دار البيان، صفحة 275، جزء 12. بتصرّف. أجيب ، للسائل والمجيب. ↑ علي القرطبي (1900)، جوامع السيرة وخمس رسائل أخرى لابن حزم (الطبعة الأولى)، مصر، دار المعارف، صفحة 53. بتصرّف. ↑ ابن سعيد الأندلسي، نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب ، عمان - الأردن، مكتبة الأقصى، صفحة 360. بتصرّف. ↑ سورة الفرقان، آية: 31. ↑ منصور التميمي (1997)، تفسير القرآن (الطبعة الأولى)، الرياض، دار الوطن، صفحة 18، جزء 4. بتصرّف. ↑ عضو ملتقى أهل الحديث (1431هـ)، الوفيات والأحداث ، صفحة 21، جزء 1.
[١] [٢] أبو جهل أبو جهلٍ هو عمرو بن هشام، وكنيته أبو الحكم، كنّاه النبيّ -عليه السّلام- بأبي جهل، وقد قال ابن القيّم إنّ هذه الكنية تطابق حقيقة وصفة أبي جهلٍ؛ [٣] إذ كان شديد العتوّ والصدّ عن سبيل الله، وكان سبباً في صدود قومه عن سبيل الله والهدى كذلك، ولقد قارن أصحاب النبيّ -عليه السّلام- بين أبي جهلٍ وفرعون ؛ لشدّة عداوته للمسلمين، وورد في أحد أقوالهم أنّ فرعون نطق كلمة الإيمان حين أدركه الموت، ولم ينطق بها أبو جهلٍ عند مقتله، ومع أنّ أبا جهلٍ لم يكن منكراً للإله، أو مدّعياً للألوهية كفرعون، لكنّ ذلك لم يدفعه إلى الإيمان الحقيقيّ قطّ. [٤] [٥] نهاية أبي جهلٍ وأبي لهبٍ كان مقتل أبي جهلٍ في واقعة بدر ، فحين بدأت المعركة انطلق غلامان، هما: معاذ بن عفراء ومعاذ بن عمرو بن الجموح يبحثان عن أبي جهلٍ قد نويا قتله، فسألا عنه حتّى وجداه فضربه كلّ واحدٍ منهما ضربةً بسيفه، ثمّ انطلقا يُخبران النبيّ -عليه السّلام- بخبر مقتله، فأراد النبيّ -عليه السّلام- أن يتأكّد من الخبر، فأرسل من يأتيه بالخبر اليقين، يروي أنس بن مالك فيقول: (فانطلَق ابنُ مَسعودٍ، فوَجَده قد ضرَبه ابْنَا عَفْراءَ حتَّى برَد، قال: أأنت أبو جهْلٍ؟ قال: فأخَذ بلِحيَتِه، قال: وهل فَوْق رجلٍ قتلتُموه، أو رجلٍ قتله قومُه).