3- الأهداف التنموية: تسعى الخدمة الاجتماعية الطبية إلى تنمية قدرات ومهارات الأفراد والمرضى وأسرهم والمحيطين بهم والمشاركين لهم على التعامل الجيد مع المرض ومضاعفاته. فقد يتطلب المرض تنمية معارف المريض عن طبيعة ومدعمات استمرارية المرض لديه، أو يتطلب المرض إعادة تأهيل المريض نفسياً واجتماعياً لتعلِّم حرفة أو مهنة جديدة. وبصفة عامة فإنَّ وسائل تحقيق الأهداف التنموية قد تتصل بتغيير عادات وسلوكيات لدى المريض وأسرته لمواجهة الموقف المرضي الطارئ المؤقت أو المتوقع المستمر. أهداف البحث في المجال الطبي للخدمة الاجتماعية: يهدف البحث في المجال الطبي للخدمة الاجتماعية أيضاً إلى الآتي: 1- عرض الواقع الفعلي الذي يمارسه الأخصائي الاجتماعي في مستشفيات الأمراض النفسية والعصبية. 2- لتعرُّف على الأسس القيمية والمهارية والمعرفية المتوفرة لدى الأخصائي الاجتماعي العامل بمستشفيات الأمراض النفسية والعصبية. تحميل كتب الخدمة الاجتماعية الطبية pdf - مكتبة المعرفة. 3- معرفة الصعوبات التي يواجهها الأخصائي الاجتماعي في مستشفيات الأمراض النفسية والعصبية. 4- وضع بعض التوصيات التي يمكن من خلالها تطوير أداء الأخصائي الاجتماعي. أقرأ التالي منذ 5 أيام كريستيان السابع ملك الدنمارك منذ 5 أيام كارل السادس إمبراطور الإمبراطورية الرومانية منذ 5 أيام شارل الثالث ملك فرنسا منذ 5 أيام ستانيسلاف ليزينسكي ملك بولندا منذ 5 أيام كيفية تعامل اللاجئين مع الفيضانات داخل المخيمات منذ 5 أيام دور الألعاب التي يمكن للمعلم استخدامها لتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة منذ 5 أيام تمرينات التنفس لذوي الاحتياجات الخاصة منذ 5 أيام السقالة والقياس في استخدام الكمبيوتر للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم منذ 5 أيام قوانين السقالة المطبقة في بيئة التعلم لذوي صعوبات التعلم منذ 5 أيام التعرف على أساليب التعلم للتلاميذ ومعلميهم في صعوبات التعلم
دور الخدمة الاجتماعية في المجال الطبي: 1. تقدم الخدمة الاجتماعية الطبية العديد من الخدمات الفردية التي تهدف إلى مساعدة المريض على الاستفادة من كافة الخدمات الصحية والطبية والاجتماعية إلى أقصى حد ممكن من الاستفادة، كما أن الخدمة الاجتماعية الطبية تمتاز في خدماتها الفردية وذلك لكونها وسائل علاجية كما هو الحال في كافة الأمراض الاجتماعية التي يعاني منها المرضى. كما أنها تقدم خدمات اجتماعية طبية جماعية من خلال أسلوب العلاج الجماعي حيث تقدم نفس الخدمات لجمعات المرضى وأسرهم وذلك لكي تتم الوقاية من المرض أو العلاج منه أو الترويح عن المرضى. 3. هناك الكثير من الخدمات التنظيمية والتنسيقية وتمثل تلك الخدمات طريقة أخرى من الخدمات المقدمة في المجال الصحي للأفراد المتواجدين داخل المجتمع، حيث أن الممارسين لتلك المهنة وهم الاخصائيين الاجتماعيين وغيرهم من العاملين في المؤسسات الاجتماعية الطبية يقومون بعمل منسق ومنظم مع كافة المؤسسات الاجتماعية والنقابات والاتحادات التي من أجلها تهتم بالصحة العامة لخدمة المواطنين. Nwf.com: الخدمة الإجتماعية الطبية: أحمد فايز النحا: كتب. 4. كذلك، تقوم الخدمة الاجتماعية الطبية بعمل حملات توعية بكافة الأمراض وأعراضها وطرق الوقاية منها والأساليب العلاجية التي يجب أن يتبعها الأفراد، كما أنها تعرف المواطنين بكافة المؤسسات الطبية التي تسعى لتقديم العلاج، ومن خلال تلك الحملات تحاول الخدومة الاجتماعية الطبية أن تعرف الأفراد بالإسعافات الأولية.
آخر تحديث: سبتمبر 26, 2020 دور الأخصائي الاجتماعي في المجال الطبي بالمراجع دور الأخصائي الاجتماعي في المجال الطبي بالمراجع، يؤخذ فن العمل في مجال الرعاية الطبية في الحسبان كأحد الفنون العصرية في أعمال الرعاية ويشمل تدريب أخصائي حالة يركز على فن خدمة الفرد أو التخصص في الخدمة الاجتماعية في العيادات الشعبية أو المستشفيات. الخدمة الاجتماعية الطبية كانت رعاية الخدمة الاجتماعية في العصور القديمة، كنتيجة لرغبة الإنسان في مساعدة ورفقة به من البشر. لكنها تطورت على مر العصور حتى أصبحت واحدة من أنظمة المجتمع التي تؤثر عليها وتعاني منها. يشير التقدم في الرعاية الصحية، وعلاج الأمراض والوقاية منها إلى تقدم المجتمع وتطوره. وهناك العديد من المؤلفات ذات الصلة التي تشير إلى أن ظاهرة المرض لا يمكن تفسيرها بالعوامل الطبية فقط، بل يجب مراعاة العوامل الاجتماعية والنفسية. كنتيجة للحدث الذي يشهده الكوكب اليوم، وبالتالي المشاكل الاجتماعية المصاحبة له. دور الأخصائي الاجتماعي في المجال الطبي بالمراجع - مقال. فقد زاد الوعي بأهمية مهنة العمل الاجتماعي لما لها من دور فعال في حل العديد من المشكلات، سواء على مستوى الناس، أو الجماعات أو المجتمعات. قد يكون المجال الطبي مجالًا حيويًا وهامًا من مجالات العمل الاجتماعي لمساعدة المرضى، على استغلال إمكاناتهم الخاصة.
3- نقص الإمكانيات التي يستخدمها الاخصائي في المستشفيات والتي من خلالها يتحقق الهدف من تواجد الأخصائي الاجتماعي داخل المؤسسات الطبية. 4- عدم توافر المكان المناسب داخل المؤسسات الطبية لمزاولة الاخصائي الاجتماعي لمهنته وخاصة الحالات الفردية. 5- عدم تعاون أسرة المريض مع الأخصائي الاجتماعي مما يعوق وضع خطة شاملة للعلاج الطبي والاجتماعي للمريض. 6- عدم تعاون المريض مع الاخصائي الاجتماعي باعتبار أن المعلومات التي سوف يعرفها الاخصائي هي معلومات شخصية لا يجوز لأحد أن يعرفها.
المرضى الذين يتم علاجهم غالبًا خلال فترة قصيرة وليس لديهم أي صعوبات، أو مشاكل اجتماعية واضحة. الحالات التي يجب ذكر الأخصائي الاجتماعي بالمستشفى المرضى الذين توقفوا عن العلاج. المرضى الذين لا يناسبهم تنفيذ خطة العلاج. المرضى الذين يرفضون العلاج لأسباب اجتماعية ونفسية. المرضى الذين يعانون من الخوف والقلق نتيجة مرضهم المزمن وغير القادرين على التعامل معه. المرضى الذين يجب نقل مرضهم إلى المؤسسات الاجتماعية. أولئك الذين يحتاجون إلى إعادة التأهيل قبل العلاج مثل البتر. أولئك الذين لا يؤمنون بأهمية المستشفيات، والعلاج الطبي، ويحبون الاعتقاد بالطب الشعبي. أولئك الذين يعانون من مشاكل عائلية واضحة. مرضى يعانون من مشاكل اقتصادية. المرضى الذين يعانون من مشاكل سلوكية، ولا يحترمون تعليمات وإجراءات المستشفى. كيف يمارس الأخصائي الاجتماعي مهنته؟ يعتمد أخصائي الحالة الطبية في ممارسة مهنته، على أسس، ومبادئ الخدمة الفردية كقاعدة عامة، عند ذكر حالة مختارة له، ويقوم بدراستها. وقد تتطلب هذه الدراسة بضع خطوات يقوم بها، "مثل" مقابلة، أو زيارة منزلية، أو الاتصال بالمصادر التي تزوده بمعلومات مفيدة عن الحالة والخطوات الأخرى المتخذة داخل الخدمة على الفرد.
مراقبة سلوك المرضى داخل الأقسام، وعلاقتهم ببعضهم البعض وكذلك علاقتهم بالفريق الطبي. استثمار الزيارة العائلية للمريض، في توضيح أهمية الزيارة لرفع معنويات المرضى، واستكمال المعلومات المتبقية لمراجعة حالتهم. تنظيم وإعداد برامج ترفيهية، وأكاديمية لقضاء أوقات الفراغ لدى المرضى وتسجيل ملاحظاتهم على سلوكهم. إعداد تقرير عن حالة المريض، قبل نقله لقسم مختلف، أو خروجه من المستشفى بما يفيد إتباع حالته. تصديق أهل المريض على أسلوب متابعة الحالة، كذلك بسبب المهام والمسؤوليات المطلوبة منهم تجاه المريض بعد خروجه من المستشفى. الصعوبات التي تواجهه عمل الأخصائي الطبي معوقات ترتبط بطبيعة المشاكل الاجتماعية والنفسية من حيث: 1- مدى وعي المريض بطبيعة المرض حيث توجد فروق فردية في تصور المرض لاحتياجات النظام الغذائي للمرض "مثل" مرض السكري. 2- طبيعة المخاوف المتعلقة بالمرض حيث يوجد مرضى حساسون للغاية وخائفون جداً، حتى يتأثروا باستمرار، ويرفضون التخلص من دائرة الحزن التي يطلبها أخصائي الحالة لحثهم على الخروج. 3- المشاكل المالية المتعلقة بالمرض كأمراض يمكن أن تستنزف الميزانية بأكملها. العوائق التي يواجها أخصائي الحالة نفسه قد تتحول المشاعر السلبية تجاه العلاج الحكومي، إلى مشاعر العداء تجاه أخصائي الحالة، نظرًا لنقص موارد الدولة.