__________ (1) خزانة الأدب للبغدادي 1: 471 - 474 ورغبة الآمل 2: 176 ثم 8: 165 و 243 والتبريزي 1: 81 ثم 2: 121 والشعور بالعور - خ. والشعر والشعراء 118 والإصابة، ت 6550 والبيان والتبيين 1: 32 والمحبر 234 و 472 ومعجم المطبوعات 1260 والعقد، طبعة اللجنة، 2: 17 ثم 3: 128 و 410 وفي ثمار القلوب 78 أنه كان يلقب بملاعب الأسنة، وأما عامر بن مالك بن جعفر، المعروف بملاعب الأسنة، فلقبه (ملاعب الرماح) وقد أشرت إلى هذا في ترجمته. نقلا عن: «الأعلام» للزركلي كتب المصنف بالموقع ديوان عامر بن الطفيل اذهب للقسم:
د العريفي قصة عامر ابن الطفيل وصاحبة اربد - YouTube
المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
كما أرسل الله تعالى على أَرْبَد بْن قَيْس صاعقةً فأهلكته، قال الله تعالى: { وَلَا تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ}(إبراهيم:42)، قال القرطبي: "قال ميمون بن مهران: هذا وعيد للظالم، وتعزية للمظلوم"، وقال السعدي: "هذا وعيد شديد للظالمين، وتسلية للمظلومين، يقول تعالى: { وَلَا تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ} حيث أمهلهم وأدَرَّ عليهم الأرزاق، وتركهم يتقلبون في البلاد آمنين مطمئنين، فليس في هذا ما يدل على حُسن حالهم، فإن الله يُمْلي للظالم ويُمْهِله ليزداد إثما، حتى إذا أخذه لم يُفْلِته".