سوف تندمون يوم لا ينفع الندم, الذي بيته من زجاج لا يرجم الناس بالحجارة,, من إنتم ؟ لازم بشار الاسد عشان تكتمل الشلة لاحول ولاقوة الا بالله أيها الأخوة و الأخوات إستمعوا إلي كلام معمر القذافي جيدا
في يومٍ من الأيام.. أمسكتُ بقلمي وبقطعةٍ من الورق، محروقةٍ حتّى... لكنّ المزعج في الأمر أنّ يداي كانتا ترجفان لا أستطيع إمساك القلم!... كنتُ اريحُ رأسي بالكتابةِ والقراءة، ولكنّ عقلي وقلبي لا يحبّان ليَ الرّاحة.. دائما ما يتعاركان ويتصارعان أرجو أن ينتهي هذا.... يلومان بعضهما على أخطائهما.. ما ذنبي ؟... ألا أريد الراحة مثلكم؟.. أريد الكتابه.. أنت وهو.... عقلي.. أرجو أن تتفهم مافي قلبي لا تكن مجادلاً؛ وأنت لا تعرف شيئًا وكل ما تعرفه هو الصراخ، الشتم والمعايرة وعدم التفهم! يا قلبي وعقلي.. أنتم دون بعضكما لا شيء.. ؛ إنْ ذهب القلب سيُجنّ العقل.. وإنْ ذهب العقل سيُكسر القلب..! أنتم في صراعٍ منذ سنوات عدة، لكن كفى.. أنهوا هذه المهزلة!... سأصاب بالجنون حتماً على هذه الحال... أطلب منكما إفلات ايدكما عن أعصاب عقلي ونياط قلبي وتفهّم حالة بعضكما.. فإن استمريتما هكذا سوف يصيبنا الهلع والجنون حتماً... ويوم لا ينفع الندم..!!!
وفي الآية تحذير شديد من متابعة دعاة الضلال وأئمة الطغيان. 39-سورة الزمر 55-58 ﴿55﴾ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ واتبعوا أحسن ما أُنزل إليكم من ربكم، وهو القرآن العظيم، وكله حسن، فامتثلوا أوامره، واجتنبوا نواهية من قبل أن يأتيكم العذاب فجأة، وأنتم لا تعلمون به. ﴿56﴾ أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ وأطيعوا ربكم وتوبوا إليه حتى لا تندم نفس وتقول: يا حسرتى على ما ضيَّعت في الدنيا من العمل بما أمر الله به، وقصَّرت في طاعته وحقه، وإن كنت في الدنيا لمن المستهزئين بأمر الله وكتابه ورسوله والمؤمنين به. ﴿57﴾ أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ أو تقول: لو أن الله أرشدني إلى دينه لكنت من المتقين الشرك والمعاصي. ﴿58﴾ أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ أو تقول حين ترى عقاب الله قد أحاط بها يوم الحساب: ليت لي رجعة إلى الحياة الدنيا، فأكون فيها من الذين أحسنوا بطاعة ربهم، والعمل بما أمَرَتْهم به الرسل.
إننا في هذا المقام نحاول بيان بعض الأسباب التي ينتج عنها الحوادث المرورية كما سنبين الواجب إتباعه من قبل سائقي المركبات ومستخدمي الطرق حفاظا على السلامة العامة. والأسباب هي: - - ضعف الثقافة المرورية عند أفراد المجتمع. - عدم إتباع القواعد والأنظمة المرورية عند قيادة المركبة واستخدام الطرق من قبل عامة الناس. - الإهمال وعدم تقدير اللوائح الإرشادية من قبل سائقي المركبات. - قيادة المركبات في حالة نفسية مضطربة او عقلية مختلة أسبابها الكحول أو ما شابهها. - عدم التخطيط السليم للطرق العامة ومداخلها الفرعية والرئيسة. - قلة وجود اللوائح الإرشادية والمرورية في الأماكن الهامة. - قيادة المركبة بدون رخصة القيادة وخاصة من الأبناء الصغار دون تدخل الأسرة.. - عدم الاهتمام بالمركبة وإهمال مالكها من حيث الفحص والصيانة قبل وبعد قيادتها. - فقدان الصبر من قبل بعض سائقي المركبات في كيفية التعامل مع بعض السلوكيات من طرف الآخرين. - ضعف في اتخاذ القرار و التصرف في كيفية التعامل مع الإحداث المفاجئة. - عدم إتباع التعليمات الواردة في المركبة عند قيادتها مثل استخدام حزام الأمان. - قلة العناية بالمركبة من حيث نظافتها.
كلام موزون تابعت مثل غيري من الإخوان الرياضيين المقابلة التي أجرتها إحدى القنوات الرياضية مع سمو الأمير خالد بن سعد رئيس مجلس إدارة نادي الشباب السابق. وقد فهمت من كلام سموه أنه غير راض عن الوضع الذي يمر به النادي. ولو عدنا للوراء لوجدنا أن الأمير خالد استطاع الإبحار بالسفينة الشبابية إلى شاطئ الأمان في أحلك الظروف وأن يبني فريقاً له وزنه المحلي والعربي، بإمكانات قليلة جداً، وفي نفس الوقت استطاع أن يثري الاحتراف السعودي آنذاك بقراراته الجريئة وحسن تعامله المنظّم مع واقع ما يُطرح من قضايا رياضية.. إذاً نحن مع الشبابيين الذين تهمهم مصلحة ناديهم عندما يطالبون بعودته لكونهم يعرفون أنه الرجل الذي أعاد ليثهم إلى منصات البطولات بعد التوفيق من الله عزَّ وجلَّ وتضافر جهود الرجال الذين كانوا معه فقد عملوا بصدق وانتماء حقيقي لناديهم. الأخضر ينثر الإعجاب ويحلّق فوق السحاب عام جديد ونبض جديد هذا الشيء سطّره لنا عبر المستطيل الأخضر أفراد منتخبنا الوطني هنا وهناك أيضاً في الصين بلد المليار نسمة. خاض المباراة بوجوه شابة لم ترهبها الجماهير الصينية التي زحفت للملعب بأعداد كبيرة وكبيرة جداً.. لعب بوجوه شابة يحدوها الطموح والثقة بالنفس وبروح قتالية من غير إيذاء الآخرين.