- القارئ: وما فوقَ السمواتِ العُلَى وما تحتَ الثَّرَى. الخبيرُ الذي أدركَ علمُهُ السرائرَ، - الشيخ: وهذه المعاني فَصَّلَها اللهُ قُلْ إِنْ تُخْفُواْ مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ [آل عمران:29] وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ [آل عمران:154] وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ [البقرة:235] يعني: ما وقعَ في النفسِ، ويعلمُ ما هو أخفى من ذلكَ، وهو ما لمْ يخطرْ بالبالِ، ما لمْ يخطرْ بالبالِ أيضاً اللهُ يعلمُه، يعلمُ السِّرَّ وأخفى، يعلمُ السِّرَّ وما هو أخفى مِنَ السِّر. - القارئ: الخبيرُ الذي أدركَ علمُهُ السرائرَ، واطّلعَ على مكنونِ الضمائرِ، وعَلِمَ خَفِيَّاتِ البذورِ ولطائفِ الأمورِ، ودقائقِ الذَّرَّاتِ في ظلماتِ الديجورِ.
واصل فضيلة الإمام الأكبر أ. د أحمد الطيب شيخ الأزهر، شرح أسماء الله الحسنى، وذلك خلال حديثه ببرنامج "الإمام الطيب"، فتناول خلال حلقة اليوم، اسمي "السميع البصير" موضحا أنهما من الأسماء التى تذكر دائما مقترنة ببعضها، وأن "السميع" فى حق الله سبحانه وتعالي يعنى السامع لكل المسموعات، و"البصير" يعني المبصر لكل المبصرات، وأن الاسمين من صفات الكمال، يتنزه الله سبحانه وتعالي عن نقيضهما. السميع البصير | صحيفة الخليج. وأوضح فضيلة الإمام الأكبر أنه يجب على المسلم أن يكون على يقين، وعلى حذر في نفس الوقت، بحيث لا يعتقد أن هناك صفة يتصف بها الله -سبحانه وتعالي- حدثت بعد أن لم تكن، حيث إن كل صفاته تعالى قديمة؛ لأن ذاته قديمة. وردًا على سؤال: "كيف يعمل اسما (السميع البصير) في صفتي السمع والبصر قبل حدوثهما ؟" أوضح فضيلة الإمام أن صفات الله تعالي كلها قديمة لا أول لها ولا بداية موجودة في الأزل لا يتصور لها بداية، أي إذا ثبت لها القدم ثبت لها الأزل كما أن ذات الله سبحانه وتعالي قديمة ومن صفاته القدم، فلو لم يكن، ثم كان، سيحتاج إلى من يخرجه من العدم ويبقي الإله محتاجا إلى إله آخر كما يقول الملحدون أو من يخضعون للإلحاد، وهو مستحيل على الله تعالى، متعجبا من تصديق الملحد لهذه الأمور من وراء عقله، لافتا إلى أن جزءا كبيرا من الإلحاد مكابرة واستكبار وبالتالي فالملحد هو في نصف الطريق.
ويبصر ما تحت الأرضين السبع، كما يبصر ما فوق السموات السبع. وأيضًا سميع بصير بمن يستحق الجزاء بحسب حكمته، والمعنى الأخير يرجع إلى الحكمة [5] » يقول ابن القيم في النونية: [6] وهو البصير يرى دبيب النملة السـ ـوداء تحت الصخر والصوان ويرى مجاري القوت في أعضائها ويرى نياط عروقها بعيان ويرى خيانات العيون بلحظها ويرى كذلك تقلب الأجفان مراجع [ عدل] ^ الحق الواضح المبين لعبد الرحمن آل سعدي ص:34-36 ^ البصير - موقع الكلم الطيب نسخة محفوظة 10 2يناير7 على موقع واي باك مشين.
2022-04-27 أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، أن اسمي "السميع البصير" من الأسماء التي تذكر دائما مقترنة ببعضها، وأن "السميع" في حق الله سبحانه وتعالي يعني السامع لكل المسموعات، و"البصير" يعني المبصر لكل المبصرات، وأن الاسمين من صفات الكمال، يتنزه الله سبحانه وتعالي عن نقيضهما. وأوضح فضيلة الإمام الأكبر في شرحه لأسماء الله الحسنى، وذلك خلال حديثه ببرنامج "الإمام الطيب"، خلال حلقة اليوم، أنه يجب على المسلم أن يكون على يقين، وعلى حذر في نفس الوقت، بحيث لا يعتقد أن هناك صفة يتصف بها الله – سبحانه وتعالي – حدثت بعد أن لم تكن.. حيث إن كل صفاته تعالى قديمة؛ لأن ذاته قديمة. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة غافر - الآية 20. وردا على سؤال: "كيف يعمل اسما (السميع البصير) في صفتي السمع والبصر قبل حدوثهما ؟".. أوضح فضيلة الإمام أن صفات الله تعالي كلها قديمة، لا أول لها ولا بداية، موجودة في الأزل لا يتصور لها بداية، أي إذا ثبت لها القدم ثبت لها الأزل، كما أن ذات الله سبحانه وتعالي قديمة، ومن صفاته القدم، فلو لم يكن، ثم كان، سيحتاج إلى من يخرجه من العدم، ويبقي الإله محتاجا إلى إله آخر، كما يقول الملحدون أو من يخضعون للإلحاد، وهو مستحيل على الله تعالى، متعجبا من تصديق الملحد لهذه الأمور من وراء عقله، لافتا إلى أن جزءا كبيرا من الإلحاد مكابرة واستكبار وبالتالي فالملحد هو في نصف الطريق.
فلسطين أرض مباركة وهي مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم ومنها عرج به الى السماء، هل هذه العبارة صحيحة؟ هو ما سيتم الإجابة عنه من خلال سطورنا التالية التي سيقدمها موقع محتويات ، وقد ذكرت ليلة الإسراء والمعراج في القرآن الكريم بشكل مفصل، ومن خلال ما يلي ستتم الإضاءة على الأحداث التي مر بها النبي عليه الصلاة والسلام قبل ليلة الإسراء والمعراج، بالإضافة لمعلومات كثيرة أخرى سيتم عرضها. فلسطين أرض مباركة وهي مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم ومنها عرج به الى السماء فلسطين أرض مباركة وهي مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم ومنها عرج به الى السماء هي عبارة صحيحة ، فرحلة الإسراء والمعراج هي رحلة مبارك انتقل فيها النبي عليه السلام من مكة المكرمة إلى القدس، ومن ثم عرج منها إلى السماء، فبلغ مبلغًا لم يصل له أحد من قبله.