متابعة بتجــرد: كشفت صحيفة "نيويورك بوست" أن المغنية الكندية سيلين ديون ستدخل مجال التمثيل من أبوابه العريضة وستشارك في فيلم رومانسي من بطولة النجمة الهندية بريانكا شوبرا والممثل الأسكتلندي سام هيوين. ويستند العمل إلى فيلم ألماني للمخرجة كارولين هيرفورث بعنوان Text for You من إنتاج عام 2016. رفض القسيس إتمام زواجها وظلت 3 أيام دون دفن .. سناء جميل مسيحية تحلف بالنبى. وتؤدي ديون دوراً رئيسياً فيه بشخصيتها الحقيقية، حيث تلهم النجمين للتقرب من بعضهما والوقوع في الحب وفي الفيلم المعنون "Its All Coming Back to Me"، الذي سيطرح في صالات السينما في 10 شباط (فبراير) 2023، ستقدم ديون أغنية جديدة مخصصة. وتلعب شوبرا دور امرأة تحاول جاهدةً التغلب على ذكرياتها مع خطيبها المتوفى، وترسل رسائل لرقم هاتفه القديم الذي أعادت الشركة تخصيصه لرجل آخر يلعب دوره سام هيوين. ويحمل الفيلم اسم الأغنية الشهيرة من ألبوم ديون Falling into You من عام 1996، التي حققت رواجاً واسعاً، واحتلت المرتبة الثانية في قائمة "بيلبورد هوت 100". ويتزامن الإعلان عن موعد طرح فيلم الدراما الرومانسية الأول بمشاركة سيلين ديون مع بدء عرض الفيلم الكندي – الفرنسي "ألين" في دور السينما الأميركية. ويروي العمل قصة خيالية عن حياة سيليون ديون تحت اسم ألين ديو، من بطولة وإخراج الفرنسية فاليري لوميرسييه.
ويتزامن الإعلان عن موعد طرح الفيلم مع بدء عرض الفيلم الكنديّ الفرنسيّ "ألين" في دور العرض الأمريكي ّة، والذي يروي قصّة مستوحاة من حياة سيلين ديون تحت اسم ألين ديو، وهو من بطولة وإخراج الفرنسيّة فاليري لوميرسييه. وقد انتقدت عائلة سيلين ديون بشدة فيلم "ألين"، وعلقت شقيقتها بالقول: "لم أتعرف (في الفيلم) على اللغة، ولم أتعرف على عائلتي، ولم أتعرف على جذورنا". ورأت كلوديت ديون أن المخرجة فاليري لوميرسييه "قامت برحلة شريرة على حساب حياة سيلين! ". وأضافت "والدتي لم تتحدث يوماً بهذه الطريقة مع رينيه، وسيلين لم ينقصها يوماً أي شيء. فيلم فرنسي رومانسي مترجم. نبدو (في الفيلم) وكأننا عصابة من سيئي الطباع". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وقال فنسنت مورتييه كبير مسؤولي الاستثمار في أموندي "إعادة ترتيب المشهد السياسي الفرنسي لم تنته بعد. الأغلبية التي ستسفر عنها الانتخابات البرلمانية ستكون حاسمة بالنسبة للسياسة الاقتصادية".