الأحد, 24 أبريل 2022 القائمة بحث عن الرئيسية محليات أخبار دولية أخبار عربية و عالمية الرياضة تقنية كُتاب البوابة المزيد شوارد الفكر صوتك وصل حوارات لقاءات تحقيقات كاريكاتير إنفوجرافيك الوضع المظلم تسجيل الدخول الرئيسية / سر خلطات التسمين الموسوعة mohamed Ebrahim 02/11/2020 0 115 ما هي افضل خلطة للتسمين في اسبوع ؟ خلطة للتسمين في اسبوع إن النحافة واحدة من الأشياء التي يعاني منها عدد كبير من الاشخاص يريدون معرفة خلطة للتسمين…
وقادت شعراوي حركة التحرر إلى جانب أخريات على رأسهن نبوية موسى وسيزا نبراوي وملك حفني وأخريات شكلن الحراك الأول للمطالبة بتحرير المرأة من العادات التي سيطرت على المجتمع في ذلك الوقت، إضافة إلى المطالبة بحقوقهن. المستشارة دينا المقدم، قانونية وتبنت العديد من القضايا المتعلقة بالمرأة في مصر أشارت إلى أن الأزمة ليست في جوهر القضايا المتعلقة بالنساء في مصر، إلا أن مصطلح "فمينيست" يستخدم بتطرف بصورة مقابلة أو مشابهة للتطرف الديني الذي لا يعبر عن جوهر الدين، حيث أن الكثيرات يستخدمن المفهوم كغاية للانحراف دون أي مسؤولية. في حديثها لـ" سبوتنيك "، أشارت المقدم إلى أن تصدير فكرة المساواة بين المرأة والرجل تتم بشكل خاطئ، وأنه لا خلاف على حقوق المرأة في إطار حقها كمواطن في المجتمع. مكونات خلطات التاجرات للتسمين – عربي نت. بنظرة مغايرة تشير المقدم إلى أن مثل هذه المصطلحات وتبني تلك الأفكار يثير الريبة ويؤسس لنزعات عنصرية في المجتمعات، خاصة أن الدفاع عن حقوق المرأة يجب أن يكون في الإطار السليم عبر القنوات والآليات المشروعة والأعراف التي تختلف من مجتمع لآخر بما لا يمثل تعديا على حقوق المرأة ولا انحرافا كالعري أو الرغبة في حرية "الحمل السفاح" أو إقامة "علاقات جنسية غير شرعية".
"النسوية في مصر" بين دفاع عن الحقوق واتهامات بالانحلال… لماذا يرفضها المجتمع؟ في مصر، أصبح من الرائج أخيرا، مصطلح النسوية وترجمته الإنجليزية "فيمينزم" ومسمى الناشطات في مجال حقوق المرأة "فمينيست"، حيث يدور حول هذا المصطلح الحقوقي حوار مجتمعي واسع… حتى الآن، لا يوجد تعريف محدد متفق عليه في مصر بشأن ما يعرف بـ"النسوية" أو فكر "الفمينيست"، في ظل تباينات كبيرة في التعاطي مع الأمر. يعتقد البعض أن الفكرة تتمحور حول "التعري" أو "الانحراف"، فيما تصر الأغلبية النسوية على أن مثل هذه الأفكار لا علاقة لها بهن، وأن النسوية تعني الدفاع عن حقوق المرأة والمساواة مع الرجل، والعمل على تعديلات التشريعات والقوانين وكل ما يتعلق بحق المرأة في جميع المجالات. وبعيدا عن التباين حول المفهوم، تبدو التوجهات والمرجعيات واضحة أيضا في تعدد النسوية نفسها، حيث يوجد ما يعرف بـ"النسوية الإسلامية" و"النسوية الليبرالية"، و"النسوية الراديكالية". "النسوية في مصر" بين دفاع عن الحقوق واتهامات بالانحلال... لماذا يرفضها المجتمع؟ - أخبار العاجلة. وكل من هذه الأيدلوجيات، تتبنى مرجعية مختلفة عن مسألة النسوية، بيد أنها تظل في إطار النشاط على مواقع التواصل، في ظل عدم تبني أي مؤسسات حكومية أو خاصة لمثل هذه المفاهيم. بعض من يطلقن على أنفسهن "نسويات" يقولن إن مساعيهن هي التصدي لما يطلقوا عليه "المجتمع الذكوري"، والذي ينحاز بطبيعته للرجل على حساب المرأة في العادات والتقاليد وربما الحقوق، ويطالبن بالمساواة في كل شيء مع الرجل.
وأوضحت في حديثها لـ" سبوتنيك "، أن المصطلح يحتمل أوجه عدة، حيث يوجد من يتبنون النسوية الإسلامية ويعارضون أفكار من يتبنون فكرة النسوية الليبرالية وغيرهم أيضا، في حين أن جوهر الأمر يرتبط بحقوق المرأة التي لا تتجزأ عن حقوق الإنسان دون تمييز. وترى أبو القمصان أن النتائج على الأرض هي التي تعتمد عليها المنظمات العاملة في هذا المجال، إلا أن المجموعات المتواجدة على السوشيال ميديا أصبحت مؤثرة، ويمكن تسييس الأمر واستخدامه من أطراف ضد أطراف أخرى. وأوضحت أن تسييس حقوق المرأة يتضح في إعلاء التوجهات الحزبية على حقوق المرأة، حيث يمكن للبرلمانيات الإسلاميات على سبيل المثال معارضة بعض الحقوق التي تراها تتعارض مع التوجه الخاص بحزبها، أو على العكس للبرلمانيات من التيارات الأخرى. بشأن دور المنظمات المعنية بحقوق المرأة وكذلك القوانين والتشريعات، ترى أبو القمصان أن تحركات المؤسسات مبنية على أبحاث وتحركات ثابتة، في حين أن الصفحات على مواقع التواصل تبحث عن التأثير السريع. وأشارت إلى قانون الأحوال الشخصية الذي قدمته الحكومة منذ أشهر عدة، خرجت الاعتراضات عليه من المنظمات المعنية، وخاصة المركز المصري لحقوق المرأة، إضافة إلى العديد من المنظمات والمثقفين، وأنها كانت حركة مهمة لرفض قانون الحكومة.
التطرف والانحراف في التصرفات يعطي صورة مغلوطة عن الـ"فيمنيست"، حيث يحاول البعض اجتزاء التصرفات أو الحديث وتصديره بأنه هذا هو جوهر النسوية. وشددت عبد الرزاق على أن النسوية الحقيقية معنية بحقوق المرأة والقضايا المتعلقة بالتشريعات أو حمايتها من الانتهاكات التي تتعرض لها، وإنصافها من خلال قانون الأحوال المدنية على سبيل المثال. تعد الفئة العمرية الأصغر سنا، الأكثر عرضة لمخاطر تبني مثل هذه الأفكار والمصطلحات دون وعي بجوهرها أو ما يمكن أن يترتب على عدم الإلمام بما يروج، وهنا تشير منة عبد الرازق إلى أنه يجب على المتبنين لفكرة النسوية التعريف الجيد بجوهر القضية وحسهم على تبني قضايا حقيقية. وشددت على ضرورة غرس مفهوم حقوق المرأة في الفتيات وتوضيح الفرق بين حقوق المرأة والتحرر، خاصة في ظل وجود اتجاهات متعددة للنسوية منها "النسوية الإسلامية" و"النسوية الليبرالية" وغيرها. تقول الدكتورة نهاد أبو القمصان، رئيس المركز المصري لحقوق المرأة، إن هناك اتجاهات متعددة بشأن النسوية ظهرت مؤخرا، منها "الإسلامية والليبرالية والراديكالية"، في حين أن المنظمات المعنية بالمرأة تعمل في إطار أن حقوق النساء جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان.