ذات صلة مسجات عن الاخوة كلمات جميلة عن الأخ الأخوة الأخوة هم رفقاء الطفولة، والشباب، والكِبر، وهم مستودع أسرارنا، وسبب سعادتنا، ومن نشعر بالراحة معهم وبقربهم. أجمل الكلمات الأخويّة جمعناها لكم في هذا المقال تعرفوا عليها. رسائل عن الأخوة أخي لا توجد كلمات أستطيع أن أصفك بها، إلا أن أقول يسعدني ويسرني أن تكون أخي، نعم أخي الذي لطالما كان مثّلي الأعلى في كل شيء، أخي الذي لا أستطيع أن أقول لهُ كلمةٌ حتى وأن قالت له كل البشر، أعرف أنّكم قد تستغربون كثيراً من كلامي، وربما تقولون أن هذا الكاتب يريد أن يمجد أخاه، لا أيّها القرّاء الأعزاء من منّا لا يحب أخاه، من منا لا يسمع كلمة أخاه، من منّا لا يخاف على أخاه، من منّا يرى أخاه في مصيبةٍ، أو كربةٍ ألمّت بهِ، ويقف متفرجاً! إلا أن يكون ليسَ بأخٍ حنون، ويخاف على مصلحةِ أخيه. أحياناً يكون الأخ كالصديق، يقف مع أخيه في الكثير من المواقفِ الصعبة التي يعجز العالم أجمع عن عملّها. رسائل عن الاخ العالمي. جميعنا كبرنا بالنسبة للعالم الخارجيّ، ولكن ليس بالنسبة لأخوانِنا، ونعرف بعضنا البعض لأننا دائماً سوياً، نعرف نوايا بعضنا البعض، نتشارك الأمور العائليّة الظريفة، نتذكر النزاعات والأسرار العائليّة، الأفراح والأحزان، نعيش خارج إطار الزمن.
الأخ الأكبر هو عماد المنزل بعد الأب، هو الذي يحمل عبء الأسرة بعد أبيها، هو الصدر الدافئ الذي يتدفأ إخوته به إذا عمتهم المصائب أو طرقتهم النوائب أو جلت فوق رؤوسهم الأمور، ما أجمل أن يكون للإنسان أخ يكبره يكون معه سندًا له وعونًا على نوائب الحياة، فالحياة لا يمكن أن يسير فيها الإنسان بعيدًا عن الرفيق المخلص والصاحب الذي لا يضل صاحبه، والأخ هو بمثابة الرفيق والصاحب والدم الذي يجري في العروق. رسائل عن الاخ لام. ونحن في هذا الموضوع نتعرض إلى بعض الرسائل التي يوجهها الأخ الأصغر لأخيه الكبير الذي وقف معه مع كربات الحياة ونوائبها وشدائدها، هكذا يكون الأخ الأكبر على الدوام. رسالة إلى أخي الكبير إهداء لكل أخ سند لإخوته: يا أخي الكبير إن لصفتك منك لنصيب … فأنت الأخ الكبير في حنانك … كبير حتى في وصالك … كبير في صبرك … كما أنك لكبير في حلمك … كبير في كل شيء. يا أخي ليس هناك كلمات تستطيع وصفك إلا أني لأسعد وأفرح حين آراك وحين أتذكر بأنك أخي نعم فأنت لطالما كنت مثلي الأعلى في كل الأمور … أخي فأنت لا أستطيع أن أتفوه لك بكلمة تغضبك … أعرف بأن الجميع مستغرب من كلامي هذا … وربما يقول البعض بأني أريد أن أمجد أخي، فلا أيها الأعزاء فمن منا لا يحب أخاه؟ من منا يرى أخاه في مأزق أو كربة ما ويقف متفرجًا!