Update Required To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin. في قوله تعالى {أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله يكفرون} - رقم الآية: 67 في قوله تعالى {يروا أنا} قرأ بالنقل وصلاً ووقفا. قرأ بالسكت وعدمه وصلاً، ووقف بالسكت، والنقل، وتركهما. قرأ بترك السكت وصلاً، ووقف بالنقل والتحقيق. باقي الرواة قرؤوا بترك السكت مع تحقيق الهمزة وصلاً ووقفا. في قوله تعالى {أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله يكفرون} - رقم الآية: 67 في قوله تعالى {حرما آمنا} قرأ بالنقل، مع تثليث مد البدل وصلاً ووقفا. قرؤوا بقصر مد البدل، وترك السكت مع تحقيق الهمزة وصلاً ووقفا. في قوله تعالى {أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله يكفرون} - رقم الآية: 67 في قوله تعالى {آمنا} قرأ بتثليث مد البدل. أوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا - الشيخ خالد الغامدي - 1434هـ - YouTube. قرؤوا بقصر مد البدل. في قوله تعالى {أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله يكفرون} - رقم الآية: 67 في قوله تعالى {آمنا ويتخطف} قرأ بالإدغام مع ترك الغنة.
فقال: إِلَّا الْإِذْخرَ. وَلَهُمَا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مِثْلهُ أَوْ نَحْوهُ.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا قال الله تعالى: أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم أفبالباطل يؤمنون وبنعمة الله يكفرون ( العنكبوت: 67) — أي أولم يشاهد كفار "مكة" أن الله جعل "مكة" لهم حرما آمنا يأمن فيه أهله على أنفسهم وأموالهم, والناس من حولهم خارج الحرم, يتخطفون غير آمنين؟ أفبالشرك يؤمنون, وبنعمة الله التي خصهم بها يكفرون, فلا يعبدونه وحده دون سواه؟ التفسير الميسر بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
بسم الله الرحمن الرحيم ( لإيلاف قريش ( 1) إيلافهم رحلة الشتاء والصيف ( 2) فليعبدوا رب هذا البيت ( 3) الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف ( 4)) هذه السورة مفصولة عن التي قبلها في المصحف الإمام ، كتبوا بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم ، وإن كانت متعلقة بما قبلها. كما صرح بذلك محمد بن إسحاق وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم; لأن المعنى عندهما: حبسنا عن مكة الفيل وأهلكنا أهله ( لإيلاف قريش) أي: لائتلافهم واجتماعهم في بلدهم آمنين. وقيل: المراد بذلك ما كانوا يألفونه من الرحلة في الشتاء إلى اليمن ، وفي الصيف إلى الشام في المتاجر وغير ذلك ، ثم يرجعون إلى بلدهم آمنين في أسفارهم; لعظمتهم عند الناس ، لكونهم سكان حرم الله ، فمن عرفهم احترمهم ، بل من صوفي إليهم وسار معهم أمن بهم. هذا حالهم في أسفارهم ورحلتهم في شتائهم وصيفهم. وأما في حال إقامتهم في البلد ، فكما قال الله: ( أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم) [ العنكبوت: 67] ولهذا قال: ( لإيلاف قريش) بدل من الأول ومفسر له. ولهذا قال: ( إيلافهم رحلة الشتاء والصيف) [ ص: 492] وقال ابن جرير: الصواب أن " اللام " لام التعجب ، كأنه يقول: اعجبوا لإيلاف قريش ونعمتي عليهم في ذلك.