الهدف من الانقسام المتساوي النمو وتعويض الخلايا التالفة يسرنا ان نرحب بكم في موقع مشاعل العلم والذي تم انشاءه ليكن النافذة التي تمكنكم من الاطلاع على اجابات الكثير من الاسئلة وتزويدكم بمعلومات شاملة اهلا بكم اعزائي الطلاب في هذه المرحلة التعليمية التي نحتاج للإجابة على جميع الأسئلة والتمارين في جميع المناهج الدراسية مع الحلول الصحيحة التي يبحث عنها الطلاب لإيجادها ونقدم لكم في مشاعل العلم اجابة السؤال التالي الجواب الصحيح هو: صح
أهلا وسهلا بكم اعزائنا الطلاب والطالبات في جميع المراحل التعليميه على منصة موقع "حلول السامي" التعليمي والذي يشرف عليه كادر تعليمي موثوق ومتخصص بأن نعرض لكم اليوم على ضوء مادرستم الإجابة الصحيحه والنموذجية للسؤال التالي: الهدف من الانقسام المتساوي النمو وتعويض الخلايا التالفة الإجابة هي: صح ✅
الهدف من الانقسام المتساوي النمو وتعويض الخلايا التالفة؟ مرحبًا بكم اعزائي الطلاب في موقع منبع الفكر لحلول جميع الاسئلة الدراسية والذي يسعى الى النهوض بالعملية التعليمية ويجيب على جميع الاسئلة التي تبحثون عنها. كما يسعدنا ان نقدم لكم كل ما هو جديد من حلول جميع المناهج الدراسية للمرحلة الابتدائية والمتوسطة والمرحلة الثانوية من خلال فريق متخصص. واليكم اجابة السؤال التالي: الإجابة الصحيحة هي: صواب.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا اهتم الشرع الحنيف بتصرّفات الإنسان، ونظم أفعاله بأحكامٍ وآدابٍ في التزامها ومراعاتها خيرٌ وفضلٌ كبيرٌ يعود عليه في دنياه وآخرته، ومن الأمور التي نظم الشرع لها أحكامًا وحثّ فيها على مراعاة آدابٍ: قضاء الحاجة، وفيما يلي بيانٌ لما يحرم على الإنسان فعله عند قضاء حاجته. استقبال القبلة عند قضاء الحاجة حكمه. ما يحرم عند قضاء الحاجة يحرم عند قضاء الحاجة أمورٌ عدَّةٌ ينبغي للمسلم معرفتها؛ لتجنّبها، ومنها ما يلي مع ذكر الأدلة الشرعيّة الواردة فيها. أولًا: استقبال القبلة أو استدبارها ذهب جمهور أهل العلم إلى القول بحرمة استقبال القبلة أو استدبارها إذا كان ذلك في الخلاء، وأجازوا ذلك داخل البنيان، واستدلوا بما رُوي عن أبي أيوب الأنصاري -رضي الله عنه- من قوله: "أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: إذَا أتَيْتُمُ الغَائِطَ فلا تَسْتَقْبِلُوا القِبْلَةَ، ولَا تَسْتَدْبِرُوهَا ولَكِنْ شَرِّقُوا أوْ غَرِّبُوا قالَ أبو أيُّوبَ: فَقَدِمْنَا الشَّأْمَ فَوَجَدْنَا مَرَاحِيضَ بُنِيَتْ قِبَلَ القِبْلَةِ فَنَنْحَرِفُ، ونَسْتَغْفِرُ اللَّهَ تَعَالَى". [١] [٢] ثانيًا: النّهي عن الاستنجاء باليمين فإنّ أهل العلم كرهوا استعمال اليد اليمين في الاستنجاء لغير عذرٍ معتبرٍ؛ ذلك أن اليد اليمين غالبًا ما تمس الطيّبات، وتستخدم للأكل ونحوه، فكرهوا استخدامها في النجاسات، كما قالوا بكراهة مسّ الفرج باليمين، واستدلوا بما رُوي عن أبي قتادة -رضي الله عنه- أنّ النّبي -عليه الصلاة والسلام- قال: "وإذَا أتَى الخَلَاءَ فلا يَمَسَّ ذَكَرَهُ بيَمِينِهِ، ولَا يَتَمَسَّحْ بيَمِينِهِ".
أما حديث أيوب بن عتبة فمتنه هو " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخلى على لبنتين مستقبل القبلة ". وظاهرهما مخالف للمتن الذي في الصحيحين فما توجيه كلام الشيخ ؟ 2010-05-07, 06:19 PM #2 رد: حديث استقبال القبلة عند قضاء الحاجة جزاك الله خيرا.
[٣] [٤] ثالثًا: عدم الاستتار عن أعين النّاس فيحرم على المسلم قضاء حاجته في المكان الذي ليس فيه سترةٌ أو تعمّد عدم الاستتار؛ إذ إنّ ستر العورة واجبٌ على المسلم عند قضاء حاجته؛ لقول النبيّ صلى الله عليه وسلم: "لا يَنْظُرُ الرَّجُلُ إلى عَوْرَةِ الرَّجُلِ، ولا المَرْأَةُ إلى عَوْرَةِ المَرْأَةِ". [٥] [٦] رابعًا: حرمة قضاء الحاجة في الطرقات العامّة قال أهل العلم بحرمة قضاء الحاجة في الطرقات؛ لما فيه من الأذى، كما أنّ قضاء الحاجة يقتضي أن يكشف المسلم عورته، وهذا محرَّمٌ شرعًا وخارمٌ للمروءة، كما وقد نُهي عن قضاء الحاجة في الظلّ؛ لأنّه مكان استراحة النّاس واحتمائهم من حرّ الشمس؛ لما رُوي عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ النّبي -عليه الصلاة والسلام- قال: "اتَّقُوا اللَّعَّانَيْنِ قالوا: وَما اللَّعَّانَانِ يا رَسُولَ اللهِ؟ قالَ: الذي يَتَخَلَّى في طَرِيقِ النَّاسِ، أَوْ في ظِلِّهِمْ". [٧] [٨] خامسًا: حرمة التبول في الماء الراكد ورد النهي عن أن يبول المسلم في الماء الراكد؛ ذلك أنّ الماء الراكد محصورٌ بمكانٍ لا يؤمن أن يستخدمه غيره في طهارة ونحوه، أو قد تشرب منه الدّواب، وأُبيح التبول في الماء الجاري، واستدلّوا بما رُوي عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: "عَنْ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ أنَّه نَهَى أنْ يُبالَ في الماءِ الرَّاكِدِ".
وهذا إسناد حسن: محمد بن يحيى بن فارس: هو ابن يحيى بن عبد الله بن فارس الذهلي، ثقة حافظ، أحد الأعلام، روى له البخاري. وصفوان بن عيسى ثقة من رجال مسلم. والحسن بن ذكوان ثقة من رجال البخاري، لكن فيه كلام، ولذلك أورده الذهبي في "الميزان" ؛ وحكى أقوال الأئمة فيه، واعتمد هو على أنه صالح الحديث. وقال الحافظ في "التقريب": "صدوق يخطئ". قلت: فمثله حسن الحديث إن شاء الله تعالى؛ ما لم يظهر خطأه. وأما مروان الأصفر؛ فثقة من رجال الشيخين. والحديث أخرجه الدارقطني أيضًا (٢٢) ، والحاكم (١/ ١٥٤) ، والبيهقي (١/ ٩٢) -من طريقه، ومن طريق أبي داود-؛ كلهم عن صفوان به. وقال الدارقطني: "هذا صحيح، كلهم ثقات". وقال الحاكم: "صحيح على شرط البخاري؛ فقد احتج بالحسن بن ذكوان"! ووافقه الذهبي! وفيه نظر من وجهين، يعرفان مما سبق من الكلام على الحديث. والحديث سكت عليه المنذري. وقال الحافظ في "الفتح" (١/ ١٩٩): "سنده لا بأس به". من آداب قضاء الحاجة : أتجنب استقبال القبلة واستدبارها في الصحراء صواب خطا (1 نقطة) - الأثير الثقافي Ulatheer. ونقل الشوكاني عن "الفتح" أيضًا أنه قال: "إسناده حسن". وسكت عليه في "التلخيص". وأخرجه الحازمي في "الاعتبار" (ص ٢٦) وقال:
وخولفوا / فرواه حفص بن غياث [8], و وُهَيْبٌ [9], عن يحيى بن سعيد عن محمد بن يحيى به, وقالا " مستقبل القبلة " والراجح ما رواه الأكثر عددا والأحفظ, بلفظ " مستقبل بيت المقدس " وفيهم إماما الحفظ والإتقان: الإمام مالك, والأوزاعي. استقبال القبلة عند قضاء الحاجة حكمه بيت العلم. كما أن يحيى بن سعيد قد توبع من غيره, وسيأتي. ب*- الاختلاف على عبيد الله بن عمر عن محمد بن يحيى عن عمه واسع بن حبان عن ابن عمر: فرواه عَبْدَةُ بن سُلَيْمَانَ [10], وعبد الأعلى [11], وعقبة بن خالد [12], و محمد بن بشر العبدي [13], ويحيى بن سعيد القطان [14] عن عبيد الله بن عمر عن محمد بن يحيى به, وفيه " مستقبل بيت المقدس " وخولفوا: فرواه وهيب [15] عن عبيد الله به, وفيه " مستقبل القبلة " والراجح رواية لفظ " مستقبل بيت المقدس" فرواته أكثر عددا, وأحفظ وتوبعوا من يحيى بن سعيد – كما تقدم – وهو الإمام الحافظ. وخولف يحيى وعبيد الله في الوجه الراجح عنهما: فرواه محمد بن عجلان [16] عن محمد بن يحيى به, وفيه " مستقبل القبلة " وروايته مرجوحه, لمخالفته للثقتان, وهو متكلم في حفظه. وروي حديث ابن عمر من طريق آخر, وقد وقفت على ثلاثة طرق وهي: 1- رواه الإمام أحمد عن حسين بن محمد المروذي عن أيوب بن عتبة عن يحيى بن أبي كثير عن نافع به.