وأوضح أن علاج مشكلة نسيان عقد التوكل هو ترديد هذا الدعاء (حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم) صباح كل يوم 7 مرات، وأن علينا أن نردده دائما في أذكار الصباح والمساء وعند الإقدام على أي أمر لأن التوكل على الله نعمة عظيمة ومصدر كل توفيق في الحياة، حتى أن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول:(إذا أردت أن تكون أقوى الناس فتوكل على الله). واختتم الدكتور عمرو خالد حديثه قائلًا: أرسلوا هذا الدعاء إلى كل مهموم وجددوا التوكل على الله بترديد الدعاء كل يوم.
>>>> بدع من الدين.. تخصيص آيات و سور بشكل معين لم يرد في السنة بدعة محدثة و لنا في أذكار الصبح و المساء الثابتة عنه صلى الله عليه و سلم ما يغنينا لمن قرأها دبر كل صلاة يتولى قبض روحه الله ذو الجلال والإكرام. >>>>> قول على الله بغير علم.. أستغفر الله.. الصحيح أنه من قرأها دبر كل صلاة ، ما بينه و بين أن يدخل الجنة إلا أن يموت فإن مات دخل الجنة (و اللفظ هنا ذكره أبو نعيم في الحلية و أخرجه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة) * وكان كمن قاتل مع أنبياء الله حتى يستشهد. >>>>>>>من أين لك هذا ؟؟؟؟؟ يا كاتب الموضوع * أعطاه الله ثواب عمل الأنبياء وأعمال الصديقين. >>>>>>من أين لك هذا يا كاتب الموضوع؟؟؟ * أعطاه الله فوق ما أعطاه للشاكرين. >>>>> افتراء!!! * وبسط الله عليه يمينه بالرحمة. >>>> قول على الله بغير علم أستغفر الله و لا حول و لا قوة إلا بالله * هو اسم الذات العليا ويقال أنه الأسم الأعظم. >>> ما هي الخزعبلات ؟؟؟؟ هل المقصود لفظ الجلالة "الله" ؟؟؟ هو الاسم المفرد العلم الدال على جميع الأسماء الحسنى و الصفات العلى و نعم هو اسم الله الأعظم على أصح أقوال أهل العلم... لكن ما المقصود "بالذات" العليا!!!
و من قرأها في اليوم و الليلة و لو مرة لا يموت ما دام يقرأها و من ودع مسافرا بعد أن يقرأها عليه حفظه الله من الآفات و لا يموت حتى يرجع و من قرأها على مال حفظه الله و حرسه و من قرأها على دار أو بستان أو مدينة أو قرية أو حصن حفظ الله الجميع و من قرأها على قافلة أو سفينة حفظها الله. و من قرأها في غزوة (ألف مرة) انهزمت الأعداء و رزق النصر و السلامة و إن قرأها (ستة و ستين مرة) على نار تفسد انطفأت بالله و من قرأها في خلوة (سبعين ألفا) تخدمه الأرواح و الجن المؤمنون طول حياته و يكون له الإقبال في قلوب الخلائق و تخضع له الجبابرة طوعا أو كرها و يعافي في جميع الأمراض و لا يصعب عليه مطلب و من أكثر قراءتها بلا عدد مشيا و قعودا كثر خيره و يحبه النبي صلى الله عليه و سلم و يراه في كل وقت و حين و من داوم عليها أربعين سنة زال الحجاب بينه و بين النبي صلى الله عليه و سلم و ينال ما ناله الصديقين.
وكان ذلك عيداً لهم كل سنة يوماً فخلص منهم أربعة نجياً. ثم قال بعضهم لبعض: تصادقوا وليكتم بعضكم على بعض. قالوا: أجل وهم ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى، وعبيد الله بن جحش، وعثمان بن الحويرث بن أسد بن عبد العزى، وزيد بن عمرو بن نفيل بن عبد العزى. فقال بعضهم لبعض: اعلموا والله ما قومكم على شيء لقد أخطأوا دين أبيهم إبراهيم ما حجر نطيف به لا يسمع ولا يبصر ولا يضر ولا ينفع يا قوم التمسوا لأنفسكم ديناً فإنكم والله ما أنتم على شيء. فتفرقوا في البلدان يلتمسون الحنيفية دين إبراهيم. فأما ورقة بن نوفل فاستحكم في النصرانية واتبع الكتب من أهلها حتى علم علماً من أهل الكتاب. وأما عبيد الله بن جحش فأقام على ما هو عليه من الالتباس حتى أسلم ثم هاجر مع المسلمين إلى الحبشة ومعه امرأته أمحبيبة ابنة أبي سفيان مسلمة. فلما قدماها تنصر وفارق الإسلام حتى هلك هنالك نصرانياً. قال ابن إسحاق: وكان زيد بن عمرو قد أجمع الخروج من مكة ليضرب في الأرض يطلب الحنيفية دين إبراهيم فكانت صفية بنت الحضرمي كلما رأته تهيأ للخروج وأراده آذنت به الخطاب بن نفيل. زيد بن عمرو بن نفيل - المعرفة. وكان الخطاب بن نفيل عمه وأخاه لأمه وكان يعاتبه على فراق دين قومه وكان الخطاب قد وكل صفية به.
أسد الغابة. ((أخرج الْفَاكِهِيّ بسند له إلى عامر بن ربيعة، قال: لقيت زَيْد بن عمرو وهو خارج من مكة يريد حِرَاء، فقال: يا عامر، إني قد فارقْتُ قومي، واتبعت مِلّةَ إبراهيم وما كان يعبد إسماعيل منْ بعده: كان يصلّي إلى هذه البنية، وأنا أنتظر نبيًا من ولد إسماعيل، ثم من ولد عبد المطّلب، وما أرى أني أُدركه، وأنا أومن به وأصدّقه، وأشهد أنه نبيّ... الحديث. وفيه سأخبركَ بنَعْتِهِ حتى لا يَخفَى عليك فوصفه بصفته. وأخرج الْوَاقِدِيُّ في حديث نحوه، فإن طالت بك مدةٌ فرأيته فاقرأه مني السّلام. وفيه: فلما أسلمت أقرأت النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلم منه السّلام، فردّ وترحّم عليه، وقال: "قَدْ رَأَيْتُهُ في الجَنّةِ يَسْحَبُ ذَيُولًا" (*). وفي مسند الطّيالسيّ، عن سعيد بن [[زيد]] أنه قال للنبيّ صلّى الله عليه [[وآله]] وسلّم: إن أبي كان كما رأيت وكما بلغك. زيد بن عمرو بن نفيل بن حبيب - المعرفة. أسْتَغْفر له؟ قال: "نَعَمْ، فَإِنَّهُ يَبْعَثُ يَوْمَ القِيَامةِ أُمَّةً وَاحِدَةً" (*))) ((عند ابْنِ سَعْد عن الواقديّ بسند له أن سعيدَ بن زيد قال: توفي أبي وقريش تَبْنِي الكعبة. قلت: كان ذلك قبل المَبْعَث بخمس سنين. وذكر ابْنُ إسْحَاقَ أن وَرَقة بن نوفل لما مات زيد بن عمرو رَثاه.
وفق الله الجميع. الأسئلة: س: ما ثبت أن الشهداء لا تأكل الأرض أجسادهم؟ الشيخ: ما أعرف هذا، إنما جاء في الأنبياء أن الله حرم عليها أن تأكل أجساد الأنبياء، لكن قد يقع هذا لبعض الأخيار كرامة من الله سبحانه وتعالى وإذا أخذته الأرض فلا يضر كل الناس مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ [طه:55]، لكن يفنى من ابن آدم كل شيء إلا عجب الذنب عظيمة في المقعدة يبقى يركب منها الخلق يوم القيامة والله أكبر. س: أتيت بالحديث الذي فيه الأمر بوضع اليد على الأنف عند الحدث في الصلاة. الشيخ: اقرأه.
فرجع زيد إلى مكة، وقد لقي محمداً غير ما مرة، غير أنه لم يدرك البعثة، وذكر عنه النبي أنه كان يأبى أكل ما ذبح للأصنام. [7] قال يونس بن بكير ، عن محمد بن إسحاق: حدثني هشام بن عروة ، عن أبيه، عن أسماء بنت أبي بكر قالت: لقد رأيت زيداً بن عمرو بن نفيل مسندا ظهره إلى الكعبة يقول: « يا معشر قريش والذي نفس زيد بيده ما أصبح أحد منكم على دين إبراهيم غيري » ، ثم يقول: « اللهم إني لو أعلم أحب الوجوه إليك عبدتك به، ولكني لا أعلم » ، ثم يسجد على راحلته. وجاء في صحيح البخاري: « عن عبد الله بن عمر ، رضى الله عنهما أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ لَقِيَ زَيْدَ بْنَ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ بِأَسْفَلِ بَلْدَحَ، قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ الْوَحْىُ فَقُدِّمَتْ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ سُفْرَةٌ، فَأَبَى أَنْ يَأْكُلَ مِنْهَا ثُمَّ قَالَ زَيْدٌ إِنِّي لَسْتُ آكُلُ مِمَّا تَذْبَحُونَ عَلَى أَنْصَابِكُمْ، وَلاَ آكُلُ إِلاَّ مَا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ. وَأَنَّ زَيْدَ بْنَ عَمْرٍو كَانَ يَعِيبُ عَلَى قُرَيْشٍ ذَبَائِحَهُمْ، وَيَقُولُ الشَّاةُ خَلَقَهَا اللَّهُ، وَأَنْزَلَ لَهَا مِنَ السَّمَاءِ الْمَاءَ، وَأَنْبَتَ لَهَا مِنَ الأَرْضِ، ثُمَّ تَذْبَحُونَهَا عَلَى غَيْرِ اسْمِ اللَّهِ إِنْكَارًا لِذَلِكَ وَإِعْظَامًا لَهُ.