منزل لاود حلقة صوت الهدوء الجزء الرابع - YouTube
منزل لاود - الموسم 4 / الحلقة 2 |
تصرفات الزوج الذي يكره زوجته عندما بكره الزوج زوجته تظهر عليه الكثير من الصفات والتي من أهمها التالي: السخرية من الزوجة بشكل عام في التصرفات والحركات التي تقوم بها بشكل عام من الأشياء التي تؤكد عدم حب الزوج للزوجة. عدم الاهتمام بالحديث معها حتى في الأمور التي تخصهم في المنزل. النفور من العلاقة الحميمة بشكل عام. لماذا الزوج لا يحب الخروج مع زوجته يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي بالنهاية إلى عدم رغبة الزوج في الخروج مع زوجته من المنزل، ومن بين تلك الأسباب الهامة فهي على النحو التالي: الأسباب المادية تعتبر من بين الأسباب التي تدفع بالكثير من الأزواج إلى عدم الخروج مع الزوجة. من الممكن أن يكون الزوج من الأنواع التي لا تفضل الخروج بشكل عام. كثرة التسوق من بين الأشياء التي لا يفضلها الكثير من الرجال، لذا نجد أن الرجل لا يفضل الخروج مع زوجته. عدم القدرة على تحمل الأولاد ومتطلباتهم المختلفة خارج المنزل. علامات حب الزوج لغير زوجته إذا أحب الزوج إمرأة أخرى غير زوجته لن يتمكن من إخفاء الأمر كثيرا، وسوف تظهر عليه الكثير من الدلائل والتي من أهمها التالي: قد يتحجج الرجل أكثر من حجة للتواجد خارج المنزل.
النفور بين الزوجين يسعى الزوجان لعيش حياةٍ هنيئة ومليئةٍ بالسعادة الدائمة، والعيش بحبٍ وسلام، ومكافحة مصاعب الحياة معًا، إلا أن أي علاقة زوجية تكون مُهدّدة في بعض الأحيان بحدوث انعطافاتٍ، إذ تحدث بعض المشاكل التي لا يجب على الزوجين الاستسلام لها [١]. ما هي أسباب نفور الزوج من زوجته؟ تتعدّد الأسباب التي تؤدي إلى نفور الزوج من زوجته ويمكن أن تتضمن ما يأتي [٢] [٣]: انعدام الرومانسية: إذ يفترض بالزواج أن يكون مليئًا بالشغف والرومانسية ، إلا أنّ بعض النساء يعتقدن أنّ الزوج هو المسؤول الوحيد عن خلق أجواء رومانسية، لكن الرجل يسأم من فعل ذلك لسنوات عديدة؛ ممّا يتسبب بنفور الزوج من زوجته. انعدام الحميميّة: يتزوج العديد من الرجال وهم يرسمون أحلامًا بعيش حياةٍ حميمية رائعة، إذ تمثل العلاقة الحميمية جزءًا مهمًا من الطبيعة البشرية، إلا أنّ انعدامها أو قلتها تتسبب بنفور الزوج. انعدام الحب: تتعدّد احتياجات الرجل فلا تقتصر على الاحتياجات المادية، بل يحتاج الرجل إلى الشعور بالحب والرعاية، كما يرغب الرجل بالشعور بافتقاد زوجته إليه عند غيابه، لكن في حالة انعدام هذا الشعور لدى الرجل يبدأ بالابتعاد عن زوجته، وربما يبدأ البحث عن هذا الشعور مع شخصٍ آخر.
ما أسباب نفور الزوجة من العلاقة الحميمة؟ علامات نفور الزوجة من زوجها وكيفية علاج نفور الزوجة من العلاقة الزوجية للعلاقة الحميمية بين الزوجين أهمية كبيرة في تقوية وتوطيد الروابط العاطفية بينهما، حيث تساعد في تعميق مشاعر الحب والاحترام والمودة، ولكن ماذا لو تحولت هذه العلاقة إلى مجرد واجب مكروه تحاول الزوجة التهرب منه؟ وكيف يمكن للزوج التعامل معها في هذه الحالة؟ وما هو تأثير هذا النفور على الزوج والحياة الزوجية والأسرية؟ هذا ما سنتحدث عنه في هذه المقالة. يعتبر الجنس بالنسبة للمرأة أكثر من مجرد وسيلة لتلبية الحاجة الجسدية، حيث أنه يرتبط بالعاطفة والحب والاهتمام، فعندما تنفر الزوجة من العلاقة الزوجية فبالتأكيد يوجد خلل ما يؤثر على عواطفها ومشاعرها أو مستوى الهرمونات لديها، ويمكن أن نذكر بعض الأسباب التي تؤدي إلى كره المرأة للجنس والنفور من العلاقة الحميمية مع الزوج: [1] الشعور بالإرهاق: إن انغماس الزوجة في الأعمال المنزلية وتربية الأطفال والعمل الوظيفي في حال وجوده يتسبب في اجهادها ونسيانها لطبيعتها الأنثوية فلا تملك الطاقة الكافية والرغبة للممارسة العلاقة الحميمية مما يجعلها تنفر منها. عدم الثقة بجسدها: أكثر المخاوف التي تعاني منها النساء في العلاقة هو الخجل من أجسادهن أثناء العلاقة الحميمية وتحدث هذه الحالة غالباً بعد الولادة حيث تجد صعوبة في استعادة شكل جسدها ورشاقتها بالإضافة إلى علامات تمدد البطن والتي تسبب عدم ثقتها بنفسها وخوفها من نفور زوجها منها مما يجعلها تتجنب ممارسة العلاقة الحميمية.
التعب الشديد بسبب العمل بالنسبة للزوج مما يجعله يفكر بالنوم أكثر من التواصل مع زوجته، وكذلك الأمر بالنسبة للزوجة من حيث الأعباء المنزلية. كثرة ملاحقة المرأة لزوجها بالأسئلة عن مكان تواجده، سبب تأخيره بعد الدوام، مما يؤدي إلى نفور الزوج من بقائه في المنزل مع الزوجة لشعوره أنه محاصر بالأسئلة والشكوك. كثرة المشاكل والجدال بين الزوجين، وعدم احترام أحدهما للآخر، أو تسلط المرأة على الزوج أمام الآخرين، والعكس صحيح. عدم مراعاة نفسية الشريك، والضغوط التي يمر بها وإهماله. عدم اهتمام الزوجة بجسمها خصوصًا بعد الإنجاب، مثل حدوث زيادة في الوزن وترهل الجسم، وبالمثل عدم اهتمام الزوج بنظافته الشخصية. انبعاث رائحة من فم وأسنان الزوج لا سيما إن كان يكثر من التدخين دون العناية بنظافة فمه وأسنانه. قد تنفر المرأة من زوجها نتيجة أسباب خارجة عن إرادتها لا سيما أثناء فترة الحمل والوحم. إصابة الزوجة باكتئاب ما بعد الولادة وعدم احتواء الزوج لها وتفهمه لحالتها. تعامل الزوج مع زوجته بشكل روتيني، لا مشاعر ولا رومانسية فيه، أو العكس فقد تكون الزوجة باردة المشاعر تجاه زوجها. رفض الزوجة المستمر للالتقاء الحميم مع الزوج، دون مبرر نفسي أو عضوي.
2 ــ أن يكون الاعتراض علي انذار الطاعة مقبول من الناحية الشكلية ، بمعني ان يكون تم الاعتراض في غضون الثلاثون يوماً وفقاً للقانون، فإن قدم الاعتراض بعد الميعاد وتم رفضه من الناحية الشكلية ، لا تقبل دعوي التطليق لاستحكام النفور والشقاق تبعاً له. 3 ــ وجود خلافات ونزاعات وصراعات عميقة وأسباب خفية وراء استمرار الخلافات الزوجية مع زوجها يصعب معها استمرار الحياة الزوجية للشقاق بينهما ولاستحكام الخلاف ووصول حياتهما الزوجية إلى طريق مسدود ، وفشل محاولات الصلح والحل الوحيد هو الطلاق. ومن ثم فلا يكفي مجرد الخلاف البسيط او المشاكل الزوجية المعتادة اليومية التي تكون حاصة في بداية الزواج وتنتهي بمجرد توجيه نصائح للتعامل مع الخلافات العابرة، بل هو وجود خلاف عميق أدى إلى انهيار الزواج لا يمكن علاجه بين الزوج وزوجته لدرجة استحالة الحياة الزوجية بينهما، وصعوبة التعايش مع هذه الخلافات، أي وجود نفور ونزاع مستمر بين الزوجين وليس مجرد مشكلة عابرة. 4 ــ فشل محاولات الحكمين الصلح والتوفيق بين الزوجين وتنتهي المحاولات بالفشل الزريع وتصر الزوجة على الطلاق.
عدم الثقة بالنفس: يتسبب الحمل بتغير في شكل جسد المرأة وخاصة في النصف الثاني من الحمل حيث يصبح البطن أكثر بروزاً ووضوحاً وتنتفخ القدمين كما يزداد وزن المرأة في هذه الفترة، كل هذه الأسباب تؤدي إلى نقص ثقة المرأة بشكلها وعدم رغبتها في ممارسة العلاقة الحميمية مع زوجها خوفاً من أنها قد تبدو غير مثيرة أو جميلة في نظره. التعب والارهاق: الوزن الزائد التي تحمله المرأة في بطنها يتسبب في آلام في منطقة الظهر والأكتاف كما أن الاضطرابات الهرمونية ممكن أن تسبب الدوخة والغثيان وألم في البطن والساقين مما يقلل من طاقة المرأة ورغبتها في ممارسة العلاقة الحميمية مع زوجها. الشعور بالألم خلال العلاقة: قد تنفر الحامل من العلاقة الحميمية مع زوجها بسبب شعورها بالألم وعدم الارتياح والذي قد يرافقه نزول قطرات من الدم مباشرة بعد الانتهاء من العلاقة الحميمية وخاصة في الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل، وهذا الامر طبيعي ولا يستدعي للقلق إلا إذا كان الدم كثير ولا يتوقف فعندها يجب التوجه إلى المستشفى مباشرة.
2. الاختلالات الزوجية: وهي متنوعة ويرجع البعض منها إلى الزوج أو الزوجة أو البيئة الاجتماعية التي يعيشان فيها، كما ينتج من العلاقة السلبية بين الزوجين التفكك في الروابط الأسرية أو الهجر وصراعات عدم التوافق، وظهور مشاكل عدم التواؤم بينهما، وتوترات وسلوك سلبي للأزواج في معظم المواقف الحياتية، وهذا يؤدي إلى وجود الزوجين في المكان نفسه والمنزل وكل منهما يعيش بعيداً عن الآخر مع عدم وجود المعاشرة الزوجية. 3. عدم كفاءة الزوجين في حل مشاكلهما الحياتية: تجميد المناقشة والمصارحة ما يؤدي إلى إقامة حاجز بينهما، بمعنى (أن يبنوا بينهما سوراً عالياً يصعب على أحدهم رؤية الآخر وليس فقط عدم الإحساس به)، اختلاف الطباع والرغبات والاهتمامات المشتركة إلى جانب العنف الممارس من قبل الزوج أحيانا تجاه زوجته، ما يثير مجموعة معقدة ومركبة من مشاعر التباعد والتعالي والنفور، ينتج عنها تدمير العلاقة بين الطرفين وحدوث الانفصال بينهما. • أهمية «التصريح بالحب والمودّة»: 1. لا ننسى نقطة مهمة والتي من الممكن أن يؤدي رعايتها إلى تعزيز العلاقات بين الزوجين، ويجعلها متينة وهي «التصريح بالحب والمودّة»، من السهولة أن يتبادل الزوجان الحب، غير أن إظهار ذلك وترجمته على شكل عبارة جميلة حلوة يقضي على احتمالات الشك التي قد تراود أحد الطرفين.