[2] عدم القدرة على الاستمتاع بالنجاح لا يوجد شيئا جيدًا بما يكفي، ينغمس الشخص المثالي كثيرًا في التفاصيل التي تشعر بالإحباط حتى الغضب. حتى عندما يكتمل هدفه وينتج عنه النجاح، يعتقد أنه كان بإمكانه فعله بشكل أفضل. لا يعترف خبراء الكمال بانتصاراتهم لدرجة الشعور بالفرح والرضا عن عمل جيد. بدلاً من ذلك، يجدوا العيوب في كيفية قيامهم بتنفيذ المشروع. هناك دائمًا خطأ ما، على الرغم من أن النتيجة هي بالضبط ما أرادوه. بينما يقوم الشخص الطبيعي بالسماح لنفسه بارتكاب الأخطاء، فإن الشخص المثالي لا يسامح نفسه على ارتكاب الأخطاء. بدلا من رؤية الأخطاء على أنها فرصة للتعلم، يقوم الشخص المثالي بانتقاد نفسه بشدة وبوضع الضغوط عليها ويتوقع فقط من نفسه إنجاز الأفضل. صفات الصديق الاستغلالي | مجلة سيدتي. يشعر بالتعاسة وحتى الغباء، وهذه الأفكار تسيطر على عقله، غالبا تؤدي به إلى فقدان كل الإنتاجية يعتقد أن تقدير الآخرين مرتبط بالكمالية الصفات الإيجابية في الشخصية مثل الصدق، والتعاطف، وحس الفكاهة، وما إلى ذلك، ليست ما يعتقده الأشخاص المثاليون من أن الناس سيحبونه. لا يكفي أن تكون شخصًا رائعًا، يجب أن تكون شخصًا رائعًا تمامًا. الشخص المثالي لا يسمح للآخرين برؤية عيوبه وعلى الأرجح أنه دائم التحدث عن إنجازاته، ولكنه لا يتطرق أبدا إلى الحديث عن فشله يتعامل الكماليون ويتأقلمون فقط في بيئة منخفضة الضغط، طالما أنه لا يوجد شيء يتحدى حياتهم الطبيعية.
من هو الصديق المصلحجي؟ علامات أصدقاء المصلحة وتصرفات الصديق المصلحجي، صفات الصديق الاستغلالي والانتهازي، كيفية التعامل مع الصديق المصلحجي الشكوى من علاقات المصلحة والصداقة القائمة على الانتهازية والاستغلالية ليست حالة نادرة، لأن الإنسان بشكل أو بآخر " مصلحجي " حتى في أكثر أفعاله إيثاراً؛ يبحث عن سعادة التضحية والإيثار في سبيل الآخرين. لكن هناك نمط من الانتهازيين لا يمكن تجاهله أو تبريره بالفطرة النفعيّة للإنسان، نتعرّف وإياكم إلى " الصديق المصلحجي " صفات صديق المصلحة وعلامات العلاقة مع صديق انتهازي، وكيفية التعامل مع الصديق المصلحجي والانتهازي. الصديق المصلحجي أو الاستغلالي أو الانتهازي؛ هو الصديق الذي يحاول استخدام أصدقائه لمصالحه الشخصية ويظهر فقط عندما تكون له مصلحة، ثم يختفي عندما يقضي مصلحته. وعادةً ما تجتمع بالصديق المصلحجي مجموعة من الصفات السلبية التي تجعل العلاقة معه علاقةً سامّةً بامتياز. وكلمة "مصلحجي" كلمة عربية مكوّنة من مقطعين، الأول مصلحة والثاني "جي" اللاحقة التركية التي تنسب الصفة لصاحبها. من الضروري عند الحديث عن مفهوم الصديق المصلحجي أن نتوقف عند بعض النقاط المهمة، منها أن الصديق المصلحجي قد يكون أناني وانتهازي في جميع علاقاته، وقد يكون صديقاً جيداً لأشخاص آخرين لكنه مصلحجي وانتهازي مع أشخاص بعينهم.
كثيراً ما يلجأ الأشخاص المصلحجية الإنقاص من شخصيتك مما قد يوصلك مرحلة ان تشك بإمكانية إنجاز أي شيء بطريقة صحيحة.