[٨] كان النبيّ -عليه الصلاة والسلام- يرشد ويحثّ على السماحة في البيع والشراء، كما في قوله: "رَحِمَ اللَّهُ رَجُلًا سَمْحًا إذا باعَ، وإذا اشْتَرَى، وإذا اقْتَضَى". [٩] أحاديث في البيوع المحرّمة حرّم الشرع بعض البيوع؛ لِما لها من آثارٍ سيِّئةٍ على البائع والمشتري، وتتعدّى هذه الآثار إلى المجتمع بأكمله، يُذكر منها الآتي: [١٠] أخرج الإمام البخاري في صحيحه عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: "أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَهَى عَنِ النَّجْشِ" ، [١١] والنجش هو: الزيادة في ثمن السلعة لا بقصد شرائها؛ وإنّما من باب الإضرار بالآخرين؛ لدفعهم إلى شرائها بسعرٍ أعلى. أخرج الإمام البخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: "نَهَى رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ، ولَا تَنَاجَشُوا، ولَا يَبِيعُ الرَّجُلُ علَى بَيْعِ أخِيهِ". [١٢] المراجع ^ أ ب أبو عبدالرحمن أيمن إسماعيل (8/2/2020)، "من فقه البيوع في السنة النبوية" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 31/1/2022. بتصرّف. حديث الرسول عن الاعتراف بالحب الحلقة. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم:2109، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم:102، حديث صحيح.
قل أصدقائي أحبابي لا أملك لكم سوي الحب والدعاء لقد سمعنا بأوصاف لكم كَمُلَتْ فَسَرَّنا ما سمعناه و أحيانا من قبل رؤيتكم نلنا محبتكم و الأذن تعشق قبل العين أحيانا إخوتى وأقاربى وأصحابى، أحبكم. وان غبتم عن العين فأنتم في القلب. قال هرم بن حيان لأويس القرني:- صلنا بالزيارة واللقاء فقال له: وصلتك بما هو أنفع لك وهو الدعاء بظاهر الغيب. حديث الرسول عن الاعتراف بالحب حبيت طفله. إن التباعد لايضر إذا تقاربت القلوب ويا من يقرأ هذه العبارات ممن حجب الله عنه أكثر عيوبى اعلم اني أحبك. ومما يدل علي أهمية الإعلان عن الحب في إيقاد جذوة الحب ما ورد عن معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أخذ بيده وقال: (يا معاذ! والله إني لأحبك، أوصيك يا معاذ لا تدَعَنَّ في دبر كل صلاة تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك) رواه أبو داود، وفي إحدى روايات الحديث ـ كما عند البخاري في "الأدب المفرد": أن معاذ بن جبل ـ رضي الله عنه ـ ردَّ على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قائلا: (وأنا والله أحبك). قال ابن تيمية: "وكان معاذ ـ رضي الله عنه ـ من النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بمنزلة علية، فإنه قال له: (يا معاذ! والله إني لأحبك)، وكان يردفه وراءه).
فهيا تحنعلن الحب في الآفاق حتي نبني جسور الود والتواصل بين الناس،هيا نتهادي الحب غيبا بالدعاء،حتي تصفوا النفوس ويسود الحب. وإذا رفعت يدي لأطلب حاجة طلب اللسان بأن نكون جميعاً وإياك أن تغتر بقول الشاعر الغاوي: لا تظهرن مودة لحبيب فتري بعينك منه كل عجيب أظهرت يوما للحبيب مودتي فلقيت من هجرانه بنصيب فبعض الشعراء يتبعهم الغاوون وهم في كل واد يهيمون. جريدة الرياض | مغيث وبريرة .. قصة حب من الزمن النبوي. شاهد أيضاً تأملات قرآنية: لا تقتلوا يوسف! عبد العزيز آل زايد | السعودية الحديث عن شجاعة اللسان، والنطق بالحق، فقلما نجد من …