خاتمة بحث عن الديدان المفلطحة إلى هنا نصل إلى ختام هذا البحث عن الديدان المفلطحة، قدمنا بحث عن الديدان المفلطحة تحدثنا فيه عن مظهر الديدان المفلطحة الخارجي وتكوين أجسامها من الداخل كما تحدثنا عن تصنيفات الديدان المفلطحة ودورة حياتها منذ وضع البيع حتى البلوغ وأماكن انتشارها حول العالم ثم وضحنا طرق انتقالها للإنسان وقدمنا بعض النصائح للوقاية منها، قدمنا بحث عن الديدان المفلطحة بشكل مختصر وبقليل من المعلومات عن هذا الموضوع الهام والحيوي. إلى هنا ينتهي مقال بحث عن الديدان المفلطحة ، قدمنا خلال هذا المقال بحث عن الديدان المفلطحة تحدثنا خلاله عن بعض المعلومات حول الديدان المفلطحة وشرحنا المظهر الخارجي والتكوين الداخلي لها كما عددنا تصنيفاتها المختلفة وشرحنا دورة حياتها وأماكن انتشارها وطرق انتقالها للإنسان، ثم قدمنا بعض النصائح للوقاية منها، قدمنا لكم بحث عن الديدان المفلطحة عبر مخزن المعلومات، ونرجو أن نكون قد حققنا من خلاله أكبر قدر من الإفادة. المراجع 1
ما هي الديدان المفلطحة مميزات الديدان المفلطحة التركيب العام للديدان المفلطحة ما هي الديدان المفلطحة؟ تُعتبر الديدان المفلطحة أكثر الشعب بدائية مقارنة بجميع الديدان الأخرى التي تشمل المملكة الحيوانية ، وتتميز بظهور طبقات عضلية متخصصة وذلك في أيّ منطقة من النسيج الحشوي الميزانشيم بدلاً من قصرها على طبقتي الإكتوديرم والتماثل الجانبي أكثر ملائمة للحركة النشطة إذا قورن بالتماثل الشعاعي، كما أن الحركة النشطة أو السباحة تكون حافزاً لنشوء أعضاء حسية أفضل، وتحكم وتآزر عصبي أقوى. تكون الديدان المفلطحة حرة المعيشة أو متطفلة، إذ إن التطفل من الأمور الشائعة في المفلطحات، ويصاحب ذلك ميلاً لفقد بعض التراكيب التي توجد في الحيونات الحرة لتلائم حياة التطفل، كما ارتفعت القدرة التكاثرية لتلائم حياة الطفيلي وتضمن استمراريته، وتأقلم الكثير من الطفيليات المعيشة في أكثر من عائل. مميزات الديدان المفلطحة: جميع الديدان المفلطحة يطلق عليها اسم مفلطحة من أعلى والأسفل وتتميز بالتالي: يتكون الجسم من ثلاثة طبقات إكتوديرم خارجي، إندوديرم داخلي وبينهما طبقة ميزودرمية خلوية، ولكن لا يوجد تجويف جسمي مثل السيلوميات الكذبة والسيلوميسات.
تتم إزالة الكربون من حمض البيروفيك ليكون ثاني أكسيد الكربونومجموعة أستيلية، وتتحد الأخيرة مع مساعد الإنزايم ليكون الأستيل مساعد الإنزيم، الذي يتكثف ويكون أحماضاً دهنية وبذلك يكون نتيجة التنفس ثاني أكسيد الكربون والأحماض الدهنية التي يتم إخراجها؛ حيث إنها تذوب وأقل تفاعلاً من حامض اللبنيك؛ وتكُّون الناتج النهائي الذي يقوم جهاز الإخراج بالتخلّص منه. 5- التجدد: إن عملية التجدد من أهم العمليات الحيوية في الكائنات الحيوية في الكائنات الحية، والتي تكون من مميزات الحيوانات الدنيا، أما في الحيوانات الراقية فعملية التجديد محدودة؛ لذلك فأن لدراسة هذه الظاهرة يلجأ العلماء لاستخدام الحيوانات لفهم ميكانيكية هذه العملية، ولقد سجل العلماء قدرة التربلاريا مثل دودة دوجيزيا على التجديد فأيّ جزء من الحيوانات يمكنه أن يجدد الأجزاء المفقودة وينمو إلى حيوان كامل وقد يحدث ذلك في الحياة الطبيعية، إذ إن حلال حركة الدودة قد تقطع أجزاء منها إذا قابلها عائق، وتكون النتيجة أن جزء مقطوع يجدد الجزء الذي فقده.
ولقد استحدم العالم تشايلد التجديد في البلاناريا ليثبت نظرية التدرج المحوري وطبقا لهذه النظرية يوجد تدرج أمامي خلفي ذات طبيعة فسيولوجية؛ حيث تكون عمليات الأيض أعلى ما يمكن عند الطرف الأمامي ثم تقل ناحية النهاية الخلفية ففي أيّ جزء مقطوع تتكون الرأس عادة في الجزء الأمامي ذات المعدل الأيضي العالي، أما مؤخرة الحيوان فتتكون في الجزء الخلفي ذات المعدل الأيض المنخفض ومن الطريف وجد أنه إذا قطع جزء ضيق من إحدى ديدان البلاناريا بعد الرأس مباشرة فتتكون دودة ذات رأسين على كل سطح حيث إن لهما نفس معدل