حديقة اللحظات كانت حديقة اللحظات منشأة مبتكرة بأسلوب تفاعلي بين الإطلالات الجبلية الخلابة لجبل عكمة، قدّمت لزوّارها تجربة متكاملة تجاوبت مع حواسهم المختلفة من خلال الصوت، والضوء، والحركة. تجربة العلا «جرافيتي كارت» استمتع بمغامرة جديدة كلياً في العلا مع جولات «جرافيتي كارت» تكتشف خلالها قوة الجاذبية الأرضية في دفع مركبتك على المنحدرات الجبلية الساحرة، بين المسارات الصخرية المذهلة. منتجع الكهوف - منتجع في العلا. مسار الوادي الخفي انطلق إلى الصحراء بعد حلول الظلام والأجواء الهادئة التي تحيط بك على مسافة 4 كيلومترات سيرًا على الأقدام. تجربة البناء الطيني في مسار الواحة الثقافية نظراً لمكانتها الثقافية والحضارية وبيئتها الطبيعية الغنية، توفّر العلا لضيوفها بالتعاون مع دُوما مجموعة من النشاطات التطوعية للمساهمة بتنشيط أساليب البناء الطيني المستدامة والحفاظ على التراث العريق لمحافظة العلا. ورشة عمل الطوب الطيني بالواحة تعرّف على التقنيات والمواد التي استخدمها أهل العلا لبناء منازل البلدة القديمة من الطوب الطيني، وشاركنا إبداعك الخاص لإحياء فنون العمارة التقليدية وتشكيل الطوب الطيني في هذا النشاط التفاعلي المميز! مسار التلال جولة مشي ممتعة وسهلة على الطرقات الصحراوية الساحرة في العلا مع مناظر طبيعية خلّابة تخطف الأنظار.
شهادات التقدير المكان جميل ورائع للاستجمام وروعة المكان في نظافته والاهتمام في أدق التفاصيل، له زياره أخرى بإذن الله - Majed A منتجع جميل بأسلوب مختلف يحاكي الطبيعه والانسان - Mahmoud K مكان جميل وابدع فيه صاحبه الله يعطيه العافيه انصح به وبقوه - Abdulelah a تم بعث الرسالة. سنردّ عليك قريبًا.
كما أكد نوفيل أيضاً على أهمية حفظ طبيعة العلا، وأضاف: "تمثل العلا متحفاً عظيماً تستحق رماله وصخوره ووديانه ومواقعه الأثرية وتشكيلاته الجيولوجية اهتمامنا. أجمل 6 منتجعات في منطقة العلا السعوديّة لقضاء عطلة لا مثيلة لها. يجب علينا حماية التفاصيل المميزة لهذه المنطقة والحفاظ على جاذبيتها التي تتمثّل بطابعها الأثري وموقعها الاستثنائي وما فيها من أسرار واكتشافات مستقبلية". لمسة من الحداثة وعلى الرغم من التزام جان نوفيل بالحفاظ على المناظر الطبيعية التي تميز العلا وتراثها، إلى أن ذلك لا يعني الاستغناء عن التصاميم المعمارية العصرية كلياً، إذ يرى نوفيل أن "العلا تستحق أن تحظى بلمسة من الحداثة، حيث يتطلّب تصوّر المستقبل أن نحيا في عالمنا الحاضر وأن نكون قادرين على استحضار الماضي والبناء عليه". مواطن مستدامة ويشرح المهندس نوفيل المنهجية التي اتبعها لتعزيز توافق طرق الحياة القديمة مع عالمنا الحالي للعمل على خفض التأثيرات البيئية، إذ لجأ إلى أنماط جديدة في الهندسة المعمارية استلهمها من العمارة النبطية، فبدلاً من البناء فوق المناظر الطبيعية، يتم النحت فيها لينتج عن ذلك عمل فني هو جزء من الطبيعة المحيطة، يستفاد فيه من أساليب الحياة القديمة في مواجهة تحديات المستقبل، حيث يدمج جان نوفيل الطريقة التي تفاعل فيها الأنباط مع بيئتهم لإعادة اتصال الناس مع الأرض وبناء مواطن مستدامة، بتوازن مذهل بعيداً عن حر الصيف وبرد الشتاء.
العمارة النبطية كما ينظر إلى المنتجع على أنه فرصة يمكن من خلالها تحقيق تجربة حسية وعاطفية قوية تدمج بين الطبيعة والعمارة والفنون، حيث تملأ عناصر الطبيعية ببساطتها الصعبة أرجاء المكان، من الحجارة الملساء التي بنيت منها الشرفات، إلى التفاصيل الدقيقة التي تزين الجدران الصخرية، خالقة عند تمازجها عملاً فنياً لا يوجد له مثيل. ويؤكد جان نوفيل على ذلك قائلاً: "سنحرص في مشروعنا هذا على صون ما أبدعت بصنعه البشرية قديماً، فنحتفي بالعمارة النبطية وتصاميمها العبقرية. منتجع في العلا عن. حيث إن بناء هذا المنتجع بحد ذاته هو عمل ثقافي حقيقي". رحلة عبر آلاف السنين وبالاعتماد على نهج تنظيمي مبتكر، صمم المهندس نوفيل مساحات عامة تعزز جمال العيش سواء في الليل أو النهار، وتتناغم فيها الأضواء الطبيعية والألوان والظلال والأزمنة والأوقات، وكأنما يدعو المسافرين إلى رحلة عبر آلاف السنين من الحضارات والطبقات الجغرافية، والتي يمكن الإحساس بها عبر جميع التفاصيل. تعريفا جديدا للفخامة والرفاهية وبناء على ذلك، سيحظى الضيوف بفرصة خوض رحلة عابرة للزمان والمكان يكتشفون من خلالها جوهر العلا الحقيقي، كما سيحظون بفرصة التعرف على طبيعة العلا وما فيها من تراث ومواقع أثرية وحياة برية من خلال عدد من التجارب النوعية والفريدة ضمن محمية شرعان، كما سيقدم لهم المنتجع تعريفا جديدا للفخامة والرفاهية، والتي ستعتمد على مصادر الطاقة الخالية من الانبعاثات للحد من التأثير البيئي الناتج عن المنتجع.