• النوم على الجنب بدلا من النوم على الظهر، لأن اللسان- عند النوم على الظهر- يرجع إلى الخلف داخل البلعوم فيضيق مجرى الهواء، وهذا يؤدي إلى التنفس من الفم، مما يزيد من عملية الشخير. • النوم بوضعية مرتفعة لنصف الجسم العلوي. • الحصول على النوم والراحة الكافية، فبعض الأشخاص يعانون من التعب والإرهاق الزائد، وهذا التعب يساعد على ارتخاء العضلات التي تعمل على بقاء ممرات الهواء مفتوحة، مما يؤدي إلى تلف هذه الممرات وبالتالي زيادة الشخير. أسباب الشخير وعلاجه – المختصر كوم. • ينصح بأن ينام الشخص الذي لا يشخر أولا قبل شريكه في الغرفة. علاج الشخير أولا يجب مراجعة الطبيب لمعرفة السبب المؤدي لحصول الشخير، ومن ثم البدء بعلاجه، ويعتمد علاج الشخير على معرفة أسبابه، ودرجته، والمضاعفات التي يعاني منها المريض، وعليه تكون استجابة الحالة للعلاج حسب تقييم الطبيب المختص لمدى الاستفادة من العلاج. وهناك عدة وسائل علاجية نذكر منها: • إجراءات تنظيم التغذية: وهي مهمة وفعالة لدى كثير من الأشخاص، ويمكنها أن تحل المشكلة من جذورها. • إذا كانت زيادة الوزن هي السبب وراء الشخير فيجب إنقاص الوزن وبسرعة. • تنظيف الجيوب الأنفية في حالة الالتهابات أو اللحميات. • العلاج الدوائي: مثل مخفضات الاحتقان والالتهابات كبخاخات الأنف.
عمّان-الغد- يعتقد الكثيرون أن الشخير مجرد صوت مزعج يظهر نتيجة للتعب والإرهاق، والحقيقة أن الإرهاق قد يزيد من حدة صوت الشخير ولكنه ليس السبب، فالشخير ليس صوتا مزعجا فحسب، بل إنه يرتبط بمشكلة صحية قد تصل إلى تهديد الحياة أحيانا. وتعدد الأسباب المؤدية لهذا الصوت المزعج، الذي أجريت من أجله الدراسات الطبية العديدة لمعرفة سببه وأفضل الطرق للتخلص منه، وقطعت أشواطا طويلة في ذلك، ومن الجدير ذكره أن الشكوى من إزعاج الشخير الليلي تأتي في الدرجة الثانية بعد الأرق. ويشكو الرجال من الشخير أكثر من النساء؛ فهم يشكلون أكثر من أربعة أضعاف عدد النساء في الأعمار المتوسطة؛ إذ إن متوسط أعمار الرجال الذين تبدأ لديهم حالة الشخير يتراوح ما بين 30-45 سنة، بينما يزداد انتشاره لدى النساء ما بعد الخمسين، وتتساوى أعداد المرضى من الجنسين بعد الستين من العمر، وقد يصاب به الأطفال أيضا. علاج الشخير في أسبانيا. فلماذا يصدر هذا الصوت؟ وما الشخير بالضبط؟ وكيف يمكن التخلص منه؟ هذه الأسئلة وغيرها سنحاول أن نجيب عليها في هذا الموضوع. يمكن تعريف الشخير على أنه الصوت الخشن الصادر من خلال الأنف والفم أثناء النوم نتيجة انسداد جزئي في مجرى الهواء. كيف يحدث الشخير؟ أثناء النوم تسترخي عضلات الحنجرة واللهاة واللسان، وعند مرور الهواء في المسالك التنفسية الضيقة ينحبس- عند بعض الأشخاص- مجرى التنفس ويتعرقل مرور الهواء الذي يمر بصعوبة عبر القصبة الهوائية.. ، الأمر الذي يؤدي إلى اهتزاز سقف الحلق الرخو (شراع الحنك) وكذلك جدار البلعوم، لينتج عن هذا الاهتزاز صوت الشخير الذي نسمعه.
( MENAFN - Khaberni) خبرني - يُعد انقطاع النفس الانسدادي النومي اضطرابًا خطيرًا أثناء النوم، حيث يتوقف الشخص عن التنفس لمدة 10 ثوانٍ أو أكثر في كل مرة. وتسببت هذه الحالة في وفاة المطرب والملحن الهندي بابي لاهيري الذي تُوفي الثلاثاء في مدينة مومباي الهندية، عن عمر يناهز الـ69 عامًا، بحسب بيان أصدره طبيبه. إذا، ما هي العلامات التحذيرية لانقطاع النفس الانسدادي النومي، وماذا يُمكنك أن تفعل حيال ذلك؟ فيما يلي إليك ما يقوله خبراء النوم. يمكن أن يكون الشخير علامة رئيسية على انقطاع النفس الانسدادي النومي. وقالت اختصاصية النوم ريبيكا روبينز، وهي مدربة في قسم طب النوم في كلية الطب بجامعة هارفارد: 'قد يكون الشخير أمرًا طبيعيًا وليس شيئًا يدعو للقلق'. وأوضحت أنه 'عندما يكون صوت الشخير مرتفعًا أو صاخبًا أو ينقطع بسبب توقف التنفس مؤقتًا، حينها يمكننا أن نشعر بالقلق'. وتشير التقديرات إلى أن ما لا يقل عن 25 مليون أمريكي و 936 مليون شخص في جميع أنحاء العالم قد يعانون من انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم. 'يمكن أن يكون الأمر مخيفًا للغاية' ويُطلق على هذه الحالة اسم انقطاع النفس الانسدادي النومي لأنها ترجع إلى انسداد الشعب الهوائية بسبب ضعف الأنسجة الرخوة أو ارتخائها، على عكس انقطاع النفس النومي المركزي، حيث يتخطى الدماغ أحيانًا إخبار الجسم بالتنفس.
• تضخم مؤخرة اللسان، الذي يؤدي إلى ضيق البلعوم فوق مدخل الحنجرة، وبالتالي تنغلق هذه المنطقة عند النوم على الظهر مما يؤدي إلى اختناقات عند النوم. • زيادة طول وحجم اللهاة أو لسان الموت (لسان المزمار) لأسباب خلقية، أو بسبب ترهل عضلاته، وهذا الطول يسبب ضيقا في المجرى الهوائي بالبلعوم الأنفي، مما يؤدي إلى اهتزازه بشدة مع مرور الهواء، فيؤدي إلى صدور صوت الشخير. • صغر حجم الفك السفلي، وهذا العيب الخلقي يؤدي إلى رجوع اللسان للخلف، وبالتالي يضيق البلعوم في المنطقة الواقعة فوق الحنجرة. • الرقبة القصيرة السمينة، حيث تؤدي زيادة الوزن إلى تراكم الدهون حول الرقبة، وبالتالي تضغط على مجرى الهواء. 2. البدانة العامة، فالبدانة الزائدة تؤدي إلى زيادة وزن الأنسجة على جدار القفص الصدري، وبالتالي تقل قدرة الرئة على الامتلاء بالهواء بشكل جيد، وهذا يؤدي إلى خلل بالغازات التنفسية في الدم (الأوكسجين وثاني أوكسيد الكربون) وبالتالي يؤثر هذا على ضغط الدم، وضربات القلب. 3. التدخين: الذي يسبب التهابا في مخاطات الأنف والحنجرة. 4. شرب الخمر: لأنه يحدث ارتخاء في عضلات الحنجرة أثناء النوم. 5. تناول المسكنات أو المهدئات يؤثر على أعصاب عضلات جدار الحلق، مما يؤدي إلى ارتخائها أثناء النوم.