إن قصة سندريلا هي من أشهر القصص الشعبية الشهيرة، قصة تتناول عوامل الظلم والإجحاف ومدى قسوة البعض في التعامل مع الآخرين، كما أنها قصة توضح وتتناول عاقبة الظلوم والجزاء الذي يناله المظلوم المنتصر، وأن الظلم مهما بلغت قوته وقويت شوكته لابد له بالنهاية أنه ينهار. قصة سندريلا مكتوبة من أجمل القصص الشهيرة عالمياً. نالت قصة سندريلا شهرة واسعة حول العالم، واختلفت القصة في سردها وحكايتها ولكنها ظلت أحداثها دائما تدور وتتمحور حول فتاة تدعى سندريلا تعيش في بؤس وشقاء بسبب أفعال زوجة أبيها الشريرة وابنتيها، ومن ثم تنقلب حياتها إلى نعمة ورخاء. قصــــة سندريلا مكتوبــــــــة بيوم من الأيام وفي إحدى البلاد البعيدة كانت تعيش فتاة في غاية الجمال والروعة، كانت تدعى سندريلا، رحلت عنها والدتها منذ زمن بعيد كانت حينها لاتزال طفلة صغيرة؛ قام والدها بتربيتها والعمل على رعايتها، دللها كثيرا في محاولة منه لتعويضها عن فقدها حنان والدتها الراحلة عن الحياة. كانت طبيعة عمله تتطلب منه دوما الترحال والسفر بعيدا عن البلاد، كان والد سندريلا ميسور الحال لذا وفر لسندريلا ابنته الوحيدة كل وسائل الراحة، فكان عندما يتركها ويسافر يتركها في رعاية الخدم، كان والدها حنونا للغاية، وكانت سندريلا بالنسبة إليه الكون وما حوى.
وحسبها الأقزام انها ماتت ووضعها في تابوت وجاء ابن أحد الملوك ووجد التابوت وفتحة ورأي به بياض الثلج أحبها حبا شديد وبينما كانو الأقزام يرفعون التابوت تعثروا بجذور إحدى الأشجار فاهتز التابوت وخرجت قطعة التفاح المسمومة من فمها وفتحت عينيها ورفعت غطاء التابوت وقالت أين أنا عمت الفرحة علي الأقزام والأمير وأبلغها بكل شيء وطلب منها أن يتزوجها وأقام لها حفل زواج كبير وحضره الجميع ومنهم زوجة أبيها الشريرة فأصابت بنوبة قلبية وماتت وعاشت بياض الثلج في سعادة وحب مع الأمير. نُرشح لكم: قصة خيالية قصيرة بالفرنسية للسنة الثانية متوسط بعد ما ذكرنا قصة سندريلا بالفرنسية للسنة الثانية متوسط ملخصة نذكر قصة قصيرة خيالية عن اللعب: في يوم من الأيام قلت لبنت صغيرة مثلي هيا نلعب وقالت لي هيا نلعب وبعد سنوات رأيتها أمام باب العمارة فقلت لها هيا نلعب فنظرت إلى بغضب شديد وأخبرت أمها أني قلت لها هيا نلعب سويا وعاقبتني أمي حين سمعت هذا وعندما رأيتها أمام باب الجامعة تحدثت إليها وقلت لها هيا نلعب ابتسمت لي وقالت اللعب الأن يمر عبر خاتم الخطوبة. وفي ختام هذا الموضوع قد أوضحنا بالشرح قصة سندريلا بالفرنسية للسنة الثانية متوسط ملخصة ونتمنى ان تكونوا استفدتم لما قدمناه لكم.
وما إن ارتدت الثوب الذي أعدته حتى ذهلن من الجمال الذي ظهرت به أمامهن، لقد تعمدن إيذائها وتخريب ثوبها، فقمن بتقطيعه على جسدها إرباً إرباً، حزنت "سندريلا" كثيرا وضاق صدرها وشرعت في بكاء مرير. ظهور الجنية الساحرة: وبينما كانت تبكي بحديقة المنزل سمعت صوت امرأة عجوز، وعندما اقتربت منها لتتفقد أمرها وجدتها تطلب منها شيئا تأكله أو تشربه حيث أنها تضور جوعاً. وبكل طيبة قلب أحضرت "سندريلا" كثيرا من الحليب وقطعة خبز للعجوز، فأكلتها على الفور، وتحولت لحقيقتها، لقد كانت جنية وأرادت مساعدة "سندريلا" التي يقع عليها ظلم شديد. قصة سندريلا لرياض الاطفال. وبلمسة واحدة من عصاها السحرية حولت يقطينة بالحديقة لعربة ذهبية، كما قامت بتحويل أربعة فئران إلى أحصنة بيضاء اللون، وحولت الإوزة لسائق للغربة، ولوحت بعصاها لتطرأ تغيرات على "سندريلا" فتظهر مرتدية ثوبا أفخم من أثواب الأميرات، وتتحلى بالمجوهرات التي تضفي على جمالها جمالاً. وما إن جاءت لتصعد للعربة حتى وجدت نفسها دون أحذية، ابتسمت الجنية وأعطتها بلمسة سحرية حذاء بلوري خاص. كان تحذير الجنية الوحيد أن تعود "سندريلا" للمنزل قبل الساعة الثانية عشر منتصف الليل، وكان طلب "سندريلا" الوحيد ألا تتعرف عليها زوجة أبيها وابنتيها، وبالفعل ألقت عليها شيئا من السحر يحول بينها وبين زوجة أبيها وابنتيها فلا يتعرفن عليها على الإطلاق.
زواج والد سندريلا وبداية تغيير حياتها: كان لوالد سندريلا صديق وقد توفي أثناء سفره، وترك ذلك الرجل زوجته وابنتيه، ونظرا لشعوره بالمسئولية تجاه صديقه تزوج بزوجته وأخذ ابنتيه تحت جناحيه، كانت كل عادات زوجته الجديدة غير مألوفة بالنسبة له ولابنته سندريلا، فكانت دوما تعشق السهرات وتقيم الحفلات بشكل مستمر، كانت لا تلوذ بالهدوء كحال زوجها والد سندريلا، وعلى الرغم من شعوره بالاستياء من القرار الذي اتخذه إلا إنه كان دوما يتذكر مدى مسئوليته التي يشعر بها تجاه صديقه الراحل. وفاة والد سندريلا: سافر والد سندريلا في رحلة عمل، وظهرت نوايا زوجته الشريرة والتي كانت من اللحظة الأولى تغار من مدى جمال وطيبة قلبها، تنكرت لها زوجة أبيها فسلبت منها غرفة نومها وأعطتها لابنتيها، وجعلتها تنام بالعلوية حيث الصقيع الذي يجعل المرء يموت من شدته. كانت الفتاة المسكينة تنزل بالليل عندما يشتد عليها البرد، تنام بالقرب من الرماد الذي يكون لايزال ساخناً بالمدفئة، وكان خبر وفاة موتها بالصدمة التي قصمت ظهرها، بوفاة والدها وتضييع زوجته لأمواله اضطرت زوجة الأب أن تستغني عن الخدم والعمال واحدا تلو الآخر بسبب سوء ظروفها المادية، وبات الأمر واقتصر في النهاية على سندريلا، فأصبحت الفتاة المسكينة هي من تقوم بالأعمال المنزلية كاملة ولا أحد يساعدها.
Au hasard de ses recherches, le Princearriva à la demeure de Cendrillon. Ses soeurs, Anastasia et Javotte, essayèrent la pantoufle mais leurs pieds étaient trop grands. Le Princeallait partir quand Cendrillon demanda de chausser la pantoufle marraine la Fée apparut et d'un dernier coup de baguettetransforma Cendrillon. LePrince, qui en était déjà amoureux, la demanda en Roi et laReine était très heureux. Cendrillon et le Prince vécurent une longuevie de bonheur. كان هناك أمير منجد للفقراء ومحبوب من الشعب وكان هناك أمراء آخرين لا يحبونه لأنه كان منصف للفقراء وكان لهذا الامير طفل واحد وهو الأمير المستقبلي وكانوا يريدون أن يقتلوه لكي تتحطم هذه الامبراطورية وفي نفس البلدة كانت تعيش سندريلا الفتاة الفقيرة وكان أبوها مزارع فقير وفي يوم من الايام مات الأب الفقير وترك سندريلا وهناك حفلة لدي الأمير المحبوب وعرفت سندريلا بهذه الحفلة فقررت حضور الحفلة فراها الأمير الصغير ووقع في حبها دون أن يعرف من تكون وقرر أن يتزوجها ويخلصها من عذاب مرات ابيها التي لا تحبها وتؤذيها كثيرا وفي النهاية تزوجت سندريلا من الأمير المحبوب وعاشت في سعادة.
بحث رجال الملك ووجدوا سندريلا بالعلوية تبكي حزنا، وعندما نزلت معهم طلب منها كبيرهم أن تقيس الحذاء ربما يأتي مقاسها، ولكن زوجة أبيها نظرت إليه بتهديد ووعيد. خافت سندريلا من العقاب فقالت: "ولكني لم أذهب للحفل، وتجربتي للحذاء إنما هي مضيعة للوقت". كانت تقول في نفسها بحزن شديد: "إنني لست بهذه الفتاة التي تعرف عليها بالحفل، هذه كانت فتاة أخرى وليست أنا". كانت تشعر بداخلها بحزن عميق، وجاءت الأقدار لمساعدتها لطيبة قلبها، رأى رجل الملك الأول مدى الطيبة بقلبها والصدق بقولها، ورأى منها ما لم يره في كل الفتيات التي مر بهن طوال رحلته التي دامت لأيام لمعرفة صاحبة الحذاء، والوحيدة التي استطاعت أن تسلب قلب الأمير. أمرها بهذه المرة أن ترتديه تنفيذاً لأوامر الملك، وفي هذه اللحظة صرخت زوجة أبيها وأمرتها بألا تفعل ذلك وإلا طردتها خراج المنزل، هنا فهموا جميعا طبيعة العرقة القاسية بين الفتاة الجميلة وزوجة أبيها صعبة الطباع. أمسك كبير الجنود بقدم سندريلا بنفسه، وقام بوضع الحذاء بداخله، وهنا طبع الحذاء على قدمها، سعد جميع رجال الملك حيث أنهم كانوا في حاجة ماسة لإيجاد هذه الفتاة، وأخرجت سندريلا الحذاء الآخر، وهنا تبين أنها الفتاة التي كانت بالحفل وسحرت الجميع بجمالها الخلاب.