لكن موضوع عمل المرأة لاقى الكثير من التأييد و المعارضة في داخل المجتمع. فبعض الرجال يرفضون عمل المرأة و بعض النساء تتمسك بحقها في العمل و لا يزال الجدال قائما في كثير من الأوساط. وتبقى الحيرة قائمة لدى المرأة عما إذا كانت تعمل أم تبقى في المنزل لرعاية بيتها. ضد كلمة ( مضار) هو منافع صح أم خطأ - سطور العلم. في هذه المقالة سنبسط إيجابيات و سلبيات عمل المرأة خارج المنزل. إيجابيات عمل المرأة خارج المنزل: من أهم إيجابيات عمل المرأة هي مساعدة الزوج فى تحمل مصاريف المنزل اليومية التى لا تنتهي ، بدءا من ارتفاع الأسعار يوما بعد يوم، و مرورا من تعليم الأولاد و شراء مستلزمات المنزل أشياء قد تثقل كاهل الزوج و يعجز عن تحملها ، دفعت الكثير من النساء للعمل خارج البيت لسداد و لو جزء بسيط من النفقات و قد يعتبر عمل المرأة لمساعدة زوجها ميزة عند البعض و مذمة عند البَعض الآخر حيث يعتبر ما تعمل المرأة من أجله ما هي إلا كماليات للحياة و أن الرجل قادر على سد ضرورياتها. عندما أصبحت المرأة في عصرنا في بعض حالاتها الإجتماعية هي المعيل الوحيد بعد وفاة الزوج في مجتمع يهضم حق الأرامل و لا يجعل لهن أي نفقة و لو بسيطة تكفيهن ذل السؤال ،و في مجتمع صار فيه أراذل الرجال يفرون عن زوجاتهم و أطفالهم بلا نفقة أخذت فيه المرأة دور المعيل و رب الأسرة و خرجن لسوق العمل لإعالة ذويهم، مع أن الأصل هو أن يتكفل المجتمع بنفقات هؤلاء النسوة أيا كانت ظروفهن الإجتماعية كي يؤمن لأطفالهن حضن الدافئء و لا يحرمهن منه بعد خروج هذه الأخيرة إلى العمل.
اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي تَأْوِيلِ ذَلِكَ. 823- فَحَدَّثَنِي الْمُثَنَّى بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ: حَدَّثَنَا آدَمَ ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ ، عَنِ الرَّبِيعِ ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ: وَلاَ تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً يَقُولُ: لاَ تَأْخُذُوا عَلَيْهِ أَجْرًا. قَالَ: هُوَ مَكْتُوبٌ عِنْدَهُمْ فِي الْكِتَابِ الأَوَّلِ: يَا ابْنَ آدَمَ عَلِّمْ مَجَّانًا كَمَا عُلِّمْتَ مَجَّانًا. طرفة كان بن ناصر رأسًا في اللغة. قال: وسمعت بن سكينة يقول: قلت لابن ناصر: أريد أن أقرأ عليك ديوان المتنبي وشرحه لأبي زكريا، فقال: إنك دائمًا تقرأ علي الحديث مجانًا وهذا شعر ونحن نحتاج إلى نفقة. فأعطاني أبي خمسة دنانير فدفعتها إليه وقرأت عليه الكتاب. ( تذكرة الحفاظ / للذهبي). أخوكم / أبو الهمام البرقاوي. ملاحظة: ما زلتُ أعاني من عدم التلوين وترتيب الأحرف والكلمات!
و قد يكون النصيب الأوفر للأم. إجعلى بيتك وأولادك وزوجك أهم شىء فى حياتك. و إن كان لك عملا، فلا تجعليه يفقدك ترابط اسرتك. بل نسقى أنت و زوجك أوقات العمل فى المنزل و خارجه و الأوقات الضرورية للتواجد فى المنزل و شاركي زوجك في كل شىء تقومين بعمله حتى يتوفر لديك الوقت لإعطاء أولادك الحب و الحنان و زوجك الإهتمام، و تسعدين أنت بحياتك. شاهد أيضاً في عيد المرأة.. فدرالية نسائية مغربية بارزة تطالب بتعديل "مدونة الأسرة" Share this on WhatsAppطالبت "فدرالية رابطة حقوق النساء" وهي من أكبر التنظيمات النسائية في المغرب، …
نهي النبي عليه الصلاة والسلام عن الضرب على الوجه عند التربية حكم الضرب على الوجه عند التربية او القتال فإنه لا يجوز الضرب على الوجه؛ لما ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا قاتل أحدكم فليجتنب الوجه. واللفظ للبخاري، وعند مسلم: إذا قاتل أحدكم أخاه… قال النووي: وفي رواية: لا يلطمن الوجه. قال العلماء: هذا تصريح بالنهي عن ضرب الوجه لأنه لطيف يجمع المحاسن، وأعضاؤه نفيسة لطيفة وأكثر الإدراك بها، فقد يبطلها ضرب الوجه، وقد ينقصها، وقد يشوه الوجه، والشين فيه فاحش لأنه بارز ظاهر… قال: ويدخل في النهي إذا ضرب زوجته أو ولده أو عبده ضرب تأديب فليجتنب الوجه. انتهى كلام النووي. ولما فيه من المثله، وقد نهى صلى الله عليه وسلم عن المثلة؛ كما أخرج البخاري في صحيحه عن قتادة: أنه صلى الله عليه وسلم كان ينهى عن المثلة. وقال ابن حجر في الفتح: والضرب على الوجه حرام. حكم ضرب الأطفال يجوز للأب والأم أن يقوموا بتأديب طفلهم حتى لو كان دون العاشرة من العمر سواء كان ذكراً أو أنثى، ولكن أن يكون التأديب بغير ضرر وأن ينفعه من خلال الضرب الخفيف، أو الكلام الذي يردعه، أو حرمانه من بعض الأشياء التي يحبها، وإن لم يكن له أب أو أم يحق لمن يربيه ويقوم على رعايته بضربه وتأديبه لكن دون أن يلحق الأذى والضرر به.
حكم ضرب الوجه هو أحد الأحكام الشرعية والفقهية التي لا بدَّ من بيان حكمها، فقد عملت الشريعة الإسلامية في أحكامها الفقهية على بيان كل الأمور المُتعلقة بحياة الإنسان، وتوضيح الحلال من الحرام والجائز من الممنوع، وقد شمل ذلك جميع جوانب التعامل بين الناس، ومن خلال هذا المقال سنسلط الضوء على أحد هذه الأحكام الشرعية، وهو حكم الضرب على الوجه، كما سنذكر حكم لطم الوجه. حكم ضرب الوجه إنَّ حكم ضرب الوجه هو غير جائز ومُحرَّم، حيث أنَّه لا يحق للمُسلم أن يضرب غيره على وجهه حتى لو كان هذا الشخص هو عدوٌ يُقاتله، وقد ورد ذلك في العديد من الأحاديث النبوية الشريفة ومنها قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: "إذا قاتَلَ أحَدُكُمْ فَلْيَجْتَنِبِ الوَجْهَ" [1] ، وكذلك قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: "إذا ضربَ أحدُكُم فليتَّقِ الوجهَ" [2] ، حيث أنَّ الضرب على الوجه هو حكم من الأحكام الثابتة في السنة النبوية الشريفة، والمُتفق على حُرمتها، والله أعلم. [3] حكم ضرب الوجه بهدف التأديب إنَّ الضرب على الوجه هو حُكم مُحرم في جميع الحالات والظروف، حيث أنَّه لا يجوز الضرب على الوجه لأي سبب كان، سواء أكان ذلك بهدف التأديب أو التربية أو التعليم على القتال أو إقامة الحد، فإنَّه إذا كان ضرب الوجه في حالة القتال أو الدفاع عن النفس مُحرمًا وغير جائز، فإنَّه بطبيعة الحال هو أمرٌ مُحرَّم بهدف التأديب، وقد قال العراقي في ذلك: "إذَا حَصَلَتْ مُقَاتَلَةٌ مِنْ الْجَانِبَيْنِ ، وَلَوْ فِي دَفْعِ صَائِلٍ وَنَحْوِهِ: يَتَّقِي وَجْهَهُ ، فَمَا ظَنُّك بِمَا إذَا لَمْ يَقَعْ مِنْ الْجَانِبِ الْآخَرِ ضَرْبٌ"، والله أعلم.
الحمد لله. أولاً: لا يجوز ضرب المسلم على وجهه ، بأي نوع من أنواع الضرب ، سواء كان على سبيل التأديب ، أو التعليم ، أو التدريب ، أو إقامة حد أو تعزير. وذلك لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: ( إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبْ الْوَجْهَ). رواه البخاري (2560) ومسلم (2612) واللفظ له ، وفي رواية له بلفظ: ( إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ... ) قال النووي: " هَذَا تَصْرِيح بِالنَّهْيِ عَنْ ضَرْب الْوَجْه; لِأَنَّهُ لَطِيف يَجْمَع الْمَحَاسِن, وَأَعْضَاؤُهُ نَفِيسَة لَطِيفَة, وَأَكْثَر الْإِدْرَاك بِهَا; فَقَدْ يُبْطِلهَا ضَرْب الْوَجْه, وَقَدْ يُنْقِصُهَا, وَقَدْ يُشَوِّه الْوَجْه, وَالشَّيْن فِيهِ فَاحِش; وَلِأَنَّهُ بَارِز ظَاهِر لَا يُمْكِن سَتْره, وَمَتَى ضَرَبَهُ لَا يَسْلَم مِنْ شَيْن غَالِبًا ". انتهى "شرح النووي على مسلم " (16/165). وقال الحافظ ابن حجر: " وَيَدْخُلُ فِي النَّهْيِ كُلّ مَنْ ضُرِبَ فِي حَدّ ، أَوْ تَعْزِير ، أَوْ تَأْدِيب ". انتهى من فتح الباري (5/183) وقال الصنعاني: " وهذا النهي عام لكل ضرب ولطم من تأديب أو غيره ". انتهى "سبل السلام" (1/236). وفي الحديث دلالة على عدم جواز ضرب الوجه حتى في حال المقاتلة والدفاع عن النفس.
"؛ أخرجه مسلم وغيره". وممَّا سبق يتبيَّن أنَّ الحديث المذْكور لا يختص بألعاب القوى فقط، وإنَّما هو عام يشملها ويشمل غيرها. ولمزيد فائدة؛ راجع الفتويين: " حكم رياضة كمال الأجسام "، و فتوى التالية للشيخ ابن باز " ما هو حكم الإسلام في الملاكمة ومصارعة الثيران والمصارعة الحرة ". هذا؛ والله أعلم. 249 1 109, 246