لكي يكتشف أي مشكلة موجودة في الأنابيب من تأكل أو صدأ. لا يزيد وزن الروبوت عن مائة كيلو جرام، لذلك يتمكن من الانتقال بين جميع أنواع الأسطح سواء كانت رطبة أو أسمنتية. كما وجدنا أثناء البحث عن أهم استخدامات الروبوت في استخراج النفط إنه قد أوضح العلماء أن روبوت روديس، قد نجح في التعامل مع كافة أنواع الأنابيب الموجودة. في جميع الأماكن سواء كان بالبر أو البحر. بعد أن تواجدت حفارات تعمل بشكل آلي، وتوفرت إمكانية استخراج النفط بشكل تلقائي وروبوتات لإجراء الصيانة عن بعد. كما يتمنى العلماء أن يتم تكوين فريق من كل تلك الروبوتات، تعمل في فرق لإستخراج النفط بشكل آلي. أهم عيوب الروبوتات الحديثة:- أشار العلماء إن أهم عيوب الروبوت روديس هو تواجد سلك مع الروبوت. ☆ معلومات عن الروبوت abuot robot ☆ | المكتبات. لكي يتم نقل المعلومات والبيانات بواسطتها. كما أضافوا أن من الأفضل أن تكون الروبوتات لاسلكية وليست سلكية. أخر أخبار الروبوت الحديثة:- أقرت الشركة المعروفة باسم شيفرون إنها ستتابع تطوير الروبوتات، لكي تتم عملية الصيانة بسهولة. وعلى النحو الذي يمكن الشركة من اتخاذ القرارات السليمة بشكل قاطع وسريع. تسعى كافة الشركات إلى تطوير الروبوتات، لكي تتمكن من اكتشاف المشاكل الموجودة في خط الأنابيب بسهولة.
خوارزميات للتكيف مع احتياجات الطلاب وينوّه الكاتب إلى ما يقوله تييري دي فولبيلييه، العضو المنتدب والمؤسس المشارك لشركة "إيفيدونس. ب" الخاصة، بخصوص مناهج شركته، "تُطوِّر شركتي مناهج، لا سيما في الرياضيات، تقوم على التعلم القائم على التكيف. بحث عن الروبوت. من خلال مجموعة متكونة من نحو 5 آلاف تمرين، تجعل من الممكن للخوارزميات التكيف مع احتياجات كل طالب، وذلك بتقديم العناصر الأكثر قدرة على مساعدتهم على التقدم في بعض المواد". ويضيف أن الخوارزميات "بمرور الوقت تقوم بتقسيم الطلاب إلى مجموعات وفقًا لملفهم الشخصي، وتجعل من الممكن تحديد البرامج الدراسية ذات الأهمية لهم". يمكنكم متابعة المزيد من أخبار و تحليلات عن الصحراء الغربية اليوم عبر موقع أفريقيا برس
روبوت بدلًا من المعلم؟ لكن هل هذا يعني أن الروبوت الذي شُري مقابل بضعة آلاف من اليوروهات يمكن أن يحلّ في يوم من الأيام محل الأستاذ؟ في هذا الشأن، لا يعتقد ذلك ديدييه روي، المدرس الثانوي السابق، حيث أوضح أن "الطالب يحتاج إلى الشعور بأن معلمه يثق بقدراته ويريد متابعة تقدمه"، في حين تؤكد ذلك مارجريدا روميرو أستاذة علوم التربية بجامعة "نيس"، قائلة إن "بعض الروبوتات قادرة على التعرف على مشاعر الطلاب وقياس مستوى انتباههم، ولديها أيضًا ميزة القدرة على تكرار تعريف بعض المفاهيم من دون كلل، ويمكن أن تعطي للطالب انطباعًا بأنه لا يخضع لأي رقابة أو سيطرة. لكن في النهاية، المعلم هو الذي يصنع الفارق، لذلك تعدّ مهنة المعلم واحدة من المهن التي تصعب أتمتتها". وينقل الكاتب تحذير الخبيرة ماري كارولين ميسير التي تقول إنه "من خلال تقديم الروبوتات على أنها تهديد للمهنة، فإننا نجازف بحرمان المعلمين والطلاب من مساعد ثمين في التعلم". ولفت الكاتب إلى أنه رغبةً في تعزيز تعلم اللغة الإنجليزية، سرَّع التعليم الوطني في المدة الأخيرة نشر "الكابتن كيلي" في المدرسة الابتدائية، وهو مساعد صوتي قادر على الإجابة عن أسئلة الطلاب، يشبه مساعد غوغل (أليكسا)، وقد أدى الروبوت دورا في "تعويض نواقص بعض المعلمين".