من قال وقل ربي زدني علما
68 ان شاء الله ما يكسرها اذا كان لديه نية المواصله ان شاء الله ثبات ايجابية اليوم من اغلاق اعلى من 21. 07 المشاركه # 546 Swing Trader مشرف قسم الاسهم السعودية تاريخ التسجيل: Dec 2019 المشاركات: 8, 543 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لافيتا السلام عليكم اخوي كم تتوقع يستقر النهدي وهل تنصح بيع الاكتتاب غدا البيع والشراء قرارك ولكن السهم استثماري راح يتصيدونه الصناديق اتوقع له حركة سعرية مثل تداول على ذكر تداول مبروك عليكم هاي جديد واختراق القمة السابقة 173.
إشراقة آية: قال تعالى: ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114] ♦ في الآية الكريمة توجيه كريم وإرشاد عظيم للنبي المبجل والرسول الموقر صلى الله عليه وسلم بطلب الاستزادة ورجاء الوفرة من العلم والمعرفة والفقه والفهم. ♦ العلم في الآية عام مطلق يشمل كافة العلوم بجميع فروعها ومجالاتها وأقسامها ومستوياتها. وقل رب زدني علما .. أمر إلهي للنبي تأكيداً لفضيلة العلم والتعلم. ♦ دلت الآية الجليلة على الحاجة الدائمة والعوز المستمر للعلم والفهم والخبرة والتجربة بلا تكبرٍ ولا استعلاء ولا ضعف ولا استحياء، كما ألمحت لشرف العلم ومنزلة المعرفة وأهميتهما في تزكية النفوس وصلاح الأفراد ورقي الأمم وتطور المجتمعات. ♦ تفسير العلم الممدوح والفاضل في الكتاب والسنة بالعلم الشرعي - على اختلاف في توصيفه بأنه فن التفسير أو الحديث أو الفقه أو الاعتقاد - واعتبار ما سواه من علوم الآلة والكون والطبيعية والإنسان علوم ثانوية وهامشية ومفضولة وقاصرة جعل الأمة الإسلامية تعيش حالة من الصراع الفكري بين أرباب العلوم وأصحاب المذاهب ودهورًا من التخلف والتأخر والتبعية والاستجداء للأمم المتقدمة والحضارات المتعاقبة. ♦ المعادلة الحتمية والنظرية المنطقية: العلم يدعو للعمل، والعمل يؤدي للتهذيب والإصلاح، والإصلاح يحتاج للمصابرة والمرابطة، وهذه العناصر الأربعة هي ركائز ومقومات النجاح الديني والدنيوي.
ومن يسر على معسر ، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة. ومن ستر مسلما ، ستره الله في الدنيا والآخرة. والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه. ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما ، سهل الله له به طريقا إلى الجنة. إشراقة آية: قال تعالى (وقل رب زدني علما). وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله ، يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده. ومن بطأ به عمله ، لم يسرع به نسبه). غير أن حديث أبي أسامة ليس فيه ذكر التيسير على المعسر. رواه مسلم ولقد خص الله العلماء بالخشية فقال { إنَّمّا يّخًشّى اللَّهّ مٌنً عٌبّادٌهٌ العٍلّمّاءٍ إنَّ اللَّهّ عّزٌيزِ غّفٍورِ} فاطر (28) ، لأنهم اعرف الناس بالله ، فكلما كان العبد بربه أعرف كان له أرجى منه وأخوف فإن أردت أن تزداد الخشية من الله في قلبك فتعلم وازدد على علمك علماً. قال ابن القيم رحمه الله في فضل العلم: كل ما كان في القرآن من مدح للعبد فهو ثمرة العلم وكل ما كان فيه ذم للعبد فهو من ثمرة الجهل.
((وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا)): أي وقل يا محمد: ربِّ زدني علماً فأمره تعالى بزيادة في العلم، وأهمّها علم كتابه الكريم؛ فإنه الموصل إلى الترقّي في العلوم والمعارف والمنافع في الدنيا والآخرة، ولم يأمره سبحانه وتعالى بطلب الزيادة في الشيء إلا في العلم دلالة واضحة على فضيلة العلم، وأنه أفضل الأعمال. فلم يزل صلى الله عليه وسلم في الزيادة والترقي في العلم حتى توفّاه اللَّه تعالى. وهذا المطلب كان من مطالب الصحابة رضى الله عنهم أجمعين فكان من دعاء عبداللَّه بن مسعود رضى الله عنه: ((اللَّهُمَّ زِدْنِي إِيمَانًا وَيَقِينًا وَفَهْمًا، أَوْ قَالَ: وَعِلْمًا)) وقد جاءت أحاديث متنوعة تحث على هذا المطلب العظيم، فكان من أدعيته صلى الله عليه وسلم ((اللَّهُمَّ انْفَعَني بِمَا عَلَّمْتنِي، وَعَلِّمْنِي مَا يَنْفَعُني، وَزِدْنِي عِلْمًا)) وفي لفظ: ((اللهُمَّ انْفَعْنِي بِمَا عَلَّمْتَنِي، وَعَلِّمْنِي مَا يَنْفَعُنِي، وارْزُقْنِي عِلْماً تَنْفَعُنِي بِهِ)). وقل ربي زدني علما وألحقني بالصالحين. وقد استنبط بعض العلماء ((الأدب في تلقي العلم أن المستمع للعلم ينبغي له أن يتأنَّى، ويصبر حتى يفرغ المُملي والمعلم من كلامه المتصل بعضه ببعض)). المصادر: قواعد التفسير تفسير الطبري تفسير ابن كثير المعجم الكبير للطبراني شعب الإيمان للبيهقي مجمع الزوائد للهيثمي سنن الترمذي، كتاب الدعوات سنن ابن ماجه، المقدمة مصنف ابن أبي شيبة السنن الكبرى للنسائي، كتاب صفة الصلاة تفسير ابن سعدي
الحفظ نوعان: غريزي و كسبي. زكاة العلم في أربعة أمور: نشر العلم ، العمل بالعلم ، الصدع بالحق ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
خطبة الجمعة. وقل رب زدني علما