مجمل اعتقاد أهل السنة في الأسماء والصفات. تعريف الاسماء والصفات. تعريف توحيد الأسماء والصفات. وفي الأسماء يثبتون الأسماء كدلالات على الذات -أسماء أعلام- ويفسرونها بمخلوقات منفصلة فيجعلون الكريم هو الذات التي حصل عنها إكرام فلان -يعني يفسرونها بالكرم الذي خلقه الله- القوي بالقوة. شرح مفردات التعريف 002 المبحث الثاني. الأسماء الحسنى والصفات العليا الواردة في الكتاب والسنة يجب أن نكون وقافين عند ما جاء في القرآن والسنة لا نسمي الله بأي اسم ولا. في العقيدة الإسلامية وفي باب توحيد الله نجد علم التوحيد يدرس كل ما يتعلق بذات الله من أسماء وصفات وقواعد وأصول وأقوال الطوائف الإسلامية. تعريف توحيد الأسماء والصفات صف رابع – المحيط. هو إثبات ما أثبت الله لنفسه وأثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ونفي ما نفى الله عن نفسه ونفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم من الأسماء. تعريف توحيد الأسماء والصفات 002 المطلب الثاني. تعريف توحيد الاسماء والصفات. وعندما نقول في تعريف الأسماء والصفات. توحيد الأسماء والصفات. تعريف توحيد الأسماء والصفات التشكيل محتويات الصفحة. أركان توحيد الأسماء والصفات. بيان صحة مذهب أهل السنة في الأسماء والصفات. هو إفراد الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى الواردة في القرآن والسنة والإيمان بمعانيها وأحكامها.
وفي ذلك يقول الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى: «لكل صفة عبودية خاصة هي من موجباتها ومقتضياتها أعني: من موجبات العلم بها والتحقق بمعرفتها، وهذا مطرد في جميع أنواع العبودية التي على القلب والجوارح. فعلم العبد بتفرد الرب تعالى بالضر والنفع، والعطاء، والمنع، والخلق، والرزق، والإحياء، والإماتة يثمر له: عبودية التوكل عليه باطنًا، ولوازم التوكل وثمراته ظاهرًا. وعلمه بسمعه تعالى وبصره، وعلمه أنه لا يخفى عليه مثقال ذرة وأنه يعلم السر، ويعلم خائنة الأعين وما تُخفي الصدور يثمر له: حفظ لسانه وجوارحه، وخطرات قلبه عن كل ما لا يرضي الله، وأن يجعل تعلق هذه الأعضاء بما يحبه الله ويرضاه فيثمر له ذلك: الحياء باطنًا، ويثمر له الحياء اجتناب المحرمات والقبائح. ومعرفته بغناه وجوده، وكرمه وبره وإحسانه، ورحمته توجب له سعة الرجاء. وكذلك معرفته بجلال الله وعظمته وعزته تثمر له: الخضوع والاستكانة، والمحبة، وتثمر له تلك الأحوال الباطنة أنواعًا من العبودية الظاهرة هي موجباتها.. ص79 - كتاب مفهوم الأسماء والصفات - مفهوم الأسماء والصفات - المكتبة الشاملة. فرجعت العبودية كلها إلى مقتضى الأسماء والصفات» (10) فهم معاني أسماء الله – عز وجل- وصفاته أعظم طريق إلى محبة الله، وتعظيمه ورجائه والخوف منه، وفي ذلك يقول العز بن عبد السلام رحمه الله تعالى: «فهم معاني أسماء الله تعالى وسيلة إلى معاملته بثمراتها من الخوف والرجاء، والمهابة، والمحبة والتوكل وغير ذلك من ثمرات معرفة الصفات» (11) العلم بأسماء الله – عزل وجل- وصفاته يزرع في القلب الأدب مع الله تعالى والحياء منه.
باب ما ذكر في الذات. باب ما ذكر في النفس. باب ما ذكر في الصورة. باب ما جاء في إثبات الوجه صفة لا من حيث الصورة. باب ما جاء في إثبات العين صفة لا من حيث الحدقة. باب ما جاء في إثبات اليدين صفتين لا من حيث الجارحة. باب ما ذكر في اليمين والكف. باب ما ذكر في الأصابع. باب ما ذكر في الساعد والذراع. باب ما ذكر في الساق. باب ما ذكر في القدم والرجل. تعريف توحيد الاسماء والصفات. ما جاء في تفسير قوله عز وجل: {أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله}. باب ما جاء في تفسير الروح. باب ما روي في الرحم أنها قامت فأخذت بحقو الرحمن. باب ما روي في الإظلال بظله يوم لا ظل إلا ظله. باب ذكر الحديث المنكر الموضوع على حماد بن سلمة عن أبي المهزم في إجراء الفرس. جماع أبواب إثبات صفات الفعل. باب بدء الخلق. باب ما جاء في معنى قول الله عز وجل: {أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون}. باب ما جاء في العرش والكرسي. باب ما جاء في قول الله عز وجل: {الرحمن على العرش استوى}. باب قول الله عز وجل: {وهو القاهر فوق عباده}. باب قول الله عز وجل: {أأمنتم من في السماء}. باب قول الله عز وجل لعيسى عليه السلام: {إني متوفيك ورافعك إلي}. باب ما جاء في قول الله عز وجل: { وهو معكم أين ما كنتم}.
وهكذا صفة البصر، فلله عز وجل بصر يليق بجلاله يدرك به جميع المبصرات، لا يحجبه شيء عن شيء، مهما كبر أو صغر، وهكذا القول في سائر الصفات.