كيفية الصلاة الصحيحة من التكبير إلى التسليم - video Dailymotion Watch fullscreen Font
كيفية الصلاة الصحيحة من التكبير إلى التسليم، تعد الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين، اذ أنها من أهم العبادات الواجبة على المؤمن، حيث تم فرض الصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في ليلة الاسراء والمعراج، وتعد الصلاة هي عمود الدين، حيث تعد أهم العبادات للمسلمين، والصلاة هي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، كما أنها هي العمل التي تُبنى عليها سائر الأعمال، حيث أنه حالياً هناك البعض من المسلمين الذي يجهلون الطريقة الصحيحة للصلاة، لذا من خلال مقالنا هذا سوف نتناول كيفية الصلاة الصحيحة من التكبير إلى التسليم. ما هي الصلاة الصحيحة تعد الصلاة من أركان الاسلام، وهي عمود الدين، وهي تعد من الأعمال الأولى التي يحاسب العبد عليها يوم الحساب، حيث أنه بصلاح صلاة العبد يصلح حاله في الاخرة، حيث أنه يجب على العباد ان يحسنوا في صلاتهم، حيث أن هناك العديد من أركان الصلاة التي يجب على الفرد المسلم الالتزام بها لضمان صحتها، وأن يراعي أركان الصلاة وشروطها لضمان أجرها عند الله سبحانه وتعالى. كيفية الصلاة الصحيحة من التكبير إلى التسليم هناك العديد من الشروط والأحكام للصلاة لا تصح صلاة المرء بدونها، حيث أنه ينبغي على المسلم الالتزام بهذه الأحكام في الصلاة، وتتمثل هذه الاحكام فيما يلي: في صلاة الفريضة يجب على المسلم أن يؤديها قائم في حال توافرت لديه القدرة على القيام.
نعرض عليكم كيفية الصلاة الصحيحة من التكبير إلى التسليم ، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام، وعماد الدين، ولهذا لابد من القيام بها بأفضل ما يمكن للعبد. فما هي إلا مقابلة المسلم لربه، وهي النقطة الفاصلة بين المسلمين وغيرهم من باقي الديانات. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة). إليكم الطريقة الصحيحة للصلاة مفصلة مع برونزية. كيفية الصلاة الصحيحة من التكبير إلى التسليم من المفترض مراعاة الكثير من الشروط والأحكام أثناء الصلاة حتى تؤديها بشكلها الصحيح. شروط الصلاة الصحيحة الصلاة في ميعادها المحدد لابد من أداء الصلاة في مواقيتها؛ أي لا يمكن القيام بها قبل سماع الأذان. وأيضاً لا يمكن تأديتها بعد مرور الوقت المحدد لها إلا في ظروف خاصة كالسهو أو حدوث أي أمر طارئ. والدليل على هذا هو قول الله سبحانه وتعالى في سورة النساء ( فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ ۚ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا). ستر العورة لابد من الالتزام والاحتشام في الصلاة، وستر العورة سواء إن كانت امرأة أو كان رجلاً.
• فإذا اعتدل قائمًا قال: «ربنا ولك الحمد»، أو «ربنا لك الحمد»، أو «اللهم ربنا ولك الحمد»، أو «اللهم ربنا لك الحمد»، وإن زاد مما ورد من الأذكار فحسنٌ. • ثم يُكبِّر، ويخرُّ ساجدًا، ولا يرفع يديه، فيسجد على أعضائه السبعة؛ [الجبهة والأنف، واليدين، والركبتين، وأطراف القدمين]، ويستقبل بأصابع يديه ورجليه القبلة، ويضع يديه حَذْوَ مَنكِبَيه أو حَذْوَ أُذُنَيه، ويُمكِّن جبهته وأنفه من الأرض، ويرفع ذراعَيْه عن الأرض، ويُفرِّج بين فخِذيه ويرفع بطنه عنهما، يفعل ذلك قدر استطاعته وبِما لا يكون معه أذيَّة لمن بجانبه، ويقول في سجوده: «سبحان ربي الأعلى» ثلاثًا أو أكثر، ويُكثر من الدعاء، لقوله صلى الله عليه وسلم: «أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ، فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ»؛ [رواه مسلم]. • ثم يرفع مُكبِّرًا، ويجلس مفترشًا، وذلك بأن يفرش رجله اليُسرى ويجلسُ عليها، وينصب اليُمنى [1] ، ويضَعُ يدهَ اليُمنى على الفخِذِ اليُمْنى، ويدَه اليُسرى على الفخِذِ اليُسرى عند الرُّكبةِ، أو على الرُّكبةِ، ويطمئنُّ في جُلوسِه، ويقول: «ربِّ اغفر لي» ثلاثًا أو أكثر. • ثم يُكبر ويسجد، ويفعل في الثانية كما فعل في السجدة الأولى.
كما أن الصلاة تُصبح غير صحيحة إن تُرك آية واحدة منها. أيضاً الركوع في الصلاة فيقو الله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). السجود، حيث قال النبي ( أمرت أن أسجد على سبعة أعظم ولا أكف شعراً ولا ثوبا). ثم الرفع من السجود ولابد من الجلوس بين السجدتين. الصلاة بهدوء وخشوع، ولابد من أن تكسوا الطمأنية الخطوات بأكملها. والتدبر في معاني الكلام. قراءة التشهد في الركعة الأخيرة. الترتيب في كل أركان الصلاة، والصلاة كما النبي محمد صلى الله عليه وسلم كما قال ( صلوا كما رأيتموني أصلي). وعند التزامك بكل الخطوات والشروط المعروضة أمامكم تكون صلاتكم صحيحة بإذن الله.
حديثنا اليوم عن صفة الصلاة كما وردت في السنة، وهي كالتالي: • يقوم المُصلِّي مستقبلًا القبلة، قائلًا: «الله أكبر»، رافعًا يديه حَذو منكبيه أو إلى أُذُنيه، وينظُر إلى موضع سجوده. • ثم يضع يده اليُمنى على اليُسرى ويضعهما على صدره، أو فوق السرَّة تحت الصدر، أو تحت السرَّة، وفي صفة الوضع: 1- إما أن يضعَ كفَّه اليُمنى على ظهر كفِّه اليُسرى والرُّسغ والسَّاعِد، [والرُّسغ: هو المفصل الذي بين الكف والساعد]. 2- أو يضع يدَه اليُمنى على ذراعه اليُسرى. • ثم يقول دعاء الاستفتاح، ثم يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم، ثم يقرأُ سورة الفاتحة، وفي آخرها يقول: «آمين» جهرًا في الجهرية وسرًّا في السرية. • ثم يقرأ بعد الفاتحة في الركعتين الأوليَيْن ما تيسَّر له من القرآن. • ثم يُكبِّر للركوع، رافعًا يديه حَذو منكبيه أو إلى أُذُنيه، ويضع يديه على رُكبتيه مُفرِّقًا أصابعه، ويجعل رأسه مُوازيًا لظهره، ويمدُّ ظهره ويجعله مستقيمًا، ويطمئنُّ في ركوعه، ويقول: «سبحان ربي العظيم» ثلاثًا أو أكثر. • ثم يرفع رأسه قائلًا: «سمع الله لمن حمده»، رافعًا يديه، وقول: «سَمِعَ الله لمن حمده»، لمن كان إمامًا أو منفردًا، أما المأموم فلا.