الرئيسية » للماده الثلاثاء 23 نوفمبر 2021 اي مما يلي ليس من الخصائص الفيزيائيه للماده khaled 2021-11-23T15:23:06+02:00 تعليم الإثنين 25 أكتوبر 2021 اي خاصيه للماده يمكن ملاحظتها او قياسها هي خاصيه فيزيائيه khaled 2021-10-25T16:11:30+02:00 تعليم الجمعة 17 سبتمبر 2021 الطاقه التي تعتمد على التركيب الكيميائي للماده khaled 2021-09-17T10:15:02+02:00 تعليم الثلاثاء 17 أغسطس 2021 اي مما يلي لا يعد من الخصائص الكيميائيه للماده khaled 2021-08-17T05:05:52+02:00 السعودية
الطاقة التي تعتمد على التركيب الكيميائي للماده ؟ أهلآ بكم في مــوقــع الـجـيل الـصــاعــد ، الموقع المتميز في حل جميع كتب المناهج الدراسية لجميع المستويات وللفصلين الدراسيين، فمن باب اهتمامنا لأبنائنا الطلاب لتوفير جميع مايفيدهم وينفعهم في تعليمهم، نقدم لكم حل السؤال: إلاجابة هي: الطاقة الحركية
أهلا بك مرحبا زوارنا الكرام نتشرف بزيارتكم على (موقع اسألنا) الإجابة الصحيحة على السؤال هي: الطاقة الحركية. اقرأ أكثر وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة إقرأ أيضا: في اي عام تم رفع سارية العلم في جدة
كما يمكن تعيينه بحاصل ضرب عدد الإلكترونات ب المول التي مرت خلال الفترة الزمنية مضروب في ثابت فاراداي F. والقوة الدافعة الكهربائية emf للخلية هي الجهد الأقصى بين القطبين عند عدم مرور تيار كهربائي. ويمكن منها حساب أقصى طاقة كهربائية يمكن الحصول عليها من تفاعل كيميائي. ملخص وحدة الطاقة والتغيرات الكيميائية كيمياء الصف الثاني عشر متقدم - سراج. وتسمى تلك الطاقة «الشغل الكهربائي» ويُعبر عنه بالمعادلة الآتية: W max = W electrical = –n. F·E cell, حيث الشغل معُرف هنا كشغل موجب الإشارة مؤدى على النظام. ونظرا لكون طاقة غيبس الحرة هي أقصى كمية شغل يمكن الحصول عليها من نظام، فيمكننا كتابة المعادلة [2] على النحو التالي: ΔG = –nF·E cell ويُنتج جهد موجب الإشارة تغير سالب في طاقة غيبس الحرة ، وهذا اصطلاح بين العلماء في تحديد إن كان الشغل مؤدى من الخارج على النظام أو أن الشغل يؤديه النظام وينشره خارج النظام. وعندما يكون جهد الخلية موجبا الشحنة يكون مقترنا بتيار كهربائي من المهبط إلى المصعد عن طريق السلك خارج الخلية. وفي حالة قهرنا للتيار الخلية وأوصلناها بمصدر جهد أكبر من الخارج يمر فيها تيار كهربائي في عكس الاتجاه، عندئذ نكون بذلك نؤدي شغلا على الخلية (في الخلية) وتجري بالتالي عملية تحليل كهربائي.
وإذا زادت فعهي تعطي أقصى كمية شغل يمكن أن نؤديه نحن «على» النظام. وهناك طاقة جيبس الحرة ، وتعريفها، G = H − TS H is the الإنثالبي (المحتوى الحراري في النظام). ( H = U + pV ، حيث p الضغط و V الحجم. ) تاريخيا يستعمل الفيزيائيون طاقة هلمهولز الحرة، بينما يستخدم الكيميائيون غالبا طاقة جيبس الحرة. تطبيقات [ عدل] تستخدم تلك المعادلتين عمليا مع الاحتفاظ ببعض المتغيرات ثابتة، مثل ثبات درجة الحرارة والحجم أو الضغط ، كما أنها استخدمت نظريا لاستنباط علاقات ماكسويل. وقد يكون هناك شغل بالإضافة إلى p d V ، مثل شغل كهروكيميلئي كما في خلية جلفانية أو بطارية ، أو شغل ناتج عن مرونة مواد مرنة مثل حركة العضلات فهي تنفرد وتنكمش وتؤدي شغلا. كما نجد الشغل أيضا في الإجهاد الميكانيكي وإجهاد الانحناء وفي المغناطيسية والتمغنط الأديباتي الذي يستغل في التبريد بالقرب من الصفر المطلق. ويهمنا في معظم الأحوال معرفة درجات حرية في النظام، ومسار تفاعل كيميائي ، وتحول الطور والتي تزيد الإنتروبيا. كذلك نجد أن العينات التي نستخدمها في المختبرات وفي حياتنا العامة، نجد أن الطاقة الحرة تعتمد كثيرا على التركيب الكيميائي للمادة، والذي يرجع إلى الكمون الدينامي الحراري للمواد ومن ضمنها الطاقة الداخلية للمواد أو الأنظمة.
[2] ويمكن بواسطة تفاعل كيميائي كهربائي ذاتي (وهو تغير في طاقة جيبس الحرة أقل من الصفر) توليد تيار كهربائي في خلية كهروكيميائية. وهذا هو مبدأ جميع البطاريات وخلية الوقود. ومثلا، يمكن اتحاد غاز الأكسجين O 2 وغاز الهيدروجين H 2 في خلية وقود فيتكون ماء وتنتشر طاقة عن هذا التفاعل ( تفاعل ناشر للحرارة)، وهو مثال ينتج طاقة كهربائية وطاقة حرارية في نفس الوقت. العلاقة بين ثابت التوازن K وطاقة جيبس الحرة لخلية كهروكيميائية هي كالآتي: ΔG° = –RT ln(K) = –nF·E° cell وبتغيير المعادلة يمكننا الحصول على «الجهد القياسي» كدالة لثابت التوازن: انظر أيضا [ عدل] دورة كارنو كفاءة تحويل الطاقة بقاء الطاقة ديناميكا حرارية القانون الثاني للترموديناميك دورة رانكن كفاءة حرارية دورة حركة حرارية كيمياء كهربية توازن ترموديناميكي نظام حركة حرارية المراجع [ عدل] ^ Stoner, Clinton D. (2000). Inquiries into the Nature of Free Energy and Entropy in Respect to Biochemical Thermodynamics. Entropy Vol. 2. ↑ أ ب ت Swaddle, pp. 308–314 بوابة كيمياء فيزيائية بوابة الفيزياء بوابة الكيمياء بوابة طاقة