تأسيس أم الجماجم تمّ تأسيس قرية أمّ الجماجم من قِبَل الشيخ بندر عبد العزيز الماجد الدرويش، وذلك عام 1386 هجري، وكان هذا بأمرٍ من ملك البلاد، الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود. وأمير أم الجماجم هو الشيخ عبد العزيز بن بندر الدويش، ويترأس مركزها حاليّاً نائب الأمير وأخيه الشيخ خالد بن بندر الدرويش. ii2ii اين تقع ام الجماجم تقع ام الجماجم في المملكة العربيّة السعوديّة، في الجهة الشماليّة من المملكة، وتحديداً في الجهة الشماليّة الشرقيّة من نجد، في قرية بين كلٍّ من حفر الباطن والإرطاويّة، في محافظة المجمعة التي تبعد عنها مسافة تقدّر بحوالي 120 كيلو متراً، ومركزها تابع لإمارة الرياض، وهي عبارة عن قريةٍ صحراويّة، وتبعد عن مدينة الرياض حوالي 317. 08 كيلو متراً، وعن مدينة القصيم مسافة تقدّر بحوالي 363. 54 كيلو متر مربّع، أمّا عن حفر الباطن فتبعد مسافة 210. اين تقع ام الجماجم وأصل تسميتها وأهم المعلومات عنها |. 12 كيلو متر مربّع. ii3ii معلومات عن قرية أم الجماجم لا بدّ من ذكر بعض المعلومات عن قرية أمّ الجماجم، وأبرزها: يوجد في أمّ الجماجم آبار ماء عميقة، كان أهلها قديماً يستخرجون الماء بواسطة السواني التي مازال أثرها منحوتاً في صخورها، حيث تحتاج إلى شخصين، الأول يقوم باستخراجه والثّاني يقوم بسكبه، وعندما ينخفض منسوب الماء؛ فإنّه يتمّ نزول أحد الأشخاص إلى داخل البئر لتعبئة الإناء ومناولته للشخص الخارجي.
اين تقع ام الجماجم وأصل تسميتها وأهم المعلومات عنها أين هي أم الجماجم؟ هذه القرية التي يوجد عنها القليل من المعلومات عنها ، وحتى غير معروفة لكل غريب عن المملكة العربية السعودية ، على الرغم من أنها تتمتع بموقع متميز ومفصل للقوافل المتوجهة براً من بلاد الشام إلى الحج ، فهي تعتبر الأهدأ والأكثر هدوءًا. أجمل ممر ، وراحة لكل مسافر ، لينعم بالضيافة وكرم الاستقبال. ما هي والدة الجماجم أم الجمجوم قرية فيها آبار طويلة تعود إلى العصور القديمة ، وتتميز بوفرة المياه فيها. لذلك ، عاش العديد من البدو الرحل مع مواشيهم ، خاصة في فصل الصيف ، حيث أقاموا 80 بيتًا وغادروا في الشتاء. [1] أين هي أم الجماجم تقع أم الجمجوم في المملكة العربية السعودية ، في الجزء الشمالي من المملكة ، وتحديداً في الجانب الشمالي الشرقي من نجد ، في قرية بين حفر الباطن والأرطاوية ، في محافظة المجمعة ، وهي تبعد عنها حوالي 120 كيلومترًا ، ومركزها تابع لإمارة الرياض ، وهي قرية صحراوية ، وتبعد عن الرياض 317. 08 كيلومترًا ، وعن مدينة القصيم 363. أم الجماجم "باريس النفود" و"كورنيش الدهناء" | مجلة سيدتي. 54 كيلومترًا ، وعن حفر الباطن 210. 12 كيلومترًا. (3) الطريق إلى أم الصقلة كل من يأتي إلى المملكة العربية السعودية – برا عبر حدودها الشمالية – سيعبر بالتأكيد الطريق المؤدي إلى أم الجمجم ، وكل من يذهب لأداء فريضة الحج أو العمرة سيعبر أمامها بالتأكيد لأنها تقع في طريق دولي في أحضان الرمال الذهبية لصحراء الدهناء ، حيث عرفت أم الجماجم بأنها بوابة المنطقة الشمالية الوسطى.
[3] الطريق إلى أم الجماجم إنّ كلّ قادم إلى المملكة العربيّة السعوديّة – بالبرّ عبر حدودها الشماليّة – بالتأكيد سيعبر الطريق المؤدّية إلى أمّ الجماجم، وكلّ مَن يذهب لأداء مناسك الحجّ أو العمرة بالتأكيد سيعبر من أمامها لكونها واقعة على طريق دولي في أحضان رمال صحراء الدهناء الذهبيّة، إذ تُعرف أمّ الجماجم بأنّها بوابة المنطقة الوسطى الشماليّة. [1] أصل تسمية أم الجماجم تعود تسمية أمّ الجماجم إلى بئر ماء موجودة في هذه القرية، يرتادها سكّان البادية وكلّ مَن يمر بها، وقد حصلت معركة كبيرة بين القوّات العثمانيّة وبين قبيلة مطير، ومع أنّ الكفّة والقوّة بالأسلحة وعدد المتحاربين تميل إلى العثمانيّين، كانت نتيجة الحرب التي انتهت بالانتصار على الأعداء، وحسم الانتصار لصالح قبيلة مطير، وتمّ رمي جميع جماجم الأعداء في هذه البئر، وسُميت باسم معركة أمّ الجماجم لكثرة جماجم الأتراك فيها، ومن يومها أصبح اسمها قرية (أمّ الجماجم). [2] تأسيس أم الجماجم تمّ تأسيس قرية أمّ الجماجم من قِبَل الشيخ بندر عبد العزيز الماجد الدرويش، وذلك عام 1386 هجري، وكان هذا بأمرٍ من ملك البلاد، الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود. وأمير أم الجماجم هو الشيخ عبد العزيز بن بندر الدويش، ويترأس مركزها حاليّاً نائب الأمير وأخيه الشيخ خالد بن بندر الدرويش.
في مصر بقيادة خورشيد باشا وسادت قبيلة مطير بقيادة فيصل بن وطبان الدويش وقبيلة مطير، ويذكر في هذه الحرب: وتتراوح القوات المقاتلة بين 2500 و 4000 مقاتل في الجانب السعودي و 10500 إلى 12500 في الجانب التركي. وبلغت الخسائر في الجانب السعودي 500 قتيل و 8000 قتيل على الجانب التركي. وأبرز الفرسان الذين استشهدوا فيها وهم يدافعون عن مقدساتهم وأوطانهم: (برغش بن هادي، هادي بن كرمله، عايد بن قدم، أمير عبيده، ابن شعبان الهاجري، ابن وهير العجمي، تويم بن بيسيس. وابن داغثير …) وغيرهم. معلومات عن قرية أم الجمجوم لا بد من ذكر بعض الحقائق عن بلدة أم الجمجوم، من أبرزها: في أم الجموم آبار مياه عميقة. في الماضي، كان أهلها يستخرجون المياه باستخدام السواني الذي لا يزال أثره محفورًا في صخوره. يحتاج إلى شخصين، الأول يستخرجه والثاني يسكبه، وعندما ينخفض منسوب الماء. ينزل شخص إلى البئر لملء الحاوية ويخرجها. معظم الحفر الصخرية في أم الجمجم مهملة اليوم ومعظمها يقع في الجانب الغربي. الطريق الدولي الذي تسلكه أم الجمجوم اليوم كان يُعرف في الماضي باسم (شارع الحبية)، حيث كان يُعرف في الماضي باسم طريق قوافل الإبل إلى الحج.
معظم الآبار الصخريّة في أمّ الجماجم اليوم مُهملة، وأغلبها تقع في الجهة الغربيّة منها. الطريق الدولي الذي تقع عليه أم الجماجم اليوم كان يُعرف قديماً بـ(جادة الهبابية)، حيث عُرف في الماضي بطريق قوافل الإبل القادمة إلى الحج. ii1ii حتّى اليوم مازالت موجودة المنازل الطينيّة القديمة التي نحتتها أيدي الأجداد بأشكالها الهندسيّة الجذّابة، وبرغم زحف الصحراء عليها والتي أحاطتها بكميات كبيرة، ما جعلها تُعطيها منظراً جميلاً وساحراً. ii1ii تتميّز قرية أمّ الجماجم – وبالرّغم من وجود صحراء الدهناء في شمالها وشرقها – بقُربها من البراري، والتي جعلتها ذات مقصداً للمتنزهين، إضافة لقربها من الجندليّة ومنطقة الصمان التي تتحوّل لبساطٍ أخضر وقت الربيع. ii1ii تُعاني أمّ الجماجم من زحف الصحراء، فبالرغم من أنّها كانت في الماضي أرض صخريّة، أصبحت اليوم تحت خطر محاصرة الصحراء لها، حيث تحوّلت إلى منطقة رمليّة، إذ تزداد بسبب هبوب الرياح فيها. يوجد في قرية أمّ الجماجم مركز صحيّ يتبع لمستشفى الأرطاويّة، ويُعرف باسم (مركز صحي أم الجماجم)، ويوجد فيها فريق الهلال الأحمر السعودي. يوجد في هذه القرية (جمعية أم الجماجم للخدمات الاجتماعيّة).