وبالإضافة لمناصبة المذكورة، أسند لأحمد علي قيادة القوات الخاصة في 1999 التي حظيت بدعم أميركي مباشر وقوي. تحضيره لخلافة والده المصدر:
أحمد علي عبد الله صالح أحمد علي عبد الله صالح: (و. 1972، صنعاء)، سياسي وعسكري وأكبر أبناء الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح كان قائد الحرس الجمهوري اليمني حتى إلغائه ودمج وحداته في تشكيلات الجيش المتنوعة ، في 15 ديسمبر 2012، وسط توترات بين وحدات الحرس الجمهوري والرئيس هادي، رفض أحمد صالح التخلي عن السيطرة على صواريخ بعيدة المدى لوزارة الدفاع مما زاد المخاوف من مزيد من الإشتباكات. في 19 ديسمبر، في محاولة لإنهاء سيطرة اقارب علي صالح على الجيش ، أصدر الرئيس هادي قرارات بإعادة هيكلة الجيش إلى أربعة فروع رئيسية بما في ذلك القوات البرية ، القوات البحرية، القوات الجوية، وقوات حرس الحدود، وأدى ذلك القرار إلى حل قوات الحرس الجمهوري على الرغم من لم يعد هناك حرس جمهوري ليقودة، لا يزال أحمد صالح على ما يظهر جزءا من الجيش، ولكن غير واضح أين وماهومنصبه بالضبط. أحمد علي عبد الله صالح. إستمراراً لقرارت هيكلة الجيش اليمني أستبعد من أي منصب عسكري فيعشرة أبريل 2013 وعين سفيراً لليمن لدى الإمارات. في وثيقة ويكيليكس (07SANAA1954) ذكر فيها حتى معظم المراقبين، بما في ذلك المركز الاستخباراتي الخاص التابع للسفارة ، يشعرون حتى أحمد علي يجرى تهيئته ليكون الرئيس القادم خلفاً لوالده علي عبد الله صالح ، ونقلت الوثيقة أيضاً في محادثة بين فارس السنباني، سكرتير الرئيس الخاص، مع حاكم ولاية كارولينا الجنوبية السابق ديفيد بيسلي، قائلاً له إذا شخصا يدعى «النمر» يتم تدارس احتمالية حتىقد يكون هوالخليفة.
مؤكداً أن العميد الركن أحمد علي عبدالله صالح خدم الوطن والمؤسسة العسكرية بكل شرف ونزاهة وإخلاص بشهادة الجميع، ولا يمكن له بأي حال من الأحوال أن يخون قسمه العسكري ويدعم أي جماعة متمردة على الدولة، والتاريخ والأحداث تشهد بذلك. ودعا المصدر الفُسيّل، وقد وصل إلى هذه المرحلة المتأخرة من العُمر، إلى النأي بنفسه وعدم إقحامها في شهادات زائفة دون دليل ، بناءاً على أقاويل هدفها الكيد السياسي فقط او الحقد الشخصي
وأشار البيان إلى حتى وثائق المحكمة لا تدعي ولا تشير إلى أي أدلة تثبت حتى نجل الرئيس اليمني تلقى أي مبالغ مالية من شركة لاتن نود. محاولة اغتياله تعرض لمحاولة اغتيال عام 2004 على يد ضابط يدعى علي المراني أطلق عليه ثماني رصاصات مما أسفر عن إصابته ونقله إلى مستشفى الحسين بعمان لتلقى العلاج، لكن الحكومة اليمنية نفت صحة تلك الحادثة. احمد علي عبد الله صالح كامل. التوريث وقد طرح اسمه بقوة ليخلف والده عدة مرات خصوصا بعدما أصبح قائدا عسكريا مسيطرا علي أبرز أفرع القوات الخاصة، وفي الذكري 27 لتولي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الحكم في يوليو2006، زاد الجدل حول استمرار بقاء الرئيس اليمني في الحكم للعام الـ28 على التوالي سخونة، خاصة بعد إعلان الرئيس –للمرة الثالثة– رغبته في عدم الاستمرار في منصبه وإصرار الحزب الحاكم على بقائه. بيد حتى الموقف تبدل لاحقا وقبل الرئيس ترشيحه لفترة رئاسة أخرى، وقيل إذا السبب هوالمخاوف من ضياع فرصة توريث ابنه حيث لم يكن التوقيت مواتيا، وهناك معارضة قوية من قبل أحزاب (اللقاء المشهجر) المعارضة، فضلا عن صعوبة التطبيق في ظل وجود مراكز قوى عسكرية أخرى ترى حتى من حقها ذلك خصوصا اللواء محسن الأحمر المنافس الأبرز.
تهم فساد كانت قد تناولت بعض الصحف [ما هي؟] ، ورود اسمه في تهمة فساد بتلقي رشى بعد كشف إحدى المحاكم الأميركية [ما هي؟] ، تورطه بمعية مسؤولين بوزارة الاتصالات اللاسلكية اليمنية بتلقي رشى من شركة اتصالات أميركية "لاتن نود" مقابل الحصول على أجور عالية للخدمات التي تقدمها الشركة، [10] بينما أوضحت المحكمة لاحقاً ألّا دليل على ورود اسم نجل الرئيس في أي من هذه التهم وفقاً لموقع التحقيقات الفيدرالي. وأشار البيان إلى أن وثائق المحكمة لا تدعي ولا تشير إلى أي أدلة تثبت أن نجل الرئيس اليمني تلقى أي مبالغ مالية من شركة لاتن نود. [11] محاولة اغتياله تعرض لمحاولة اغتيال عام 2004 على يد ضابط يدعى علي المراني أطلق عليه ثماني رصاصات مما أسفر عن إصابته ونقله إلى مستشفى الحسين بعمان لتلقى العلاج، لكن الحكومة اليمنية نفت صحة تلك الحادثة. احمد علي عبد الله صالح wikipedia. [1] التوريث وقد طرح اسمه بقوة ليخلف والده عدة مرات خصوصا بعدما أصبح قائدا عسكريا مسيطرا علي أهم أفرع القوات الخاصة، وفي الذكري 27 لتولي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الحكم في يوليو 2006، زاد الجدل حول استمرار بقاء الرئيس اليمني في الحكم للعام الـ28 على التوالي سخونة، خاصة بعد إعلان الرئيس –للمرة الثالثة– رغبته في عدم الاستمرار في منصبه وإصرار الحزب الحاكم على بقائه.
اختيارات القراء عاجل.. الحكومة اليمنية تعود لأول مرة منذ اندلاع الحرب إلى صنعاء لاستئناف العمل اخبار اليمن | قبل 2 ساعة و 54 دقيقة | 1369 قراءة