02:27 م الثلاثاء 13 أبريل 2021 كتب- عبد الفتاح العجمي أزمة جديدة تواجه مسلسل "وكل ما نفترق" الذي يُعرض خلال موسم شهر رمضان 2021، وهذه المرة بين بطلته الفنانة ريهام حجاج، والنجمة أيتن عامر المشاركة في العمل. بداية ظهور الأزمة للنور كانت مع تدوينة كتبتها أيتن عامر عبر حسابها بموقع "تويتر" يوم السبت الماضي، وفيها: "ساعات الأدوار التانية بتبقى لا تقل أهمية عن الأدوار المتصدرة، المهم الاختيار الصح للدور، والأهم أنه يكون في العمل الصح ومع الناس الصح". وفي اليوم التالي أعادت "أيتن" تغريد التدوينة نفسها عبر "تويتر"، وعلّقت: "عشان لو اشتغلت مع الناس الغلط هيشيلوا الدور". وأمس غردت بقولها: "سأخبر الله بكل شيء، ربنا أكيد عارف، طيب سأخبر الوسط بكل شيء، إيه ده الوسط برضه عارف، إذن سأخبر الجمهور والله المستعان". وعبر حسابها بـ"فيسبوك" كتبت أيتن: "خدوني معاكوا والنبي.. موسم الانسحاب". سأخبر الله بكل شيء - أكادير24 | Agadir24. وكتبت أيضا عبر "فيسبوك": "السنة دي مش هنعمل معمول في العيد عشان المعمول فينا كفاية إحنا نوزع قرص.. كله هياخد جرص". وردا على ما تردد عن افتعالها الأزمات بكواليس "وكل ما نفترق"؛ قالت أيتن عبر "تويتر": "أنا ردي هيبقى كمان ساعات.. أفطر بس".
تمنيت أن أكتب في الجمال ألوف الدواوين، لكن الأقدار – أقدارهم علينا طبعاً – شاءت أن تنثر من حولنا صور الموت والمأساة، حتى نسينا طبائعنا وقتلت في دواخلنا الإنسان. سأخبر الله بكل شيء | صحيفة الاقتصادية. وكيف لا أكتب في الأحزان والعالم يتطاير عنفاً ودماً؟ ثم كيف لا والحرب عمرت في فلسطين أعواماً وتحصد اليوم في سوريا أرواحاً وتركت في لبنان أيتاماً وقتلت في العراق أحلاماً؟ كيف لا وأناس أبرياء تبيدهم قنابل الناقمين بغتة في كل مكان؟ في باريس بفرنسا وأخرى في بروكسيل ببيلجيكا وفي ديار بكر بتركيا وفي لاهور بباكستان، في أورلاندو بأمريكا وأماكن لا حصر لها من عالمنا الجميل. بعيداً عن كل التحليلات المعقدة والنبش في الأسباب والسياقات أقول: إن لا أحد يعذر أبداً بقتل إنسان مهما قويت قرينته وحجته والعنف لا يفسر أبداً بمثيله. بينما كنت أتابع الفيلم الوثائقي: He named me Malala"" الذي ينقل تجربة الناشطة الباكستاننية ملالا يوسفزاي آلمتني بشدة ما آلت إليه بلدان عمرتها البسمات سنيناً، والآن هي مجرد خلاء يحترق: صار فيها التطرف والتشدد والنهب والقتل أسياداً – وما يؤلم أكثر كونها جرائم لفقت ظلما للدين-، فبئساً لسيادتهم. ثم إن أحد الأطفال السوريين قال ذات مرة وهو يزفر النفس الأخير: "سأخبر الله بكل شيء".
ترحيل السوريين وحول موضوع ترحيل السوريين شدد الوالي على أن كل شخص يتم ترحيله يكون مرتكب لجرم يستحق الترحيل ، مشيراً إلى بعض الأمثلة لأشخاص يتم ترحيلهم حيث ذكر أن هناك شخصاً سورياً حاول إطلاق النار على دورية للشرطة وثبت أنه يحمل مخدرات بحوذته. ساخبر الله بكل شيء عليم. كما أكد مدير الهجرة أن الترحيل لا يشمل الأشخاص الذين يسافرون بدون إذن سفر، ولكن الترحيل يكون لأشخاص زوروا وثائق رسمية مثل بطاقة طالب أو إذن سفر. قيد النفوس وبشأن منع تسجيل قيد نفوس جديد للاجئين السوريين في بعض المناطق التركية، أوضح والي عنتاب دواد غل أن هناك مناطق وأحياء سكنية نسبة السوريين فيه أكثر من الأتراك لذلك تعمل السلطات التركية على الحد من هذا الأمر. وفي ذات السياق أكد مدير الهجرة في غازي عنتاب أن موضوع نقل قيد النفوس من منزل إلى منزل آخر في نفس المنطقة ما زال متاحاً وإن كان صدر قرار بمنع تسجيل السوريين في هذه المنطقة، فيما يمنع تسجيل قيد نفوس جديد لشخص قادم من منطقة أخرى. الجنسية قال والي غازي عنتاب دواد غل إن المرشحين للجنسية التركية سيخضعون لدورة اندماج ودورة لغة، فيما سيخضع الأطفال الذين تجاوزوا الصف الثامن لدورات مسلكية لمدة يوم واحد في الأسبوع حيث سيتم منحهم مبلغ مادي.
الإقامة السياحية وحول تقصير فترة الإقامة السياحية لبعض الأشخاص قال مدير الهجرة إن مدة الإقامة السياحية كانت تعطى لمدة سنة أو سنتين ولكن هناك بعض الأشخاص يأخذون إقامة لمدة سنة ويبقون عدة أيام فقط حيث يتم استخدامها مثل الفيزا لذلك اتخذنا قراراً بتعديل مدة الإقامة لفترات أقصر. وللمزيد من التفاصيل حول هذا الخبر وبقية الأخبار >>> نترككم مع مداخلة للاعلامي علاء عثمان، ولا تنسوا الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد:
تـمنيت أن أخربش كطفل صغير شبه أشعار عن الزهر والربيع مقلداً أبي القاسم الشابي في وصف الحب والحياة.. أو أن أرسم على ورق أبيض وجوهاً ضاحكةً ومبتسمةً، لَعَلَّنِي أُشطِّبُ على مسرح التراجيديا من قاموس تْشِيكْسْبِّير ومُولْيِيغْ.. كما أني اشتقت إلى رسم العشب الأخضر والحمائم البيضاء، فلربما برسمي ينسى الناس ما رأوه في بعض ألواح بَّابْلُو بِّيكَاصُو عن الحرب والخراب. لقد وددت بحق أن تعاد كتابة تاريخ العالم الجديد فنقرأ عن هيرنان كرتيس وأصحابه أحداثاً ماتعة غير قتل أهالي كِيتْثَالْكْوَاتْلْ واستعمارهم، ثم نهب ما لمع وطاب في أرضهم، ليدحروا بفعلتهم ثقافات شعوب مثلهم، ويحرمونهم الحياة بمجرد أنهم شعوب مختلفة.. يتكلمون لغات مختلفة.. ويؤمنون بديانات أيضا مختلفة. فلنتأمل إذن كل هذا التاريح اللا.. إنساني ولنسأل ضمائرنا: أفلا يغنينا هذا التاريخ الدامي عن كل الحروب الضارية اليوم وغداً؟ ألم يحن زمن استعادة الضمائر الغائبة منذ الأزل لنحيا اليوم وغداً حيواتنا كإنسان؟ ثم ألم يحن لهذا الإنسان أن يتلذذ بسكرات الموت في هناء بعيداً عن دويِّ القنابل والبنادق؟ أفلا يؤلم ما تراه المقل في الشاشات: اغتصاب أراض وإرهاب أحلام وتفجير آمال هنا وهناك في الأقطار؟ تلك أسئلة لا تحتاج من العقل إجابات.. سأخبر الله بكل شيء. لإنها أسئلة للضمير.. لذاك الضمير.
تذكرو مهما حاولتو تهزون كياني ترا ما يهزني الا الطبلة من شدة حبي استيقظ في الليل اتطلع الى حديث وذكريات من أُحب لثوانٍ او ربما لساعات فابتسم واغمض عيني وداخلي يدعو الله كثيرًا ثم أعاود احتضان وسادتي.. وأنام مجددًا لا تتأسف على نجمة ضاعت منك السماء مليئة بالنجوم وإن لم تكن من نصيبك فمن يدري لعل القمر يكون من نصيبك
أحدث المقالات