وتم الاستنتاج والتوصل إلى الهدف المقصود.. ))
بلوغ الجراء يُسمح للجراء بالتقاتل فيما بينها للحصول على امتيازات من قبل قائد القطيع، فالجرو الذي يفوز بالقتال يحوز على مكانة أكبر بين أقرانه، كما يحصل على الأجزاء الأكثر تغذية، وعلى عصارة من الفريسة، وهذا ما يولّد المجتمع الطبقيّ في قطيع الذّئاب؛ فالذّئب الأقوى هو الذّئب الذي يحوز على الهيمنة والخضوع من بقيّة أفراد القطيع، الأمر الذي يوصله في نهاية المطاف ليكون قائداً للقطيع في يوم من الأيّام. تصل الجراء إلى مرحلة البلوغ الجنسيّ عند وصولها عمر ثلاث سنوات من عمرها، وهنا لا بدّ أن تنفصل عن والديها، وتستقلّ بذاتها بعيداً عن أيّ حماية، أو مساندة من غيرها، وهذا يجبرها على بناء جحور جديدة، والتزاوج من جديد لبناء مجتمع فتيّ في القطيع. فيديو عن حيوان الذئب شاهد الفيديو لمعرفة المزيد
آخر تحديث أغسطس 22, 2021 ماهو حيوان الضبع الضباع (جمع الضباع) هي أي حيوان ينتمي إلى عائلة الضباع ، وهي من الثدييات وتلد أشبالها وترضعها. إنه حيوان مفترس. يخرج بمفرده أو في مجموعات للعثور على الطعام ليلاً. إنه واحد منهم. يبقى الحيوان الذي يتغذى على الجيف والفريسة. خردة الحيوانات ، لكنه يصطاد بمهارة. وهي معروفة بقوة فكها الضخم الذي يسمح لها بسحق العظام بأنيابها ، ويقال إن الضبع يفترس معظم فريسته رغم تسميته بالجيف. على الرغم من أن شجرة النشوء والتطور هي أقرب إلى كلابيات و Euphorbiaceae وتنتمي إلى عائلة القطط ، إلا أن الضباع تشبه الأنياب في السلوك والتشكل في العديد من عناصر التطور المتقارب ؛ تستخدم الضباع والفرجار الأسنان بدلاً من الكفوف للصيد. كلاهما سريع الأكل ، وأقدامهما الكبيرة على شكل مخلب حادة وغير قابلة للسحب ، ومناسبة للركض والانعطافات الحادة السهلة. ومع ذلك ، فإن الاستمالة ، وعلامات الرائحة ، وعادات التزاوج وسلوك الأبوة والأمومة للضباع تتفق مع سلوكيات القطط الأخرى. قد تقتل الضباع المرقطة ما يصل إلى 95٪ من الحيوانات ، بينما الضباع المخططة هي في الأساس قمامة. كما نعلم جميعًا ، على الرغم من أن الضباع تشتهر في الثقافة الشعبية بجبنها ، إلا أنها معروفة بإخراج الحيوانات المفترسة الكبيرة مثل الأسود من الطعام.
كاتب الموضوع رسالة Rahaf M Admin عدد المساهمات: 806 نقاط: 1280 السٌّمعَة: 32 تاريخ التسجيل: 26/04/2009 العمر: 29 موضوع: المؤمن يألف ويؤلف الجمعة 30 أكتوبر 2009, 2:59 am ما يستجلب الإخاء والمودة قال تعالى " فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159) " آل عمران " قيل: مَن لانت كَلِمته وَجَبت محبّتُه. وقيل ثلاث تثبت لك الوًدَّ في صَدْرِ أخيك: أن تَبدأه بالسَّلام ، وتُوسع له في المَجْلس ، وتَدْعوه بأحبّ الأسماء إليه. عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لاَ تَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا وَلاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا. أَوَلاَ أَدُلُّكُمْ عَلَى شَىْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ أَفْشُوا السَّلاَمَ بَيْنَكُمْ ». صحيح مسلم وقال صلى الله عليه وسلم: « تهـادوا تحـابوا ». المؤمن يأْلَف ويُؤْلَف | مجلة سيدتي. الادب المفرد - حديث حسن وعن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم « المؤمن يألف ويؤلف ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف وخير الناس أنفعهم للناس ».
عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن يأْلَف ويُؤْلَف، ولا خير فيمن لا يأْلَف ولا يُؤْلَف)) (صححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة425). قال المناوي في شرح قوله: ((المؤمن يأْلَف)) قال: (لحسن أخلاقه وسهولة طباعه ولين جانبه. وفي رواية: ((إلْفٌ مَأْلُوفٌ)). والإلْف: اللَّازم للشَّيء، فالمؤمن يأْلَف الخير، وأهله ويألفونه بمناسبة الإيمان، قال الطِّيبي: وقوله: ((المؤمن إلْفٌ)) يحتمل كونه مصدرًا على سبيل المبالغة، كرجل عدل، أو اسم كان، أي: يكون مكان الأُلْفَة ومنتهاها، ومنه إنشاؤها وإليه مرجعها، ((ولا خير فيمن لا يأْلَف ولا يُؤْلَف)) لضعف إيمانه، وعُسْر أخلاقه، وسوء طباعه. (فيض القدير 329/6).
ثم قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "وإنَّ سُوءَ الخُلُقِ يُفسِدُ العَمَلَ، كما يُفسِدُ الخَلُّ العَسَلَ"، خَتَمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بهذه العِباراتِ، وهذا الإرشادِ، بعدَ أنْ أرشَدَ السائِلَ إلى أحَبِّ الأعمالِ إلى اللهِ تَعالى، وكأنَّه أرادَ أن يقولُ له: إنْ فَعَلتَ هذه الأعمالَ الصالِحَةَ، فإيَّاك أنْ يَفوتَك حُسْنُ الخُلُقِ؛ فإنَّ سوءَ الخُلُقِ يُفسِدُ الأعمالَ الصالِحَةَ، فَسادًا عَظيمًا، كما يفسُدُ العَسَلُ إذا وُضِعَ عليه الخَلُّ، فعليكَ -إذنْ- أنْ تَجتنِبَ سوءَ الخُلُقِ؛ فإنَّ سوءَ الخُلُقِ يُحبِطُ الأعمالَ، ويُضيعُ الثَّوابَ. وفي الحديثِ: الحثُّ على مَكارِمِ الأخلاقِ والتَّحذيرُ من سُوءِ الخُلُقِ().