Low pressure: A blood pressure reading of less than 90 mm Hg for the upper number (systolic) or 60 mm Hg for the lower number (diastolic) is generally considered low blood pressure, and abnormally low blood pressure may result in injury Dizziness and fainting, and in some severe cases, a drop in blood pressure can be life-threatening. إن مرض الضغط ينقسم إلى نوعين وهما، الضغط المرتفع والضغط المنخفض، وكل منهما يختلف في طريقة علاجه عن الآخر، ولكن قد تكون الأعراض متشابهة بعض الشيء، ومن الجدير بالذكر أن الضغط المرتفع أشد خطورة من الضغط المنخفض، وفي التالي توضيح لكل منهما: الضغط المرتفع: يُعتبر ارتفاع ضغط الدم من الحالات المنتشرة التي تكون فيها قوة الدم طويلة المدى ضد جدران الشرايين مرتفعة بدرجة كافية، لدرجة أنها قد ينتج عنها في النهاية حدوث مشكلات صحية، مثل أمراض القلب وقصور الكلى. الضغط المنخفض: إن قراءة ضغط الدم التي تقل عن 90 ملم من الزئبق للرقم العلوي أي (الانقباضي) أو 60 ملم زئبق للرقم السفلي أي (الانبساطي) تُعتبر انخفاض في ضغط الدم بصورة عامة، ومن الممكن أن ينتج عن انخفاض ضغط الدم بصورة غير طبيعية الإصابة بالدوخة والإغماء، وفي بعض الحالات الشديدة، قد يكون الانخفاض في ضغط الدم من الأمراض التي تُهدد الحياة.
ما هو فرط ضغط الدم؟ ضغط الدم هو قوة الدفع التي يحدثها تدفق الدم على جدران شرايين الجسم، وهي الأوعية الدموية الرئيسية في الجسم. ويحدث فرط ضغط الدم عندما يكون ضغط الدم مرتفعًا جدًا. ويقاس ضغط الدم برقمين. ويمثل الرقم الأول (الانقباضي) الضغط داخل الأوعية الدموية أثناء انقباض القلب أو نبضه. ويمثل الرقم الثاني (الانبساطي) الضغط داخل الأوعية أثناء فترة راحة القلب بين النبضات. وتُشخَّص الإصابة بفرط ضغط الدم إذا أظهر قياسه في يومين مختلفين أن ضغط الدم الانقباضي في كلا اليومين يساوي أو يتجاوز 140 مليمتر زئبق و/ أو أن ضغط الدم الانبساطي في كلا اليومين يساوي أو يتجاوز 90 مليمتر زئبق. ما هي عوامل خطر الإصابة بفرط ضغط الدم؟ تشمل عوامل الخطر القابلة للتغيير النظم الغذائية غير الصحية (الإفراط في استهلاك الملح، واتباع نظام غذائي غني بالدهون المشبعة والدهون المتحولة، والإقلال من تناول الفواكه والخضروات)، والخمول، واستهلاك التبغ والكحول، وزيادة الوزن أو السمنة. وتشمل عوامل الخطر غير القابلة للتغيير السوابق العائلية للإصابة بفرط ضغط الدم، وتجاوز سن 65 عاما، وتزامن الإصابة به مع أمراض أخرى مثل داء السكري أو أمراض الكلى.
ولدعم جهود الحكومات في تعزيز الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية ومكافحتها، أطلقت المنظمة ومراكز الولايات المتحدة لمكافحة الأمراض والوقاية منها ، في أيلول/سبتمبر 2016، مبادرة القلوب العالمية، التي تشمل حزمة HEARTS التقنية. وتوفر الوحدات الست التي تتألف منها حزمة HEARTS التقنية (الاستشارة بشأن نمط الحياة الصحي، وبروتوكولات العلاج المسندة بالبيّنات، وإتاحة الأدوية الأساسية والتكنولوجيا، والرعاية القائمة على الفرق، والإدارة القائمة على المخاطر، ونظم الرصد) نهجا استراتيجيا لتحسين صحة القلب والأوعية الدموية في العالم. وبدأت المنظمة في أيلول/سبتمبر 2017 شراكة مع مبادرة Resolve to Save Lives (عازمون على إنقاذ الأرواح)، وهي مبادرة تنفذها منظمة Vital Strategies، لدعم الحكومات الوطنية في تنفيذ مبادرة القلوب العالمية. ويساهم شركاء آخرون في مبادرة القلوب العالمية، وهم: مؤسسة مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها، والحاضنة العالمية للدعوة إلى تعزيز الصحة، وكلية بلومبرغ للصحة العامة التابعة لجامعة جونز هوبكنز، ومنظمة الصحة للبلدان الأمريكية، والولايات المتحدة لمكافحة الأمراض والوقاية منها. ومنذ بدء تنفيذ البرنامج في عام 2017 في 18 بلدا من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، أخضع 3 ملايين شخص لبروتوكول علاج فرط ضغط الدم من خلال نماذج رعاية تركز على الفرد.
ما هو علاج فصيلة الدم السالبة لدى الأم الحامل: لا يوجد أي علاج لتغيير فصيلة الدم حيث أنها تعد من الجينات ولا يمكن أن تغير ولكن إذا تم التأكد من أن السيدة الحامل تحمل فصيلة دم سالبة هنا يتم إعطاء حقنة أجسام مناعية للسيدة الحامل في الأسبوع الثامن والعشرين من الحمل. بعد ذلك يتم إعطاء الأم حقنة أخرى خلال الولادة ويمكن أن يتم تأخيرها إلى ثلاثة أيام ولكن ليس أكثر من ذلك وبذلك يكون الحمل القادم في امان. ويجب أن يتم إعطاء السيدة هذه الحقنة إذا حدث إجهاض أو إذا كانت قد خاصت تجربة حمل خارج الرحم. كذلك يمكن أن يتم علاج السيدة عن طريق الكورتيزون فقد اثبتت الدراسات والأبحاث أنه يلعب دور كبير في علاج مشكلة الأجسام المضادة حيث أنه من الأدوية المثبطة للمناعة.
عدم وجود أي نوعٍ من المستضدات في البلازما. وجود الأجسام المضادة من النوعين A و B في البلازما. هل فصيلة الدم O سالب معرضة أكثر للأمراض؟ على الرغم من أنَّ تأثير فصائل الدم على الصحة ما زال قيد الدراسة والبحث، لكن توجد ب عض النظريات حول المخاطر الصحية والفوائد للأشخاص الذين لديهم فصائل دمٍ مختلفة [٥] ، إذ وجدت إحدى الدراسات التي نُشرت عام 2016 في مجلة ( Wiley Interdisciplinary Reviews: Systems Biology and Medicine)، أجريت للب حث في فصائل الدم والإصابة بالأمراض المختلفة، أنّ الأشخاص الذين يحملون فصيلة الدم O السالبة أكثر عرضةً للإصابة ببعض الالتهابات الناتجة عن البكتيريا والفيروسات من فصائل الدم الأخرى، بما في ذلك مرض الطاعون، والكوليرا، والتهاب الغدة النكفية، ومرض السل [٦]. كما وجدت دراسة أخرى نُشرت عام 2000 في مجلة ( Transfusion Medicine Reviews)، أنّ الأشخاص الذين يحملون فصيلة الدم O يزداد لديهم خطر الإصابة بقرحة الاثني عشر بنسبة 35% مقارنةً بالأشخاص من فصائل الدم A و B و AB [٧].
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم