over 5 years ago أدعية وأذكار @11ksa11 Follow (ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون، فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين) ذكر ضيق الصدر ، وأمره بالوصفة المحققة: التسبيح والسجود! 660
مرحباً بالضيف
~ ذكر القلب. ~ ذكر القلب واللسان. وأعلى مراتب هذا الذكر هو ذكر القلب واللسان. ولكن إذا ذكرت بلسانك فقط فأنت في مرتبة من مراتب الذكر أيضا فأشغِل لسانك بالحق حتى لا يشغلَك بالباطل... ~ العلاج الثآني..! ( ا لصلاة) أكثِر من السجود فاقرب ما يكون العبد لربه وهو في هذا الذُل من لحظات السجود... { كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ} (19) سوره العلق. وكأن القرب من الله يكون بالسجود فاسجُد لتكون قريبا. - وعن ربيعة بن كعب قال: كنت أبيت مع النبي صلى الله عليه وسلم آتيه بوضوئه وحاجته, فقال: سلني, فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة, فقال: أو غير ذلك ؟ فقلت: هو ذاك, فقال: أعني على نفسك بكثرة السجود...... رواه أحمد ومسلم والنسائي وأبو داود. ~ العلاج الثآلث..! ولقد نعلم انك يضيق صدرك بصوت هزاع البلوشي. { وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} سورة الحجر (99) واستمِرَّ في عبادة ربك مدة حياتك حتى يأتيك اليقين, وهو الموت وامتثَل رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر ربه, فلم يزل دائبًا في عبادة الله, حتى أتاه اليقين من ربه.. منقول
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 24/10/2012 ميلادي - 9/12/1433 هجري الزيارات: 56347 منارات قرآنية ﴿ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ﴾ [الحجر: 97] وردتْ هذه الآيةُ الكريمة في آخِر سورة الحِجْر، التي عرضت طرفًا من مواقِف الأُمم من أنبِيائهم، ومنهم النَّبي محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم. ولقد نعلم إنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح. يقول الله - تعالى - لنبيِّه: إنَّنا نعلم أنَّك تشعر بالحزن والألم بسبب كُفْر قومك، ويضيق صدرك بسبَب ما تسمعُه من شِرْك بالله وتكْذيب بالقرآن. إنَّ الرسول يعدُّ أنموذجًا للدَّاعية الحيِّ المتفاعل مع دعوته، فهو -صلى الله عليه وسلم- بشَرٌ يَحزن إذا أعرض النَّاس عن دعوته، ويفْرح إذا آمنوا، وهو كذلك يغار على دينِه؛ لأنَّ الغيرة علامة على الإيمان والتَّفاعل، ومن مظاهرها ضيق الصدْر الذي أُشير إليه في مواطنَ أخرى من القرآن بقولِه تعالى: ﴿ فُلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ ﴾ [فاطر: 8]، وفي قوله تعالى: ﴿ فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الحَدِيثِ أَسَفاً ﴾ [الكهف: 6]. كل هذا يؤكِّد حقيقةً أكبر، وهي تفاعُل الرَّسول -صلى الله عليه وسلم- مع الأحداث، هذا التفاعل الذي كان يترْجم بالألم والشُّعور بالحسرة، وبخع النفس، وهو ما يشبه قتْلَها، كلُّ هذا من النبي الكريم المؤيَّد بالوحْي والمتيقِّن بنصْر الله تعالى، وما ذكرْناه مؤثِّر واضح على التفاعُل والمعايشة، وحمْل الهمِّ والشعور بعِظَم المسؤوليَّة.
جهود، يسوع، سأُقتَل. ). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ستبقى جماعة من أمتي منتصرة على الحق، ولا يضر من يقاومها إلا بأمر الله). وهكذا قدمنا لكم كلام نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في موضوع فتن الزمان كأنه (صلى الله عليه وسلم) يعلم ما يدور حولنا الآن. حفظنا الله من شرور أنفسنا ومن شرور أفعالنا.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا تَزالُ طائفةٌ مِن أُمَّتي على الحَقِّ ظاهرينَ، لا يَضُرُّهم مَن خالَفَهم حتى يَأتيَ أمْرُ اللهِ). وبالتالي نكون قد عرضنا لحضراتكم قول نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في مسألة فتن الزمان، وكأنه (ص) كان يعلم بما يدور حولنا الآن. فاللهم احفظنا من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا.
وقد أوصى بالفرار إذا شعر المؤمن أن الفتنة تقترب منه حفاظا على دينه وإيمانه ، وقال أيضا إن الناجين من الفتنة هم الذين تمركزوا على الحدود ، أو الذين انسحبوا من الناس وعاشوا. في الصحراء بعيدًا عنهم ، فمن لم يستطع أن يجلس في بيته ويلتزم به ، حتى لا يترك للضرورة ، كما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتخلص من السلاح إن وجد. احاديث فتن اخر الزمان الصحيحة مما يلي. حتى لا يجبر على استخدامها ضد إخوانه المسلمين.. [15] صحة حديث الجنة تحت أقدام الأمهات الأحاديث الصحيحة لإغراءات نهاية الزمان هي مقالة تمت الإشارة فيها إلى أن إغراءات نهاية الزمان هي من أعظم وأخطر الإغراءات. اجتهد في إخماد الفتن قدر الإمكان ، وقد ذكر هذا المقال الأحاديث الصحيحة التي وردت في فتن آخر الزمان ، فضلًا عن فضائلها. المصدر:
الحالة المتأزمة التي تعيشها الأمة اليوم من التخلف الثقافي، وضعف الوازع الديني، واللهث وراء كل مادية دون محاسبة العواقب، أو دراسة المجريات، أو على الأقل تخطيط إنهاء هذه الأزمة، والتفاؤل لمستقبل شريف تدع الحليم حيرانا أحيانا، وتودي بالبعض أحيانا إلى زعزعة العقيدة، والتشكيك في الثوابت، نسمع ونقرأ عبر الفضاء الواقع والافتراضي تساؤلات عديدة، إذا كنا – معاشر المسلمين – فعلا على الحق كما تعلمنا ونعلم أبناءنا، فلماذا فشلنا في ميادين الحياة المختلفة؟ إن بلاد المسلمين تتساقط واحدة تلو الأخرى، وقرارات الأمم القوية تلاحقنا حتى إلى ديار الحرمين! فلماذا لم ينصرنا الله؟ باتت ديار الغرب خير ملاجئ دافئة للتدين المعتدل وآمن من الملاحقات الاستخبارتية، وديار المسلمين على عكس ذلك، أين إذًا مكمن الحق الذي نتزعمه؟!.. لا يستغرب أحدنا أن تقع لنا هذه التساؤلات إذا وردت في فترة الأزمات والابتلاءات، فإن المولى سبحانه وصف لنا حالات مماثلة لخيرة البشر، رسل الله حين قال عنهم: (حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ) /يوسف: 110/ لكن الغريب حين نواجه هذه التساؤلات بخطابات مهلهلة لا اعتماد لها، خطاب الدعوة إلى الاستسلام للقدر، وإلى الرضوخ والتواكل، وربما يجد أحدنا منفسا رحيبا من أحاديث الفتن والملاحم، فيبرر بها موقفه السلبي من الابتلاءات والمصائب!
الراوي: أبو هريرة | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 4389 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] سَتُصالِحُونَ الرُّومَ صُلْحًا آمِنًا ، فَتَغْزُونَ أنْتُمْ وهُمْ عَدُوًّا من ورائِهِمْ ، فَتَسْلَمُونَ وتَغْنَمُونَ ، ثُمَّ تَنْزِلونَ بِمَرْجٍ ذِي تُلولٍ فَيَقُومُ رجلٌ مِنَ الرومِ فَيَرْفَعُ الصَّلِيبَ ، ويقولُ: غَلَبَ الصَّلِيبُ! فَيَقُومُ إليهِ رجلٌ مِنَ المسلمينَ فَيَقْتُلُهُ ، فيغدرُ القومُ ، وتَكُونُ المَلاحِمُ ، فَيَجْتَمِعُونَ لَكُمْ فيأتونَكُمْ في ثَمانِينَ غَايَةً مع كلِّ غَايَةٍ عشرَةُ آلافٍ الراوي: ذو مخبر الحبشي | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 3612 | خلاصة حكم المحدث: صحيح فُسطاطُ المسلمينَ يومَ الملحَمةِ ، الغوطَةُ ، إلى جانبِ مدينةٍ يقالُ لَها: دِمَشقُ. الراوي: أبو الدرداء | المحدث: الوادعي | المصدر: الصحيح المسند الصفحة أو الرقم: 1055 | خلاصة حكم المحدث: صحيح إنَّ فُسطاطَ المسلمين ، يومَ الملحمةِ ، بالغُوطةِ إلى جانبِ مدينةٍ يُقالُ لها: دمشقُ ، من خيرِ مدائنِ الشَّامِ الراوي: أبو الدرداء | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 4298 | خلاصة حكم المحدث: صحيح أنا محمدُ ، و أحمدُ ، و المقفِّي ، و الحاشرُ ، و نبيُّ التوبةِ ، و نبيُّ الرحمةِ.